-
فيديو: قناة الأقصى، لقاء خاص، موسى أبو مرزوق، أخر المستجدات على الساحة الفلسطينية، إنتهاء الحرب على غزة 2014،

- لقاء خاصة، قناة الأقصى، 31/08/2014، إنتهاء الحرب على غزة 2014، وقف إطلاق النار في غزة، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، ضد الرئيس، ضد الأجهزة، أزمة موظفي حماس في غزة،
استضاف برنامج "لقاء خاص" موسى ابو مرزوق عضو المكتب السياسي لحركة حماس وتحدث عن المستجدات في الساحة الفلسطينية وحركة حماس.
- الاحتلال كان يضع عراقيل في وجه أي انجاز فلسطيني، فكان هناك اقتراح من الوفد الفلسطيني الموحد في القاهرة ان نقسم الورقة الفلسطينية الى قسمين، الاول بما ت انجازه وتم الاتفاق عليه والثاني بالقضايا التي تحول دون اتمام الاتفاق وانجاز وقف اطلاق النار وكنا نركز على وقف اطلاق النار الذي تجاوز وقتها 48 يوم.
- مدة الشهر التي اتفقنا على يوقف اطلاق النار بها، هي ليست مدة الهدنة ولكن هي فترة لاستئناف المفاوضات حول القضايا التي تم تأجيلها.
- نحن نرتكز على اتفاق 2012 وعليه تم وقف اطلاق النار على اساسها.
- الصيد البحري اتفقنا عليه والتنفيذ جرى على البدء من مسافة 6 ميل وستمتد الى 12 ميل، وتبثنا القضايا المتعلقة باعمار غزة، ومعبر رفح هو شان فلسطيني مصري وانما الاتفاق كان على فتح المعابر مع الاحتلال بصفتها دولة احتلال وعليها فتح المعابر لادخال المساعدات واعادة الاعمار.
- مصر منذ البداية كانت تطالب ان يكون في الطرف الفلسطيني من معبر رفح سلطة شرعية، وكانت لا ترى في حماس سلطة شرعية في قطاع غزة، وهي تريد ان يكون الحرس الرئاسي مسئول عن الأمن والحدود والمعبر والسلطة الفلسطينية هي التي تدير المعبر، وحركة حماس منذ سنين لم تعترض على هذه الصيغة وليس لدينا مشكلة، وهمنا هو رفع المعوقات من امام شعبنا، لان المعبر الاهم لشعبنا.
- نحن لدينا بعض التلكئ في اخذ الاجراء المناسب من قبلنا كفلسطينيين في موضوع المعبر والمتعلق بالشروط المصرية لفتح معبر رفح.
- تردد حكومة الوفاق الوطني في تسلم مسؤولياتها خلق بعض الاشكاليات في الوزارات في قطاع غزة، ومنها معبر رفح، والمفروض ان السلطة الفلسطينية ان تعمل على فتح معبر رفح لسهولة الاجراءات المتطلبة عليه، لاراحة الناس.
- وهناك اتفاق سابق بعودة 3000 من قوات الأمن السابقة ومن ضمنها قوات حرس الرئاسة لتفق على الحدود بين مصر وقطاع غزة، ومن الممكن ايضا عودة كل المستنكفين القدامى العاملين في المعبر بسهولة الى المعبر.
- كان من المفترض الدعوة لمؤتمر المانحين لاعمار غزة في 4-9-2014 واعتقد انه خلال شهر 9-2014 سيعقد المؤتمر في القاهرة.
- نميل الى ان تكون حكومة الوفاق الوط\ني ان تتولى موضوع اعادة اعمار غزة، من منطلق الوحدة الوطنية والكل الفلسطينية وان تخرج من يد أي فصيل وتكون فلسطينية الاعمار، والأمر يحتاج لقرارات سياسية من السلطة للتسريع في العمل واعادة الاعمار وفك الحصار.
