فيديو: قناة الأقصى، إستشهاد، أيمن سطل، زاهي أبو حامد، دهساً بشاحنة يقودها إسرائيلي في حيفا، مشير المصري، حسن خريشة، خضر عدنان، جهاد أبو رية،

[Hamzeh]

• تغطية خاصة، قناة الأقصى، 06/07/2014، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، شهيد، شهداء، أيمن سطل، زاهي أبو حامد، مشير المصري، حسن خريشة، خضر عدنان، جهاد أبو رية، إنتهاكات إسرائيلية، إعتداءات المستوطنين على المواطنين، ضد السلطة، ضد الأجهزة،
  
  
  
  
  تغطية خاصة حول جريمة دهش مواطنين فلسطينيين في يافا :
  قال مشير المصري : القيادي بحركة حماس :
  جرائم الاحتلال الصهيوني تزداد يوم بعد يوم وبشاعة اكبر من ما كانت عليه، كل هذا يؤكد أن اللغة التي يعرفها العدو الصهيوني هي لغة الحراب والمقاومة، المقاومة هي الكفيلة بلجم عقلية الاحتلال الجرامية والارهابية، هي اللغة التي ينبغي الان يثور شعبنا في كل مكان، لا عذرا لاح بعد اليوم، عبى جميع المدن والقرى الفلسطينية ان تنتفض بوجه ذه العدو المجرم.
  شعبنا الفلسطيني شعب عظيم دائما يفاجئ الاعداء والاصدقاء لانه شعب يرفض الظلم، وشعب يؤكد في كل مرة على وحدة الدم والمصير والجغرافيا، وان العدو الوحيد هو العدو الصهيوني مهما كانت الحواجز بين الضفة وغزة.
  اَن الاوان ان تبرئ السلطة الفلسطينية ساحتها من انحيازها للعدو الصهيوني، اَن الاوان بان نتحدث للسلطة بان لا يمكن ان يكون هناك مقاومة سلمية، بل نريد انتفاضة تنفجر بوجه هذا العدو، اَ الاون لكل الشرفاء في اطار هذه السلطة وللشرفاء في حركة فتح بان يبرئوا ذمتهم امام الله من الانحياز للكيان الصهيوني، وان يرفضوا اوامر الاجهزة الامنية والقيادة السياسية التي ارتمت في احضان الصهاينة، والتي تسعى اليوم فقط للحفاظ على نفسها بمقابل التضحية بالشعب الفلسطيني.
  
  قال حسن خريشة : النائب الثاني لرئيس المجلس التشريعي الفلسطيني :
  هناك تناصق بين المستوطنين وقوات الاحتلال في الحرب المجنونة التي تشن على كل الشعب الفلسطيني سواء كان بالضفة او غزة او القدس والداخل المحتل، اعتقد ان هذا العدوان الهمجي يؤسس لانتفاضة فلسطينية جديدة لن تصمت الا بتحقيق اهداف شعبنا الفلسطيني، وبالتالي المطلوب بهذه المرحلة بان نتكاثف جميعا من اجل ان تشكل قيادة وطنية موحدة لادارة هذا الصراع ، والمطلوب من كل شعبنا بان يلتحم مع بعض لدعم هذه الانتفاضة، والمطلوب من السلطة بان تعي هذه المرحلة وهذا الظرف وان تكون في خندق عموم المناضلين.
  للاسف الشديد هناك قيادات ذهبت لتقديم العزاء والتضامن مع عائلات القتلى الثلاثة من الجنود الصهاينة، اقول لهلاء عليكم الذهاب للتضامن مع عوائل شهداء الشعب الفلسطيني.
  المواطن الفلسطيني وصل إلى حالة من الاحباط والغضب ولم يعد يثق بكل هذه القيادات التي نراها ونسمعها بشكل دائم وبكل مكان وهي لا تفعل شيء.
  انا اطالب من كل مدعو إلى مؤتمر السلام في تل ابيب إلى عدم الذهاب إلى هذا المؤتمر فقط من اجل دماء الشهداء لان الاسرائيليون لا يريدون سلاما ولا تسوية مهما كان شكلها ومضمونها.
  انا اقول بصراحة لا توجد قيادة فلسطينية او قائد فلسطيني، وبالتالي المطلوب من الرئيس محمود عباس بان يصارح شعبه بشكل واضح ان المفاوضات التي جرت سنوات طويلة والعلاقات العامة مع الاسرائيليين لم تسفر عن شيء سوى مزيد من الاستيطان ومزيد من اجرام المستوطنين، وبالتالي على الرئيس ان يوقف التنسيق الامني بشكل فوري، وان يقول سنذهب إلى المؤسسات الدولية لمحاكمة مجرمي الحرب واذا لم يستطيع فعل ذلك اعتقد ان الزمن سيتجاوز هكذا قيادات وشعبنا الفلسطيني مليء بالقيادات الميدانية قادرة على الصمود والمواجهة ومقارعة الاحتلال اينما كان.