• تغطية خاصة، قناة الأقصى، 23/03/2014، مهرجان، الوفاء والثبات على درب الشهداء، حسن يوسف، مشير المصري، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام، الحصار المفروض على غزة، ضد المفاوضات، مع المقاومة،


    الذكرى الـ 10 لإغتيال أحمد ياسين مؤسس حماس:
    قال القيادي حركة حماس حسن يوسف في مهرجان للحركة بالخليل:
    • المربي الثاني والمؤثر في حياة الأمة هو الإمام القائد حسن البنا رحمة الله عليه.
    • هذه المدرسة التي أنجبت القادة والعلماء الكثيرين في حركتنا الإسلامية المقاومة.
    • نعاهدكم على أن نمضي في الطريق ونمضي على درب الشهداء الأبرار.
    • هناك محاصرة للمقاومة ملحية ودوليا وإقليميا، ونقول لصالح من تحاصر المقاومة ولصالح من تحاصر غزة؟.
    • الشعب الفلسطيني ومقاومة الشعب الفلسطيني هي في الخندق المتقدم وتقف نيابة عن الأمة بأسرها.
    • هناك حصار وملاحقة للمقاومة، ولكن سنثبت أمام كل هذه العقبات وكل هذه المنغصات ونحن ماضون على الطريق.
    • في جنين رسمت صورة عظيمة وحدت فيها الشعب الفلسطيني، وأنا الآن أرى هذه الوحدة الوطنية أمامي.
    • لا بد أن نتوحد وأن ننهي الإنقسام ونتجه إلى المصالحة ولا خيار لنا غير ذلك.
    • إننا نواجه في الضفة الغربية المحتلة معركة حقيقية في ظل التهويد والإستيطان والسياسات العدوانية الإسرائيلية.
    • الدولة الفلسطينية هي على كامل حدود فلسطين من النهر وإلى البحر وهذه فلسطين التي نعرفها.
    • فلسطين هي ملك الأمة بأسرها إلى قيام الساعة ولا هي ملكا لرئيس أو لمنظمة أو لسطة.
    • المقاومة هي الطريق الأقصر للوصول إلى الأهداف، والمقاومة هي مستهدفة من كل أشكال الباطل ويريدون أن يضعوا أمامها العقبات والمعيقات ولكننا نقول لهم أن هذه المقاومة مستمرة وماضية وفلسطين وكل فلسطين لا يمكن أن تحرر إلا عبر البندقية.
    • الإحتلال يتخذ عملية التسوية غطاء وشرعنة لكل أعماله التهويدية ضد أبناء شعبنا الفلسطيني.
    • مسار التسوية يساهم في إطالة أمد الإحتلال وبمسار التسوية إرتفعت وتيرة الإستيطان.
    • بسبب بركات عملية التسوية زاد القتل ضد أبناء شعبنا من قبل الإحتلال، وبسبب بركات التسوية زادت الإقتحامات والإعتقالات من أبناء شعبنا الفلسطيني.
    • ويستخدم الإحتلال غطاء عملية التسوية لكي يتمدد المشروع الصهيوني فوق هذه الأرض.
    • هناك مئات الآلاف المؤلفة في قطاع غزة خرجت لتقول لمن يحاصر قطاع غزة وللإنقلابيين المجرمين في مصر الذين يساندون الإحتلال في حصارهم لغزة أن الحصار لا يغني ولا يسمن من جوع بالنسبة لنا.
    • لن تنحرف بوصلتنا عن المقاومة ونقول لمن يحاصرنا أننا مع حماس ومع المقاومة ونحن مع غزة العزة حتى تتحقق أماني شعبنا.
    قناة الأقصى
    مهرجان في الذكرى الـ 10 لإغتيال أحمد ياسين مؤسس حماس.
    قال مشير المصري القيادي في حماس من غزة:
    • 10 سنوات مضت على وداع الأمة العربية والإسلامية لقادة الأمة شيخ الأمة الإمام أحمد ياسين وأسد فلسطين الدكتور عبد العزيز الرنتيسي ومفكر حماس الدكتور إبراهيم المقادمة وقافلة الشهداء ماضية من قبل ومن بعد.
    • 10 سنوات وحركة ما بدلت تبديلا على ذات العهد وعلى طريق المقاومة وعلى سبيل فك أسر الأسرى وعلى منهج الحقوق والثوابت وعلى خيار تحرير فلسطين كل فلسطين.
    • جاءت هذه الجموع اليوم من قلب غزة المحاصرة الشامخة بعقيدتها لتأكد على خيارها الثابت عبر هذه الجماهير وبصوت واحد برجالها وبنسائها وبشبابها وبأطفالها ومرددين جميعا "الشعب يريد تحرير فلسطين".
    • نردد شعارنا الخالد والأمنية التي من أجلها مضى الشهداء ونقدم دمائنا وأشلائنا رخيصة في سبيل الله ونردد شعارنا الخالد " الشعب يريد تحرير فلسطين".
    • جئنا لنقول اليوم كلمة الصفر وكلمة الثبات ونقول اليوم أيها الإخوة المجاهدون وأيتها الأخوات المجاهدات أن ساحة السرايا جماهيرها تشكل سابقة تاريخية وإحتشد بها الجماهير بشكل لم يسبق على مدار التاريخ.
    • نقف اليوم في ظل مرحلة هامة ومنعطف حساس تمر به القضية الفلسطينية لإنهاء الصراع مع الإحتلال على قاعدة التنازل عن الحقوق والتفريط بالثوابت بمفاوضات لا تملك الشرعية والوطنية وبغطاء لا تحظى بالتأييد الجماهيري وجاءت هذه الجماهير بإستفتاء شعبي وعبر فصائل المقاومة لتعلن مدوية برفضها للمفاوضات وبإسقاط المفاوض.
    • لنهتف بصوت واحد " الشعب يريد إسقاط المفاوض".
    • خرجت غزة اليوم في ظل الحصار المطبق والمؤآمرة الدولية والإقليمية ضدها لتجريم مقاومتها ومحاربة شعبها وشيطنة مقاومتها من خلال محاربة الشعب في قوت يومه وحليب أطفاله ودواء مرضاه ولنقول أن شعبنا الفلسطيني لن ينسى من وقف معه ولن يغفر لمن تآمر ضده.
    • نؤكد على ضرورة قيام الأمة بواجبها لمواجهة الحصار السياسي والإقليمي ولتهتف "الشعب يريد إنهاء الحصار".
    • جئنا اليوم عبر هذه الجماهير المؤمنة والصابرة في ظل تهويد القدس وتقسيم الأقصى وإغتيال الضفة الغربية إستمرار العدوان بننا ما زلنا ضاغطين على الزناد، ولا خيار لنا إلا خيار الجهاد والمقاومة.
    • من يراهن على إستسلام حماس فعليه أن ينتظر طويلا وطويلا ونحن من سينتصر بإذن الله عز وجل.
    • جاءت هذه الجماهير لتؤكد على إنتمائها وحبها وعشقها لحماس وللمقاومة ولنهتف جميعا "كلنا مقاومة".
    • نم قرير العين يا شيخنا ويا أسدنا ويا مفكرنا وقد فزت يا خنساء فلسطين لأن حماس تنمو وتكبر في كل يوم وتفرض المعادلات التاريخية وتضرب تل أبيب وإن غدا لناظره قريب.
    • ظنوا بأن التهديد سيرهب غزة وحصارهم سيركع الشعب ولكنهم فشلوا في ذلك.

    قناة الأقصى
    مهرجان في الذكرى الـ 10 لإغتيال أحمد ياسين مؤسس حماس.
    قال إسماعيل هنية:
    • أيها الإخوة المجاهدون وأيها الأخوات المجاهدات وأيها المرابطين في الضفة وفي مخيمات اللجوء والشتات ويا أبناء أمتنا العربية والإسلامية إنه لشرف عظيم لنا أن نتحدث في هذا اليوم المنشود أن نتحدث عن مجاهدينا وعن قيادتنا الذين أعادوا بناء المعادلة الذين قادوا هذا الشعب إلى الإعداد العملي والفكري إنه لشرف عظيم لنا أن نقف في مقام الأساتذة الكبار الذين أعادوا لنا كتابة التاريخ.
    • الشيخ المؤسس أحمد ياسين مؤسس حركة حماس ومؤسس الإنتفاضة ومؤسس مراحل التحرير والدكتور عبد العزيز الرنتيسي صقر فلسطين والدكتور إبراهيم المقادمة هم أول الطلقة أول البندقة.
    • هؤلاء القادة العظام كانوا أول الحلقات واليوم غزة تخرج عن بكرة أبيها في ساحة السرايا وفاء لهذه الدماء الطاهرة وتخرج اليوم ثباتا على طريق الشهادة والمقاومة وتخرج اليوم إسرارا وتحديا لهذا الحصار وللمحاصرين.
    • نستطيع أن نقول اليوم غزة ليست محاصرة ولكنها "محاصرة".
    • هناك أحداث كثيرة تقع اليوم في جنين التي كانت موعدها مع القسام والمقاومة وموعدها مع الشهادة.
    • ما جرى في جنين أمس كان يتزامن مع لحظة إستشهاد الشيخ احمد ياسين رحمه الله فجرا بعد أن أقام الصلاة، وكانت هناك الملحمة في جنين في ذات الوقت واللحظة وأبو الهيجا وإخوانه يقفون كالجبال ويرفضون الإستسلام وكانت المواجهة وكانت الشهادة.
    • إن الشهادة والمقاومة هي الطريق لتحرير أرض فلسطين ولإسعادة القدس والأقصى.
    • إن ما جرى أمس في جنين أن الشعب الفلسطيني يتوحد بالمقاومة ويتشتت بالمفاوضات ولا وحدة على التفريط ولا وحدة على التنازل ولا وحدة في ظل المفاوضات.
    • هذه هي حقيقة شعبنا أنه يتوحد على المقاومة ويتوحد على الشهادة ويتوحد في مواجهة الإحتلال.
    • اليوم تخرج غزة عن بكرة أبيها كأنها ترد على جريمة جنين ولتقول لأهلنا في الضفة نحن معكم ولن نتخلى عنكم ومعركتكم هي معركتنا والألم واحد والمصير واحد.
    • هذه الأنفاق اليوم التي تدشن اليوم إستراتيجية جديدة مع العدو الصهيوني ولنقول لعدو الصهيوني لا بقاء لك على أرض فلسطين.
    • هؤلاء الرجال الذين يواصلون الليل بالنهار بالدم والعرق وبالجهد وبالجهاد يؤكدون بأن خط الياسين ولارنتيسي وكل شهداء فلسطين أن خطهم خط ثابت وأنهم يواصلون الطريق وأنهم يعرفون الوسيلة ويعرفون الهدف.
    • غزة بركان ثائر وأن غزة قادرة على أن تصنع الإنتصار من فوق الأرض ومن تحت الأرض ومن البحر.
    • غزة اليوم تخرج وفاء لكل هؤلاء القادة ولهذا الخط الثابت تؤكد أن غزة كلها مقاومة.
    • فاز هؤلاء القادة العظماء بالشهادة وفازوا بالدنيا وبالآخرة ونؤكد أننا ماضون على طريقهم وسنموت على ما مات هؤلاء القادة العظماء ولن نسقط الراية.
    • هذه الدماء المباركة صنعت نصرا وبعد الإستشهاد مضى الباقون على الطريق وكان تحرير غزة ثم كان الفوز بالإنتخابات ثم كان تحرير غزة في صفقة الأحرار وثم كان الإنتصار في الحربين المتتاليتين.
    • إننا في حركة حماس الشعب الفلسطيني نمر في مرحلة صعبة ولكننا لسنا مرعوبين ولسنا متخوفين ونتحمل الصعاب وها نحن اليوم نحيي ذكرى إستشهاد الشيخ أحمد ياسين.
