• لقاء خاص، قناة الأقصى، 20/09/2014، محمد نزال، مع المصالحة، ضد حركة فتح، أزمة رواتب موظفي حماس، نزع سلاح المقاومة، ضد الرئيٍس،



    برنامج "هنا فلسطين" حول لقاءات المصالحة في القاهرة.
    قال محمد نزال القيادي في حركة حماس:
    • حماس جاهزة للذهاب للقاهرة أو لأي مكان لإستكمال المصالحة.
    • على فتح إبلاغنا بالمكان والزمان المناسبين لبحث المصالحة ونحن جاهزون.
    • عزام الاحمد أبغلنا بعدم رغبة القاهرة بإستضافة لقاءات المصالحة.
    • هناك من هاجمني وقال أنني أريد أن أخرب المصالحة، عزام الأحمد إتصل في الرابع من أيلول سبتمر الحالي بقيادة حركة حماس وأبلغها أن للجنة المركزية لحركة فتح فرزت 5 من أعضاء اللجنة المركزية للقاء حماس وأنهم يفضلون اللقاء في القاهرة قبيل المفاوضات غير المباشرة مع الإسرائيليين وبعد تواصل الأحمد مرة أخرى مع قيادات حماس ووضعها في صورة أن القاهرة غير راغبة بإستضافة الحوار لأسباب لم يتم الإشارة إليها.
    • المشكلة ليست في مكان إنعقاد الحوار المشكلة هي في النوايا، وهل هناك نوايا حقيقية للذهاب إلى حوار فلسطيني أو حوار بين حركتي فتح وحماس لتداول كافة المشكلات التي تواجهنا في الساحة الفلسطينية.
    • أقول لقيادات حركة فتح بدون أي مراوغة هل أنتم جاهزون للحوار ونحن جاهزون للمكان وللزمان.
    • لا بد مناقشة رواتب الفلسطينيين الموظفين في قطاع غزة ولا بد أن ننقش الوجهة السياسية لنا ولا بد مناقشة النظام السياسي لمنظمة التحرير ولا بد أن نبحث أمور كثير تخص الشأن الداخلي الفلسطيني.
    • الشعب الفلسطيني مل من النفاق السياسي الفلسطيني، فوجئنا من أن هناك تحول في موقف حركة فتح ومن قبل السلطة الفلسطينية بعد العدوان على غزة.
    • حركة فتح إتهمتنا عدة إتهامات منها بإطلاقنا الرصاص على الأرجل الفتحاوية وإقامات جبرية على كوادر فتحاوية.
    • في كل يؤكد محمود عباس أنه على حركة حماس لا بد أن تنزع سلاحها عندما يقول أن هناك سلاح واحد فقط أي المطلوب أن تسلم حماس سلاحها وهذا ذات المطلب الذي يطلبه الإسرائيليون والأمريكيون، و هناك خطاب عباسي فتحاوي يثير عدة تساؤلات.
    • خطاب فتح ومحمود عباس الذي نسمعه منذ إنتهاء الحرب إلى اليوم هو خطاب مزعج وخطاب سلبي ليس إيجابيا على الإطلاق.
    • المطلوب الآن أن نكف عن هذا الخطاب السلبي في وسائل الإعلام المحسوبة على حركة فتح والمطلوب اليوم حوار جدي حقيقي نصل به إلى نتائج حقيقية.
    • المطالب التي توافق الكل الفلسطيني عليها خلال مباحثات القاهرة لا بد أن تتحقق ولا يجوز لأي طرف فلسطيني أن يبوق في الإعلام غير الكلام الذي يقال عن المطالب الفلسطينية.
    • حركة فتح تريد أن تتنصل من المصالحة وحركة حماس تريد المصالحة وأنا أطلب بأن لا يقرأ موقف حركة حماس موقف ضعف.