-
فيديو: تلفزيون فلسطين، حكي على المكشوف، إسماعيل رضوان، عبد الله عبد الله، أخر مستجدات المصالحة بين فتح وحماس،

- برنامج حكي على المكشوف، تلفزيون فلسطين، 03/04/2014، إسماعيل رضوان، عبد الله عبد الله، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام، مع المصالحة، ضد المفاوضات، مع الرئيس،
قال اسماعيل رضوان القيادي في حركة حماس:
• دعنا في البداية نؤكد على ما هو مؤكد لدينا ودائما اننا نؤكد على الالتزام التام والكامل باتفاق المصالحة اتفاق القاهرة واعلان الدوحة، اننا جاهزون وواثقون اننا باذن الله تعالى اذا ما توفرت الارادة الكاملة لتحقيق هذه المصالحة ستكون بأذن الله تعالى واقول لك اننا لسنا بعيدين عن الواقع الذي نحياه ان مجمل العملية السياسية بالمفاوضات الت استمرت ردح من الزمان وبالاضافى الى التنسيق الامني والخلافات السياسية التي جعلت من الفيتو الامريكي دائماً حاضراً على موضوع المصالحة، الا شك انها اسهامات اساسية ومواقف اساسية عطلت هذه المصالحة وخاصة الضغوط الصهيونية والفيتو الامريكي بالسر والعلن هم يرفضون هذه المصالحة.
• ربما الوضع القائم بما آلة له الأوضاع السياسية من التعنت الصهيوني وفشل المفاوضات التي قلنا ان هذه المفاوضات لن تقود الى شيء من تحقيق اهداف الشعب الفلسطيني، وكذلك انسداد هذا الافق وهو وقوف امريكا والتي ندرك تماماً كفلسطينيين انها لن تنحاز عن دعم الاحتلال الصهيوني.
• نحن نقول، يمكن للأخ ابو مازن ان يحقق هذه المصالحة بعد ان يتخذ هذه الخطوات الجريئة التي نحن نرحب بخطوة السيد الأخ ابوم مازن بالتوجه الى الانضمام الى الجمعيات والمنظمات الدولية الخمسة عشر، بالاضافى الى ضرورة الانضمام حتى لمحكمة الجنايات الدولية ثم التمسك باطلاق سراح الاسرى وعدم المساومة على قضية وحرية الاسرى مقابل الابتزازات السياسية وعد الاعتراف بيهودية الدولة وعدم التنازل عن الثوابت، هذه خطوة مرحب بها وان جائت متأخرة، نحن ما زلنا نأمل بوقف المفاوضات العبثية بشكل كامل لانها لن تفضي لشيء الى الى المزيد من قضم الاراضي والاستيطان وتهويد القدس والتجرؤ على شعبنا الفلسطيني والاستمرار في هذا الانقسام.
• حينما سمعنا عن تشكيل الأخ ابو مازن لوفد من الفصائل برئاسة الأخ عزام الأحمد للتوجه الى قطاع غزة نحن لم يتم التنسيق معنا بهذا الأمر ولكننا نحن نرحب كذلك بهذا الوفد وبأي وفد يمكن له ان يسهم كرافعة في تحقيق موضوع المفاوضات، ولكن كان من المفترض ان يتم وقف هذه المفاوضات التي نسميها بالعبثية لا هذه المفاوضات استمرت لمدة 20 عام وفي النهاية لو اردنا ان نقيم فلسطينياً وهي مرفوضة بالاجماع الوطني الفلسطيني من كافة الفصائل، اليس من العبث الاستمرار في هذه المفاوضات التي لم تحقق شيء للشعب الفلسطيني لمدة 20 عام، هذا ما نعنيه بالعبثية هذا جانب، الجانب الآخر انا اقول لك آمل وأتأمل الا تكون هذه الخطوة بتشكيل وفد لتحقيق المصالحة كنوع من الضغط على الجانب الاسرائيلي او الامريكي في موضوع المفاوضات، نحن لا نريد كلما حصلت ازمة في الجانب السياسي المفاوضات ان يتم الحديث عن المصالحة، نحن نقول ان المصالحة هي فريضة شرعية وضرورة وطنية لاننا كلنا خاسر من هذا الانقسام والقدس تهود.
• اذا كان الاختلاف على الكراسي فنحن نشهد ونشهد ابناء شعبنا الفلسطيني اننا اول من يقدم هذه الكراسي ويتخل عنها ولكن نريد الوطن ونريد الثوابت، وقد ذكر هذا رئيس الوزوراء ابة العبرد هنية في اختفال تأبين الشهداء، واما الحديث عن انه لا يوجد اختلاف سياسي فانا اقةل ان هنالك اختلاف سياسي ومن الواضح ان كل جهة ولها برنامجها السياسي، موقف حماس السياسي هو التمسك بكافة الثوابت وعدم التنازل عن اي شبر من هذا الوطن المبارك وكذلك عم الاعتراف بالاحتلال الصهيوني وموقف حماس واضح بأن فلسطين كاملة هي للفلسطينيين، الجانب الآخر عندما تم الحديث عن ان المقاومة تمنع في غزة كما تمنع في لبضفة، هذا كلام ليس دقيق في الطرح.
• دائما يتم الانتقال الى موضوع الانتخابت وكأن الموضوع هو موضوع انتخابات، بداية الا يحتاج الشعب الفلسطيني الى مراجعات القيادة الفلسطينية والمفاوض القلسطيني بعد 20 عام من المفاوضات وان نصارح الشعب الفلسطيني بفشل المفاوضات بعد 20 عام وفشل التنسيق الامني، في اتفاقات القاهرة تشكيل الاطار القيادي المؤقت الذي تم تشكيله حتى تم اضافة الفصائل خارج اطار المنظمة كاطار قيادي مؤقت لحين اجراء انتخابات المجلس الوطني وتشكيل المنظمة الجديدة، تم الاتفاق على ان اي شيء يتعلق بالشأن السياسي الاستراتيجي والاساسي يجب ان يتم عرضه على هذا الاطار حتى يتم اخذ رأي كلف الفصائل وقراراته توافقية، هذا لم يفعل ومسار المفاوضات هو باتجاه واعد، الاخوة في حركة فتح والاخ ابو مازن يمضي في هذا الاتفاق دون الرجوع الى الفصائل في الاطار القيادي المؤقت، بخصوص موضوع الانتخابات فأن الانتخابات ليست حل سحري نحن مع الانتخاب نحن مع حكومة التوافق الوطني نحن مع المصالحة المجتمعية نحن مع تفعيل منظمة.
قال عبد الله عبد الله القيادي في حركة فتح:
• هناك شقان الاول انهاء حالات الانقسام المدمر الذي اصاب الاطرف كلها، وليس حماس بريئة او خالصة او مستفيدة من حالة الانقسام هي تمر ايضا في مأزق.
• القول ان اسرائيل لا تريد الوحدة الوطنية والأمريكان لا يريدون الوحدة الفلسطينية هذا صحيح.
• نحن نقول اكثر من ذلك، نحن نقول ان اسرائيل كانت وراء ما حصل في 14-6 -2007.
• الرئيس الفلسطيني الذي يكاد ان يظل الوحيد في منظفتنا، الذي يقف ويقول الى الادارة الامريكية فيما يمس القضية الفلسطينية وجوهرها لا.
• عندما قال نتنياهو على الرئيس عباس ان يختار بين المصالحة مع حماس او المفاوضات رفض الرئيس عباس وقال هذا شأن داخلي فلسطيني.
• نحن الان نعطي فرصة للأشقاء الاخوة ليكونا في معركة بناء الدولة على الارض الفلسطينية، ان قبلوا ذلك اهلا وسهلا بهم وان اصروا على هذه المعادلة فالخيار عندهم.
• هذه المعركة التي نخوضها الان هي نسف لكل ما كان يقال سابقاً، ان كان على المفاوضات او على المواقف السياسية، اي خلاف سياسي بيننا وبين الاخوة في حماس.
• اذا نحن حريصون على الذهاب نحو اللعبة الاسرائيلية التي تريد ان تفرض علينا الكفاح او الصراع المسلح لأنها تستطيع في ذلك ان تتوجه الى العالم وتقول انها تدافع عن ذاتها وتجد من يدعمها وهي تملك القوى الاقوى، ونذكر ماذا حصل ي 2009.
• ليست المقاومة فقط ان نطلق صاروخاً.
• نريد خطوات عملية، الخطوات العملية هي اتفاق الدوحة موجود اتفاق القاهرة موجود نبدأ من التطبيق فوراُ.
• نحن نقول من الان اننا نحن حركة تحرر وطني، مجموع الفصائل الوطنية الفلسطينية كلنا شكاء.
• نحن شركاء في حمل هذا العبء الكبير حماية شعبنا حماية حقوقنا تحقيق طموحات اجيالنا القادمة.
• كلنا شركاء وكملنا لنا دور في اخذ القرار وفي حمل المسؤولية حتى تتحرر ارضنا وتقوم دولتنا المستقلة عاصمتها القدس.
• نحن امامنا واقع هذا الواقع في معركة تخوضها القيادة الفلسطينية لتجسيد الدولة الفلسطينية.
• ليس فقط نطلب من الدول ان تقف معنا ولكن، الدول تجبر الدولة المعتدية على احترام هذه الاتفاقات.
• في نص يقول ليس بديلا عن منظمة التحرير الفلسطينية.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى