فيديو: قناة الجزيرة، ما وراء الخبر، أحمد الرويضي، عبد الستار قاسم، إقتحامات المستوطنين المتكررة للمسجد الاقصى،

[Hamzeh]

• برنامج ما وراء الخبر، قناة الجزيرة، 16/04/2014، عبد الستار قاسم، أحمد الرويضي، إعتداءات المستوطنين على المسجد الأقصى، إنتهاكات إسرائيلية، القدس المحتلة، المسجد الأقصى،
  
  
  
  ببرنامج ما وراء الخبر تم استضافة كل من احمد الرويضي مستشار ديوان الرئاسه الفلسطينية لشؤون القدس وعبد الستار قاسم استاذ العلوم السياسية وقد تحدثوا عن موضوع اقتحامات المستوطنين للمسجد الاقصى
  احمد الرويضي
  • يوجد اجراءات مستمره ضد المسجد الاقصى والقدس بدأت مباشرة بعد احتلال المدينة عام 67 وكانت هناك محاولات متكرره لتدنيس المسجد الاقصى ومنها دخول شارون الى الحرم عام 2000 ولكن الجديد في الموضوع ان الامر الان يتم من اجل تنفيذ هدف وهو تثبيت تقسم الزماني والمكاني للمسجد الاقصى المبارك
  • ان ما يجري هو مشروع دوله والدليل ان من يوفر الغطاء لهؤلاء المستوطنين هو الامن الاسرائيلي والشرطة الاسرائيليه هي جزء من الحكومة الاسرائيليه وعندما يشارك نائب رئيس الكنيست الاسرائيلي من حزب اليكود بشكل مباشر في اقتحام المسجد الاقصى هذا يدلل ان البرنامج برنامج رسمي
  • استهداف القدس وبناء الوحدات الاستيطانية وهدم المنازل واغلاق المؤسسات والحفريات في محيط المسجد الاقصى واعطاء الضوء الاخضر للمستوطنين لاقتحام المسجد الاقصى هذه اجراءات مستمره سواء كان في مفاوضات او لم يكن هناك مفاوضات فالاحتلال الاسرائيلي يحاول ان يستثي القدس بالكامل من اي مفاوضات مستقبليه
  • ان البرنامج الاسرائيلي لا يريد دوله فلسطينية بالمطلق فبالتالي هو يبني مستوطنات في الضفة الغربيه ونحن ندرك ان المعركة لها ابعاد مختلفه فنحن نقود معركتها ضد الاحتلال في كل الزوايا التي يمكن فيها ان تحقق حلمك باقامة الدوله الفلسطينية وعاصمتها القدس فبالتالي من افشل المشروع الاسرائيلي في المسجد الاقصى هو ثبات المقدسيين في داخل ساحات المسجد الاقصى ونحن الجهاز الرسمي الفلسطيني التي تتعامل مع المقدسيين لتقديم ما امكن من الدعم لهؤلاء المقدسيين
  عبد الستار قاسم
  • ان المشاريع حول القدس منشوره منذ عام 67 وهي تخضع للتطوير وكل تطوير تقوم به الحكومة الاسرائيليه ينشر ايضاً، فنحن نعرف مسبقاً الى اي تمضي الحكومة الاسرائيليه والى اين يمضون فالاستيلاء على القدس والمسجد الاقصى هو الاساس ديني وسياسي
  • ان الجانب الفلسطيني والجانب العربي يمنحون اسرائيل كل الوقت من اجل ان تنفذ ما تراه مناسباً، فالموقف الفلسطيني والعربي يكتفي دائماً بالشجب والاستنكار وهذا لا يؤثر باسرائيل بل ان كل هذه التصرفات العربية هي عباره عن رسائل طمأنه لاسرائيل