-
فيديو: قناة الميادين، لقاء خاص، أسامة حمدان، أخر المستجدات على الساحة الفلسطينية،

- لقاء خاص، قناة الميادين، 14/05/2014، أسامة حمدان، علاقة حركة حماس مع إيران، علاقة حركة حماس مع سوريا، علاقة حركة حماس مع مصر، علاقة حركة حماس مع حزب الله، علاقة حركة حماس مع لبنان،
قال اسامه حمدان مسؤول العلاقات الدولية في حركة حماس:
إسرائيل قلقة من انفتاح الغرب على إيران لكن صوتها لن يكون مقبولاً لدى الغرب هذه المرة.
نحن في مرحلة يعاد فيها تشكيل المنطقة برمتها وليس فقط محور الممانعة.
سنحرص على أن تكون الكتلة الداعمة للمقاومة هي الأكبر ضمن التشكيلات الجديدة لقوى المنطقة.
الحل في سوريا سياسي ومن يصنعه هو الشعب السوري.
حماس لم تتدخل يوماً في أي شأن داخلي لأي دولة ولن تفعل ذلك مع سوريا.
واهم من يراهن على إضعاف المقاومة في فلسطين عبر الحديث عن خلل في العلاقة مع حزب الله فهذا غير صحيح.
لا مصلحة لمصر قيادة وشعباً أن تكون المقاومة محل اتهام في القاهرة.
انا اظن من يؤمن بخيار المقاومة لا زالت رهاناته كما هي اتجاه حركة حماس وأيضا اخونا في الجهاد الاسلامي.
اشعت كثيرة ظهرت انه طلب منا ان نغادر، وان احد ابناء تعرض لاعتداء من قبل عناصر من حزب الله، واشياء كثيرة وكان اخرها انه ممثل الحركة في لبنان تعرض لموقف مع حزب الله كله اشاعات لا اصل لها.
انا اعتقد انها رده على تاريخ مصر، مصر التي قاتل ابنائها الى جانب الشعب الفلسطيني وحابوا ضد الكيان الصهيوني وقتل الاحتلال منهم في عام 67 عشرات ألاف منهم بعد اسرهم في جريمة حرب لا سابق لها.
بكل ما سيق من تهم لا يوجد اي دليل او اي تهمه، بعد ان تكشفت هذه الامور وتبين ان من نفذ ذلك هم اطراف اخرى وبعضهم محسوب على من تهمنا، يوجد مثالين.
الاول في عام 2010 في كانون اول حصل تفجير في كنسية القديسين في الاسكندرية وتهم انا ذلك عناصر مسلحة قادمة من غزة، وبعد الثورة المرية تبين انا هؤلاء عناصر مما يتعارف عليهم المصريون بلبطجية مرتبطين بالأجهزة الامنية هم الذين نفذوا التفجير.
ثانيا :
نظرية مستجدة الان هي قضية الهروب من سجن واد النطرون ذكرت قائمة في اسماء الذين تورطوا كان مفاجئ لنا ان واحد من الاسماء الاخ حسن سلامة معتقل منذ عام 96 ومحكوم 50 مؤبد، ويوجد هناك اسماء شهداء في القائمة استشهدوا في عدوان اسرائيلي على غزة في عام 2008 و 2009.
دعوتنا اليوم ليس لإعادة فتح الانفاق وإنما لفتح معبر رفح في سياق طبيعي ومحدد متفق عليه بين الجانب الفلسطيني والجانب المصري.
مؤخراً قام السيد اسماعيل هنيه في كثير من المبادرات اطلق سراح عدد من المعتقلين من فتح وسامح بعودة عدد من الاشخاص الذين خرجوا من فتح خارج غزة بعد الانقسام وبعد تسوية اوضاعهم على المستوى الاجتماعي وحل المشاكل المتعلقة بهم، سمحنا لبعض المؤسسات الفتحوية في العمل بعد زمن بعيد ودون اي اعاقة.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى