-
فيديو: قناة القدس، برنامج إستوديو القدس، سهيل الناطور، أخر المستجدات على الساحة الفلسطينية،

- برنامج إستوديو القدس، قناة القدس، 01/02/2014، سهيل الناطور، معاناة الاجئين الفلسطينيين في سوريا، ضد المفاوضات، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام،
من غير الصحيح ان حكومته نتنياهو تنفذ اهداف الصهيونية فيما يخص هجرة اليهود الى اسرائيل، وموضوع ان 6 الاف يهودي فرنسي سيأتو على الى اسرائيل غير صحيح، لان اليهود هم اقلية في فرنسا، وهذه الاقلية ظروف الاقتصادية افضل من اسرائيل، وعملية الهجرة نضبت، والقادمون الى الى اسرائيل من امريكا وكندا هم مجرد زائرون ولا يعيشون فها.
الاتفاقيات لانهاء معاناة مخيم اليرموك بسوريا تنفذ شيئا فشيئا ويجب الاسراع في تنفيذها.
اذا عادت العلاقات الى طبيعتها بين مصر وغزة، فان الكيان الاسرائيلي سيصعد من عملياته العسكرية ضد غزة.
المقاوض الفلسطيني يتعرض لضغوط للبقاء في المفاوضات ولن يحقق شيئا طالما أن الدول العربية متخلية عن القضية الفلسطينية.
الاستمرار في المفاوضات بين السلطة الفلسطينية والكيان الاسرائيلي ينذر بالتنازل عن الثوابت الفلسطينية.
حماس والفصائل لا يعترضون على المفاوضات ولكنهم يعترضون على مضمون المفاوضات والتنازلات التي يمكن ان تقع.
حماس وباقي الفصائل يريدون من المفاوضات ان تاتي بشيء لا ان نتنازل عن شيء من حقوقنا الغير قابلة بالتنازل.
الذي يفاوض هو فريق من فتح وهو فريق الرئيس، وهناك جزء كبير من فتح ضد المفاوضات، يجب تعزيز رفض المفاوضات واستعادة الوحدة الوطنية.
الذي سيحدث ان الجانب الفلسطيني لن يوقع على الاتفاق ولا الاسرائيلي، فسيطلب الوسيط الامريكي تمديد مدة المفاوضات.
اذا وصل ابو مازن لمرحلة انه مفلس، فلا استبعد ان يعود الى بعض القضايا مثل ان يجري اتفاق دولة لدوة مع روسيا وهي دولة عظمى في موضوع استخراج الغاز، وقتها لا يمكن لاسرائيل ولا امريكا ان تفعل شيء امام روسيا.
حماس وفتح يتحملان مسؤولية خطيرة في تأخير تطبيق اتفاقات المصالحة فالاثنين غير جادين بإنهاء الانقسام.
اذا عادت العلاقات الى طبيعتها بين مصر وغزة فإن الكيان الاسرائيلي سيعيد من عملياته العسكرية ضد غزة.
المصالحة الفلسطينية تحتاج الى ارادة حقيقية مشتركة وهناك انظمة عربية لا تريد ان تتم المصالحة.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى