• برنامج محطات إخبارية، قناة القدس، 29/04/2013، مشير المصري، سميح شبيب، ضد حركة فتح، التحريض الإعلامي لقناة القدس، حماس تكشف وثائق، ضد ماجد فرج، ضد الأجهزة الأمنية، ضد الطيب عبد الرحيم، ضد السلطة، ضد الرئيس،


    مشير المصري
    • ان نفي حركة فتح امر طبيعي فسرعان ما تتنصل حركة فتح المسؤوليه وعندما نسأل كيف حصلت حركة حماس على هذه الوثائق فحماس لديها طرق ومصادر متعدده، ولكن نحن لا نتحدث عن وثيقه او وثيقتين بل نتحدث عن عشرات الوثائق وغداً سوف نعقد مؤتمر صحفي لاطلاع العالم على هذه الوثائق
    • حماس كان لديها بعض الوثائق مسبقاً لكن هذه اللحظة كانت لحظة حاسمه ولابد ان نطلع الشعب الفلسطيني وامتنا العربيه والاسلاميه والشعب المصري على حقيقه ما يجري بخاصه ان المتضرر ليس حركة حماس فقط بل اصبح عام على الشعب الفلسطيني برمته
    • عندما نتحدث عن الطيب عبد الرحيم وهو امين عام الرئاسه وعن لجنة عليا مؤكد عليها باسماءها يقودها ماجد فرج قائد جهاز المخابرات في الضفه فنحن لا نتحدث عن مسأله هامشيه ولا نتحدث عن اعضاء صغار بل نتحدث عن قادات كبيره بما في ذلك امين عام الرئاسه بالتالي يوجد مرجعيه كبرى لهذا التشويه ضد حركة حماس
    • اعتقد ان السلطة بامكانها ان تعطي اي غطاء للزياره رئيس السلطة الى مصر لكن ينبغي ان نستحضر بعض التصريحات قبل ايام التي قالت ان السيد محمود عباس ذاهب الى مصر ليأكد على عدم تدخلهم في الشأن الداخلي المصري باشاره الى ان طرف فلسطيني اخر له تدخل في الشأن المصري الداخلي
    • اعتقد اننا في ايطار عمل موسع لوضع كل الاطراف امام مسؤولياتها ووضعها بحقيقه ما يدور لان الخطر الداهم اليوم هو خطر على الشعب الفلسطيني وعلى القضيه الفلسطينية
    • حركة حماس دوما متصالحة مع ذاتها في مواقفها وبالتالي هي تنظر للمصالحة كخيار استراتيجي وتأمل من ان يكون لهؤلاء عوده الى حضن الشعب الفلسطيني والى مربع الوطنيه والى الشرعيه الحقيقيه التي تأتي عبر صناديق الاقتراع ولاراده الشعب الذي اختر حركة حماس وليس تحت القبضه الامنيه كما يمارس في الضفه الغربيه ولانقلاب على الحكومة التي كان يقودها اسماعيل هنيه
    سميح شبيب
    • انا ارى انه ليس من المصلحة الفلسطينية ان يخرج طرف فلسطيني يدخل في ازمات داخليه عربيه اكانت فتح او حماس او غيرها فهذا لا يصب بالمصلحة الوطنيه ولد لمسنا الحماس لدى حماس عندما فاز الاخوان المسلمين في الانتخابات المصريه ووجدو في ذلك مدخل لتكريس وجودهم في قطاع غزة والتعاون بلا حدود مع الاخوان المسلمين لانهم نظروا انها قضيه واحده واستطيع ان اكد ان السلطات المصريه اعلموا السلطة الفلسطينية بوجود عناصر من حماس في جبل المقتم وهناك شركاء من حماس فيما حصل بسيناء
    • منذ بدايات كام ديفيد الى هذه اللحظة هنالك فريق من المصريين الذي يتطوع للهجوم على الفلسطينيين وعلى تاريخهم ونضالاتهم وهذا الفريق بات معروفاً، ولكن هذا الفريق لا يمثل الشعب المصري ولا الروح المصريه
    • اذا كان هناك عناصر من حماس خارج اراده حماس تدخلوا بالشأن المصري الداخلي فيجب تقديمهم للقضاء اي كانت صفته وبالتالي المنجى الوحيد امام حركة حماس الان هو العوده الى الشرعيه الفلسطينية