• برنامج الإتجاه المعاكس، قناة الجزيرة، 09/07/2013، إبراهيم حمامي، مجدي خليل، التحريض الإعلامي لقناة الجزيرة ضد مصر، الأزمة في مصر، ضد مصر،


    برنامج الإتجاه المعاكس حول أخر تطورات المشهد السياسي في مصر
    قال إبراهيم حمامي كاتب والباحث:
    • الأن يتحدث كل إنسان عن أسلمة المجتمع عن منطلق حاقد، لا يمكن اليوم تجاوز الشأن المصري لأنه شأننا جميعاً.
    • اليوم ما نجده الإسلاميون هم من يتمسكون بالديمقراطية من خلال صندوق الإقتراع، والعلمانيون والشيوعيون والناصريون وفلول وصليبيون حاقدون من خلال الكنيسة في مصر يتحدثنون عن رفض صنايدق الإقتراع.
    • فلسطين شهدت إنتخابات نزيهة شهد لها الجميع عام 2006 تم إقصائهم بكل الوسائل وحوربوا ثم يقولون إمارة ظلاميه.
    • مصر الأن مثال حي ومعاش هم الأن يعيدون الخمسينات والأن يتحدثون نفس الشيء المشكلة الأن بين الشعب المصري بكل طوائفه ومجمله وبين طغمة فاشلة يدعمها معمم فلولي من أعضاء الحزب الوطني السابق وكاهن صليبي يجيش الكنيسة من اجل النزول للشوارع وأخر علماني دمر العراق نزل في براشوط والأن يريد تدمير مصر وأخرين منافقين وإعلام مصري فاجر عاهر الأن يتنكر لدماء المسلمين التي سكبت في الأمس.
    • الفاشلون هم جوقة المجرمين من تحالف اليساريون والليبراليون والفلول وكل هؤلاء.
    • العلمانيين والذي يمثلهم مجدي خليل هذا الحاقد الصليبي لا يؤمنون في الديمقراطية، يؤمنون في الديمقراطية التي تقاس في المتر، كل ما إختار الناس أمر رموه في الزبالة.
    • الديمقراطية اليوم أن تطالب تمرد اليوم العزل السياسي للإخوان، الصناديق ليدهم ليست للمشاركة إلا بعد الإعتقالات والحظر والإقصاء، الديمقراطية الحقيقية لديهم هي التظاهر للإنقلاب.
    • ديمقرراطيتهم هي القضاء على الإسلاميين، 5 ساعات خرجوا في الشارع يوم واحد ثم قالوا هذه ثورة، 14 مليون كانوا ضدهم خرجوا تأييداً للرئيس مرسي و3 مليون طلبوا الإنقلاب ضده، اليوم ينصب رئيس وزراء سكير فلولي حقيقي، لماذا تملئ صور مبارك الميدان.
    • الإسلاميين لم ينجحوا في مكان لأنهم أفشلوهم وقاموا في إقصائهم، المرحلة الإنتقالية في مصر تحولت إلى مرحلة إنتقامية من الإسلاميين.
    • الخطأ الذي إرتكبه مرسي أنه تعامل في أخلاقه مع هؤلاء الذين لا يستحقون التعامل بالأخلاق، السياسي في أسبوع قتل أكثر من 150 مصري في رصاص هؤلاء، الجيش المصري براء منهم وندعوه للتطهر من هؤلاء.
    • كل هؤلاء الإنقلابيين لا يتحدثون عن من قتل وإن قالوا يقولون نحمل الأطراف كلها مسؤولية العنف.
    • مرسي أصدر قانون يمنع إعتقال الصحفيين، الان أين الإعلاميين أقفلت 27 قناة والقنوات الأخرى يتم التعامل معها من خلال الرقيب العسكري.
    • هناك تكميم الأن، وكالات الأنباء الأجنبية تتحدث عن ما حدث أنه إنقلاب، ومراسل صحيفة أجنبية قال أنهم يريدون تزوير الحقائق ولدي كثير من الأمثلة.
    • لا يريدون أحد يقول أشهد ان لا إله إلا الله ولا محمد رسول الله، هم كانوا يتحدثون والبابا شنود كان يتحدث عن دولة قبطية والله لن تحلموا بها.
    • والله لن تنالوها الدولة القبطية لو عشتم مليون سنة.
    • من إستدعى الخارج أحمد الزند، أن على أمريكا أن تأتي وتتحمل مسؤوليتها في مصر، البرادعي قال سعيت لدى الغرب وإتصلت بهم حتى نزيل مرسي بالقوة.
    • من يخرج لتأييد الدكتور مرسي ليس فقط الإخوان المسلمين، الإسلاميون ومعهم كل أحرار مصر خرجوا ويوم البارحة كانوا 45 مليون شخص، حادثة واحدة لم تسجل، لا إغتصاب ولا تحرش، الثورة المباركة التي يقولون عليها ميدان التحرش وليس التحرير 100 حالة تحرش في 30 من شهر 6.
    • الإسلام باقي غصب عن الجميع.
    قال مجدي خليل مدير منتدى الشرق الأوسط للحريات:
    • هل الإسلاميون هم مؤامرة على هذه الدول والمنطقة، هل هم مؤامرة؟ الإخوان المسلمين صنعهم الإنجليز حماس في كتاب لافي بيار الكاتب السويسري قال أن الشين فين الإسرائيلين هو من صنع حماس لإضعاف منظمة التحرير، أفغانستان صنعها الأمريكان والسعوديون والباكستانيون في صناعة السوفيت، هذه الجماعات الإسلامية المتطرفة هي مشروع خراب ودمار أينما حلت قبلتها الدمار والخراب، والإنقسام وكل ذلك، هؤلاء الناس فشلوا على المستوى السياسي والإقتصادي والوطني والأخلاقي والإداري.
    • كيف جاؤوا للحكم وما هي ألياتهم، عزيزي هم يستخدمون أليتين عندما يصلون للحكم الأولى هي تكسير الصناديق، والألية الثانية هي تخطيم الديمقراطية.
    • مسألة الصناديق في السودان جبهة الإنقاذ دخلت الإنتخابات وفازت ولكن في سنة 89 إنقلبت على الصندوق، والجزائر قبل أن يبدأ الصندوق سنة 91 أعلنوا أنهم ضد الصناديق وقال علي بلحاج اليوم عرس الديمقراطية ومأتمها وقال الله وقال الرسول لا دستور ولا ديمقراطية، حماس فازت في الصناديق وبعد ذلك كسرت الصناديق.
    • حزب الله وصل في أليتي التهديد في العنف والديمقراطية والأن لبنان مخطوفة من حزب الله، ما سمي في الربيع العربي إسمه ربيع حولوه إلى شتاء في مصر وتونس وليبيا واليمن.
    • حماس لا تمثل الفلسطينيين، ندى ألغادي دكتورة أكاديمية فلسطينية كتبت نعتذر للمصريين أن حماس حركة تمثل الإخوان ولا تمثل الفلسطينيين هم جماعة صنعتهم إسرائيل والموساد وضيعوا فلسطين ودمروا القضية الفلسطينية.
    • حماس فازت سنة 2006 لكنها دمرت فلسطين وقسمتها وخطفت الثورة وقتلت الفلسطينيين وكانت ترميهم من أعالي المباني، كما حدث في الإسكندرية من أعالي المباني، ودمرت فلسطين، في مصر جاء رئيس إستبن لا قيمة له يتسم بالغباء الشديد وزوروا الإنتخابات، كان منتخب في إنتخابات مزورة ومع هذا قبل المصريون وقالوا أهلاً وسهلاً في مشاركة الإسلاميين في الحكم، لكن حول هذا الرجل مصر إلى خراب.
    • لم يلتفت للإقتصاد جعل من نفسه فرعون، هو شخص فاشل وجلب الأفشل منه، مكتب الإرشاد من كان يدير الدولة، هذا الرجل قسم البلد وخربها ونزل في مصر إلى الحضيض لولا الشعب المصري خرج في ثورة عظيمة يقولوا لا لهذا الخراب والدمار والجيش المصري إستجاب وأنقذ مصر من الخراب.
    • مؤشر الدول الفاشلة في العالم سنة 2013 كل الدول التي يحكمها إسلاميين فاشلة، الإسلاميين الذين لا يعرفون الوطنية ولا الأخلاق ولا يعرفون الإدارة.
    • هم لا ملكون إلا العنف والسفاهة، طول تاريخهم يمثلون العنف، هؤلاء الناس يعتبرون أن الإنتخابات غزوة وغنيمة لا يتنازلون عن الحكم، هم قالوا غزوة الصناديق، إنتظرنا هذه السنوات ولن نخرج من الحكم بعد كل هذه السنوات، هم يعتبروها غنيمة، الإسلاميين معروف عنهم يكذبون كما يتنفسون، شيء طبيعي لديهم، هذا معروف عن الإسلاميين، لكن ماذا فعلوا في المنطقة العربية.
    • عملوا وهبنة أسلمه أخونة كفرنة، لا يملكوا شيء، هم يدخلون في الصناديق أهلا وسهلاً، ولكن يتخلوا عن أنهم جماعة دينية، يفوزوا على أرضية الدولة المدنية وليس الدينية، هل هناك رئيس في العالم بعد إنتخابهم يصدر إعلان دستوري أن كل السلطات في يده ويعمل من نفسه فرعون.
    • هم بعد إستيلائهم على الحكم، تصرفوا فيها كأنهم يملكونها، والشعب خدام لهم، هناك الكثير من الليبراليين إنتخبوا مرسي لكنهم إنقلبوا عليه بعد أن أصبح فاسد.
    • هناك فرق بين المسلم والإسلامي، مشروع الإسلام السياسي هو السلطة والمال هم نصابين وتجار وكذابين ومنحلين ومنحرفين أخلاقياً.
    • مجموعات إرهابية، غمست مصر في الدم منذ 85 سنة، منذ أن جاءت هذه الجماعة المجرمة والإجرامية.
    • المشروع الإسلامي فشل فشل ذريع لأنه ضد الشعوب وضد تقدمها وضد المستقبل.