• تغطية خاصة، قناة الميادين، 14/08/2014، عبد الباري عطوان، زياد نخالة، عبد الرحيم ملوح، موسى أبو مرزوق، مع المقاومة المسلحة، ضد السلطة، ضد مصر،



    قال زياد نخالة نائب الامين العام لحركة الجهاد الاسلامي في القاهرة عبر اتصال هاتفي :
    • بل شك شروط المفاوضات معقدة جداً وتحتاج الى وقت حتى نستطيع الوصل الى افضل اتفاق.
    • لا اريد ان ابدي الاسف الشديد اننا في وضع لا يحسد عليه، وفي ظروف سياسية عربية معقدة.
    • بعض النقاط توصلنا اليها لكن ليس كما كنا نأمل فيه، وبعض النقاط عليها خلافات، شعار انهاء الحصار، ولكن اكتشفنا ان هذا الشعار اعقد من ما تصورنا ودخلنا في تفاصيل كثيرة ومعقدة حول هذا الحصار ومن هذه الجهات التي تمارس هذا الحصار.
    • ما اريد التأكيد عليها ان اسرائيل هي التي تتحكم في هذه الوضع العام كونها تتحكم في المعابر وبتالي هناك تعقيدات كثيرة.
    • في الدرجة الاساسية نريد ان يفهم الشعب الفلسطيني ان هناك تعقيدات كبيرة في المفاوضات.
    • نحن متماسكون حول مطالبنا التي شرعنا بها منذ بدء العدوان ونأمل بان نصل الى نتيجة نهائية.
    • هناك بعض الخلافات التي تتعلق بإسرائيل حول انهاء الحصار، والسلطة الفلسطينية لها علاقة في هذا الامر هذه تعقيدات كثيرة ولا اريد ان ادخل بها، وعندما يتم الاتفاق يمكنني ان اتحدث اكثر.
    قال عبد الباري عطوان الكاتب والمحلل السياسي من لندن :
    • ما استطيع ان افهم من الاخ زياد هو انه لا اتفاق على الاطلاق وان مصر مارست ضغوط كبيرة جداً على الوفد الفلسطيني من أجل الوصل الى تهدئة مدة 5 ايام.
    • اعتقد ان الخلافات كبيرة جداُ ولم تحدث خراقات، وان المسألة ما زالت في المربع الاول ولو حدث تقدم فعلاُ لتحدث عنه السيد عزام الاحمد.
    • ما فهمته من كلمات الاخ زياد النخالة بأن اسرائيل متمسكة في مواقفها ولا تريد ان تقدم أي تنازلت للفلسطيني وخاصة مسألة رفع الحصار.
    • انا اخشى ان اسرائيل تحاول زرع فتنه بين المقاومة وبين الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، الان نحن في حالة ضبابية غير عادية نحن في حالة ضياع غير عادية.
    • اعتقد ان القيادة الميدانية الفلسطينية في قطاع غزة قالت رأيها في هذا الاتفاق بإطلاق الصواريخ.
    قال عبد الرحيم ملوح عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير :
    • اسرائيل منذ ان بدأت حربها على غزة قضايا محدد اعلنها نتنياهو وأعنتها القيادة الاسرائيلية في تلك الفترة وهي انهاء الوحدة الوطنية الفلسطينية وعقوبة التوافق الوطني والأمر الاخر ان اسرائيل تريد استمرار كيف ما اتفق استمرار عملها في قطاع غزة واستمرار ضرباتها في قطاع غزة وهذا حدث في 2009//2008 و //2012 و 2014 وسيحدث اذا استمرت اسرائيل في مراحل قامة في هذا الموضوع.
    • اسرائيل تخشى ولا تريد منذ فترة طويلة المطار والميناء والممر الامن بين غزة وبين الضفة منذ فترة طويلة منذ زمن ياسر عرفات.
    • اسرائيل تريد التفاوض من أجل التفاوض.
    • معروف من هي الجهات التي تريد ان تمارس الضغوط ومعروفة من هي الجهات التي تريد ان تمارس الفتنة في هذا الموضوع.
    • قصد في كلمه بان مصر تساند امريكا وإسرائيل في فرض الحصار.
    قال موسى ابو مرزوق نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس :
    • لم يحصل اتفاق في القاهرة بل محاولات لذلك والبديل كان تمديد اتهدئة لمدة 5 ايام.
    • الطرف الاسرائيلي يضع شروطا زمنية وقانونية تعيق التقدم في المفاوضات غير المباشرة.
    • الشيء الوحيد المتفق عليه حتى الان هو تمديد الهدنة في قطاع غزة لا اكثر.
    • لا يوجد أي اختراق في أي قضية من اقضايا ونحتاج الى جولات اخرى من المباحثات غير المباشرة.