فيديو: قناة القدس، برنامج نهار جديد، خضر حبيب، المصالحة الوطنية الفلسطينية، الإعتقالات السياسية بالضفة الغربية،

[Hamzeh]

• برنامج نهار جديد، قناة القدس، 09/02/2014، التحريض الإعلامي لقناة القدس، الإعتقالات السياسية بالضفة الغربية، ضد أوسلو، ضد السلطة، ضد الأجهزة،
  
  
  إستضاف برنامج "نهار جديد" القيادي في حركة الجهاد الإسلامي خضر حبيب للحديث حول المصالحة الفلسطينية والإعتقال السياسي:
  • ملف الإعتقال السياسي هو ملف فاضح ومخزي، والإعتقال السياسي يحطم المقاوم الفلسطيني من الداخل.
  • إتفاق أوسلو إتفاق كارثة على شعبا لأنه وظف الإعتقال السياسي والتنسيق الأمني ما بين الأجهزة الأمنية الإسرائيلية والأجهزة الأمنية الإسرائيلية.
  • الأجهزة الأمنية الفلسطينية تحفظ أمن إسرائيل على حساب المواطن الفلسطيني.
  • الأجهزة الأمنية والسلطة الفلسطينية تؤدي الوظيفة الأمنية التي أنيطت بها في سياق إتفاقية أوسلو.
  • وظيفة الأجهزة الأمنية هي ملاحقة كل من يعادي الكيان الإسرائيلي سواء إسلامي أو غير إسلامي وهناك معتقلين سياسيين من حركة فتح ومن تنظيمات شعبية وديمقراطية أخرى ولكن هناك التركيز الأكثر هو على حركتي حماس والجهاد الإسلامي.
  • المصالحة الفلسطينية هي خيار الشعب الفلسطيني، وهي بالنسبة له خيار حياة أو موت.
  • العدو الصهيوني إستغل الإنقسام ضد حقوق شعبنا الفلسطيني.
  • المصالحة حتى تتم لا بد أن يكون لها من أجواء إيجابية بوقف مهزلة الإعتقال السياسي والإستدعاءات السياسية التي لا تخدم إلا العدو الصهيوني.
  • الكلمة العليا هي كلمة الأجهزة الأمنية الفلسطينية التي تتحكم في كل مفاصل الحياة الفلسطينية وتتحكم في القضاء الفلسطيني.
  • الأجهزة الأمنية تضرب عرض الحائط قرارات المحاكم التي تأمر بالإفراج عن المعتقلين السياسيين في سجون السلطة في الضفة الغربية.
  • التعذيب في سجون السلطة هو سلوك إجرامي تلجأ إليه الأجهزة الأمنية لتأخذ الإعترافات من المعتقل.
  • السلطة الفلسطينية شرط بقائها هو أن تستمر في التنسيق الأمني مع الأجهزة الأمنية الإسرائيلية وتمارس الإعتقال السياسي بحق المقاومة الفلسطينية.
  • الإنسان الفلسطيني حريته مسلوبة في ظل إتفاق إوسلو ويتم التعديات على حرية الرأي والتعبير في الضفة الغربية من قبل الأجهزة الأمنية.
  • لجان المصالحة الفلسطينية بذلت جهدها من أجل نبذ الإنقسام وإعادة اللحمة إلى الوطن ولكن للأسف الشديد السلطة الفلسطينية لم تسمع لهذه اللجنة وضربت عرض الحائط كل نداءات اللجنة بإنهاء الإنقسام والعودة إلى الوحدة الوطنية.
  • نحن نناشد الأجهزة الأمنية الفلسطينية بأن تنحاز للإنسان الفلسطيني وأن تسهر على أمن وراحة المواطن الفلسطيني.