    • إن الله يريد لهذا الشعب ولهذه الأمة أن تفهم أن هذه القضية الفلسطينية والصراع مع الحتل ليست خاضعة للحسابات البشرية والمادية ومن الشلل تنطلق حماس ومن العجز ينهض قادة القسام ومن الوع نصنع التحدي ومن الألم نصنع توازن الرعب ومن الركام نزلزل تل أبيب.
    • كل الذي نتعرض له من العدو ومن أبناء جلدتنا له هدف واضح وهو أن نتخلى عن الثوابت وعن المقاومة، وهذه الجماهير التي خرجت اليوم هي الرد العملي على ذلك بأن غزة كلها مقاومة.
    • غزة اليوم ترد على العدوان وعلى الحصار وعلى حملات التشويه ولتقول لكل المتآمرين يجب أن تعيدوا الحسابات ونحن قوم لن تجدي معنا هذه اللغو وهذه الأساليب.
    • إن كان القرار هو الحصار فأن قرارنا هو الإنتصار بإذن الله تعالى، وإن كان القرار تركيع غزة وتركيع الشعب الفلسطيني نقول بننا لا نركع إلا لله، نحن قوم نعشق الموت كما يعشق الحياة كما نعشق الشهادة ولا نعشق الكراسي والمناصب كما يعشقها البعض.
    • إن الذين يريدون توصيف الأمور على غير حقيتها وكأن الصراع على المناصب وعلى الكراسي نقول لهم خذوا كل الكراسي ولا تفرطوا بالوطن وبالقدس ولا بحق العودة.
    • لن نعترف لن نعترف لن نعترف بإسرائيل.
    • أيها الإخوة والأخوات فنحن اليوم نقيم هذا المهرجان الثبات والوفاء وقضيتنا الفلسطينية تتعرض لهجمة شرسة ومشاريع كيري والمفاوضات والتهويد والإستيطان وتقسيم المسجد الأقصى والججار والحصار ومحاولات القضاء على القضية الفلسطينية.
    • هناك محاولات في التفريط بالحقوق الفلسطينية وبالإستفراد بحقوق شعبنا في المخيمات والشتات.
    • لا بد أن نقف مليا في وجه هذه الهجمة وأن نحمي القضية التي أستشهد لأجلها القادة العلماء.
    • ندعوا في هذا اليوم لعدالة قضيتنا وأننا أصحاب الحق بمواصلة التضحيات.
    • نرى أن الطريق والخيار والإستراتيجية الوحيدة والفاعلة في مواجهة التحديات والتقدم على طريق التحرير والعودة وتحرير القدس يكون من خلال إنهاء الإنقسام وبناء وحدتنا الوطنية وبناء السلطة على قاعدة الإنتخابات والشراكة ووقف المفاوضات مع العدو وعم تمديدها تحت أي شبب أو ذريعة من الذرائع وأننا بإسم الإستفتاء اليوم الذي مفاده لا للمفاوضات ونعم للمقاومة ندعو المفاوض الفلسطيني إلى الإنسحاب من هذه العملية التفاوضية وعدم تمديد المفاوضات ومسار المفاوضات مسار عقيم ثبت فشله على مر التاريخ وهو يوفر غطاء للعدو الصهيوني ممارسة أعمالها العدوانية وأن المفاوضات لن تحظى بأغلبي كبيرة من أبناء شعبنا وكهذا مفاضات عبثية في ظل الإنحياز الأمريكي أن حال المفاوض فيها كالإيتمام.
    • لا بد من العمل من أجل بناء إستراتيجية كبيرة وعلى سها المقاومة المسلحة الفلسطينية.
    • نحن في حركة حماس لسنا طرفا ولا نرغب ولا نريد أن يقحمنا أحد في بعض الإشكالات أو الخلافات الداخلية في حركة فتح ومن مصلحتنا أن تكون حركة فتح موحدة وكل القوى الفلسطينية كذلك حتى نكون أقدر على مواجهة العدو المشترك وهو العد الصهيوني.
    • ندعو إلى تشكيل لجان تحقيق وطنية في دماء صلاح شحادة ودماء الشهيد الراحل ياسر عرفات للتحقيق في هذين الملفين وغيرها من الملفات التي أثيرت في القنوات الفضائية.
    • لا نريد من يضر بقدسية الشعب الفلسطيني والوطنية ونقول لكل أبناء شعبنا الفلسطيني ولكل الأمة العربية والإسلامية أن صورة فلسطين ستبقى طاهرة.
    • ندعو من الخروج من دائرة الإتهامات التي لا أساس لها وندعو إلى فتح لجان تحقيق في هذه الملفات.
    • نؤكد لأمتنا جميعا بأن حركة حماس لا تتدخل في شأن أحد من الدول لا في مصر ولا في سوريا ولا في غيها من الدول العربية الشقيقة وليس لنا أي دور أمني أو عسكري لا في سيناء ولا في أي موقع في مصر.
    • حركة حماس معنية بقضيتها الفلسطينية كما يهمها أحوال أمتها وتتمنى بأن تكون أحوال الأمة قوية وموحدة منم أجل القدس ومعنية أن تكون هذه الأمة شريكة لنا في الساحة الفلسطينية.
    • لا بد أن تتوقفوا عن شيطنة حماس وغزة وفلسطين ومعاقبة أهلنا في غزة ويجب أن يتوقف عقاب غزة ولماذا تعاقب غزة لأنها صمدت ولاتها إنتصرت على غزة وأنها تصنع رايات النصر والتحرير ولأنها قالت لا لإسرائيل ولأنها رفعت البندقية ولأنها صمدت وتصمد في وجه العدوان وتريد ان تحرر القدس ولأنها انحازت إلى خيارات الأمة وهذا نداء اوجه إلى كل عاقل من أبناء الأمة العربية والإسلامية.
    • نؤكد على ضرورة فتح معبر رفح في وجه الشعب الفلسطيني في غزة وتؤكد على أمن مصر القومي وعلى متانتها ولا بد أن نركز على العدو الصهيوني في هذه المرحلة.
    • أن الحكومات والشعوب ستظل في جبة واحدة وموحدة ضد هذا العدو الصهيوني وسيبقى هو مركزنا الرئيسي، ندعو الأمة رسميا وشعبيا إلى إعطاء قضية القدس والأقصى أهمية كبيرة.
    • إننا نسمع ونرى تهديدات قادة العدو لغزة وللمقاومة ويتداعى البعض منهم إلى إحتلال غزة من جديد وأمام هذه التهديدات نعلنها من قلب غزة ومن مهرجان الياسين والرنتيسي نقول للعدو الصهيوني ولمن يهدد بإعادة إحتلال غزة إن ثمن تهديداتكم قد ولى إلى غير رجعة، وإن إي عداون أو حماقة ترتكبينها ستكلفكم غاليا وأقول لكم إن دم الياسين ما زال في رقبتكم أيها الصهاينة، لقد كنسناكم في غزة يوم ما بقي لدينا القليل من السلاح والقليل من الخبرات ويوم كانت جماهير أمتنا أسيرة في قبضة الرعب والبطش فإننا اليوم أقوى وقويت المقاومة أضعافا مضاعفة.
    • لقد تطورت مقاومتنا شعبنا أضعافا وما خفي عنك أكبر مما تقدرون وما خفيت عليكم أيها الصهاينة أكبر مما تقدرون أكبر مما تقدرون أكبر مما تقدرون.
    • إن ثقتنا بالنصر كبيرة وسيعض من عادانا أصابع الندم، وهذا وعد لله وهذا ما وعدنا الله به وصدق الله ورسوله.
    • كما نطالب بفك الحصار عن غزة نطالب بفك الحصار عن مخيم اليرموك، ونقول لأسرى الأبطال موعدكم مع الحرية والنصر والتحرير.