- نقل لنا بعض الوزراء في حكومة التوافق عن رئيس الوزراء انه ليس هناك معوقات امام الحكومة لصرف رواتب موظفي قطاع غزة ونرجوا ان تساعدونا في تحويل دفعات الحكومة القطرية المتكررة لرواتب غزة، ومن المتوقع ان يتم الاجراء وتصرف الرواتب يوم الاربعاء لك الموظفين في الضفة وغزة ( القدامى والجدد) في آن واحد.
- جميع الموظفين سيتبعون عاجلا ا م اجلا للسلطة، لانه لا يمكن ان يلقى بالموظف وعائلته بلا مسؤولية وهي مسؤولية الجميع ولا يجوز لاحد ان يتخلى عنها، وبعدها سيحل موضوع التضخم الوظيفي والتضخم في العمل ومكان العمل، وكلها تحل اداريا، ويجب ان يكون ضمان مالي ومعيشي لكل الموظفين.
- الرئيس عين محافظين جدد قبل الحرب باسابيع وكلهم من لون واحد، وهذه الأمور التي تمت دون مشاورات وبلا توافق وطني وبدون معرفة وجهات النظر، ومن المفروض ان يكون بعض الروية والبعد عن العجلة، ونحن نريد المزيد من التوافق.
- نطلب من الرئيس ابو مازن ان يكون رئيس لكل الفلسطينيين ولا يتصرف من فريقه الحزبي، وان يتصرف من رئاسته لكل الفلسطينيين، واما اذا بقي في هذا الشكل وبالفاظه ورسائله التي يرسلها دائما لأهل غزة، فأعتقد ان كثير من الألم يحمله اهلنا في غزة ضد هذه التصريحات.
- فمن أجل فلسطين ومستقبل فلسطين وأهل فلسطين ومن أجل مستقبل السلطة يجب ان يكون الكلام فيه الكثير من الرعاية السياسية لنفسيات وأوضاع الناس، ولن يترك هؤلاء الناس حتى لو أصر الرئيس ابوو مازن على عباراته المتكررة، لن يتركوا دون رعاية وسيتحمل الكل المسؤوليات، ونحن لن نترك مةظفي غزة تنتهشهم الدعايات والكلامات هنا وهناك، ويجب ان يشعروا باستقرار مالي ونفسي، واطلب منهم مراعاتنا بقليل من الزمن.
- عندما شكلت حكومة التوافق الوطني قبل الحرب اسرائيل لم تعترف بها، والان بعد الحرب اسرائيل مجبرة بان تتعامل مع حكومة التوافق حتى يتم التنسيق معها بكيفية فتح المعابر وغيرها من الامور التي تخص شعبنا وخاصة في قطاع غزة.
- الان يجب على حكومة التوافق ان تطرق الباب على اسرائيل سريعا حتى يتم فتح المعابر لادخال البضائع والان بدأ بعض الحراك في سلطة المعابر التابعة للسلطة الفلسطينية للحديث عن عن قضايا فتح المعابر.
- على التجار الذين كان لهم تعاملات مع الطرف الاخر ان يبادروا في الوقت الحاضر ويتصلوا وان يتعاملوا مع هذه القضية بصورة مباشرة، والمطلوب الان من السلطة الفلسطينية وضع الية مباشرة لعمل كافة المعابر لادخال كافة البضائع إلى القطاع.
- الحكومة لا تريد ان تباشر اعمالها بشكل مباشر في قطاع غزة، ثم يأتي رئيس السلطة الفلسطينية الرئيس محمود عباس ويقول ان هناك حكومة ظل، وللاسف الشديد هذا التعبير يأتي من نائب رئيس الوزراء "زياد ابو عمر" الذي نحن بحركة حماس طالبنا بقوة بان يشغل هذا المنصب وهو يمثل قطاع غزة وللاسف يقدم هذا التعبير الذي استخدمة الرئيس وغيره.
- الاخوة في مصر يقع على عاتقهم الان ترتيبات الدعوة للقاء التفاوض لاكمال التفاوض بشأن الامور التي اجلت مثل قضية الميناء والمطار والاسرى وقضية تبادل الاسرى.
