• نشرة الأخبار، قناة الأقصى، 24/01/2013، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، الإعتقالات السياسية، ضد الأجهزة الأمنية، خليل عساف، عضو لجنة الحريات، رئيس تجمع الشخصيات المستقلة في الضفة، الإستدعاءات الأمنية،
    قال خليل عساف عضو لجنة الحريات ورئيس تجمع الشخصيات المستقلة في الضفة حول تواصل الإعتقالات السياسية في الضفة في ظل محاولات إتمام المصالحة:
    • موضوع الإعتقالات كان دائماً القضية التي تفجر الإتفاقات نحن نتابع بأسف مجموعة من الإعتقالات التي ينظر إليها سياسية في الضفة وفي غزة يجب أن يتحدث الأخ محمود عباس والأخ خالد مشعل لتتوقف هذه الإعتقالات لو مؤقتاً.
    • موضوع الحريات هو مؤلم ولكن يجب أن لا نضعه عقبة الوضع الفلسطيني متأزم الحرب الإقتصادية السياسية هائلة.
    • منذ أول أمس ونحن نتابع في هذه المواضيع سواء في الضفة أو غزة، اليوم إتصلت في زوجة المعتقل رئي المجلس البلدي بيت اولا الأخ عمر العملية وبلغت انه تم إعتقاله، تعرض لنكسة صحية أثناء لحظة إعتقاله وتم إستدعائه اليوم لجهاز الأمن الوقائي في الخليل.
    • هناك يجب أن يكون قانون يعمل والأمن يعمل لكن في هذه الفترة عمل الأمن محاولة للتخريب، حولوا الأمور إلى من يجب أن تتحول له القضايا، عندما تحول القضايا الجنائية يجب تحويلها للشرطة وليس للمخابرات والأمن الوقائي هذه قضية كبيرة يجب الحديث بها.
    • هذه الإعتقالات والإستدعاءات من باب التخريب، هؤلاء الناس لم يعملوا شيء على أرض الواقع لا يحملون سلاح هم موجودين في بيوتهم ويمكن إستدعائهم في أي لحظة.
    • أناشد الرئيس ابو مازن والأخ إسماعيل هنية بضرورة وقف عمليات الإعتقال والإستدعاء، الحرية للمواطن الفلسطيني سواء في الضفة أو غزة.
    • ممكن تأجيل الإعتقالات، أطالب في الإفراج عن الأخوة المعتقلين وأن تتوقف هذه الحالة خصوصاً في الأيام القليلة القادمة، من يعمل من أجل الوحدة الوطنية يجب أن يقول بصوت عالي على هذه الأمور أن تتوقف.
    • من يريد أن يعمل بالقانون، القانون واضح من عليه قضية جنائية تحول للشرطة وليس للأجهزة الأمنية، عمل الأجهزة الأمنية هو العمل من أجل الوطن وحماية المواطن من العملاء.
    • نحن مع القانون أينما كان.