- قضية المطار والميناء مقررة باتفاق اوسلو، والامر الاخر لا تستطيع اي جهة من الاجندة الفلسطينية بان تحذف موضوع المطار والميناء، ونحن نعلم ان الاحتلال يلمح انه لن يوافق على بناء المطار والميناء، ونحن لن نستسلم بخصوص هذا الموضع، واعتقد اننا سننتصر وسيتم بناء المطار والميناء في قطاع غزة حتى لو تاخر الامر.
- طبيعة العدو الصهيوني لا يلتزم باي تعهد قطعه على نفسه وهذا ليس بالغريب على اي مسلم، لان السنوات الماضية اثبتت ان هذا العدو ينكر كل الحقوق الفلسطينية، ونحن من ناحيتنا سنبقى نطالب بحقوقنا المشروعة ولن نستسلم لان بالنهاية سننتصر لانه لا يمكن ان يبقى الظلم والاحتلال، وعلينا ان لا ننسى المقاومة لانها هي افضل الضمانات الموجودة الان.
- نحن بصراحة فوجئنا كثيرا من تصريحات الرئيس محمود عباس عندما بدأ بفتح ملفات قديمة كما فعل في ملفات قطر وهذا لم يكن صدفة بالحقيقة كان مخطط له، ونحن غير نادمين على شيء طالما اننا نقاتل ونعمل من اجل شعبنا الفلسطيني والاسرى واللاجئين.
- الرئيس ابو مازن عندما حضر إلى قطر وبدأ بالحدث مع الامير القطري بفتح ملفات حماس القديمة بدون اي داعي ومقدمات ونحن لم يكن لدينا حتى اي استعدادت ذهنية لنا وحتى الوقت لم يكن مناسب، بدء من الانفاق التي قيل عنها ان حماس كانت تخطط لاغتيال الرئيس محمود عباس، بالاضافة إلى قضايا اخرى لها علاقة بالانقسام واتهامنا انه نحن تعاملنا مع دحلان للقيام بانقلاب ضده .!!! ونحن لم نفهم هذه النظرية التي ذكرها ولذلك توتر الجو بلا داعي.
- الرئيس محمود عباس يجب ان يكون لكل الفلسطينيين وان لا يلتفت هنا وهناك حتى لو كانت مشكلة، ويجب على الرئيس ان لا يلتفت إلى الماضي في ظل معركة كبيرة وانتصرت فيها المقاومة وخاصة ان هذه المعركة وحدت الكل الفلسطيني.
- التقرير الذي قدم للرئيس محمود عباس بشأن ان حماس فرضت على اعضاء حركة فتح الاقامة الجبرية هذا تقرير مظلل، هذا كذب نحن لم نقم بهذه الافعال.
- هناك قوائم مشتبه بها في وزارة الداخلية عليهم ملاحظات متعددة امنية طلبت منهم وزارة الداخية بكل ادب ان يبقوا في بيوتهم وليس اكثر من هذا.
- بخصوص التصريحات التي خرجت من الاخ عزام الاحمد عبر الاعلام عندما قال كدت ان اعتدي على موسى ابو مرزوق، تحدث معي الاخ عزام ويبدوا كان يريد ان يعتذر مني بالتصريحات التي اشيعت بالاعلام، هناك حدثت بعض المشاكل داخل الوفد انا وجهت له الحديث وقلت له يا اخ عزام يظهر ان الكرسي التي جالس عليها اكبر منك وانت غير قادر ان تلملم القضايا الموجودة هنا وهناك هو ثار ثورة عارمة وقال انا وضعني الرئيس وقام بتعيني رئيس للوفد وقال انا بما يكفي ثم قال اللي "مش عاجبه رئاستي" يتفضل من الباب، قلت له ممتاز انا قمت من مكاني وعندما اردت الخروج قال لي عزام الاحمد انا لا استيط ان اكمل الاجتماع بدونك قام اعضاء الوفد واجلسوني وانتهى كل شيء هذه كل القصة التي حدثت، والان لا توجد اي مشكلة.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى