• نشرة الأخبار، قناة العربية، 18/11/2014، فاضل طهبوب، زياد أبو عين، عملية، مقاومة مسلحة، عملية مسلحة، كنيس يهودي، القدس المحتلة، مع الرئيس، القدس المحتلة،


    استضافة القناة "زياد ابو عين" رئيس هيئة مكافحة الجدار والاستيطان حول المستجدات في القدس.
    - 50 عام من محاولات التغيير والتهويد ومحاولات تغيير طباع المقدسيين، الا ان المقدسيين بقوا اوفياء لهويتهم الوطنية الفلسطينية، ومدافعين عن كبريائهم وعن الاقصى الذي تخلى الكثير عنه من العرب.
    - حكومة نتنياهو وجيشه ومستوطنيه يحرقون ابو خضير ويشنقون الرموني في رسالة للشعب الفلسطيني ان هذا السلوك المرعي من الحكومة الاسرائيلية لاطلاق حالة من حالة الفلتان الامني للمستوطنين وللجيش الاسرائيلي للمس بكل كبرياء الشعب الفلسطيني والمقدسيين، وكان هذا رد الفعل المقدسي، وهو رد فردي ليس منظم على ما يلاقيه المقدسيين من تشريد وتفرقة وهدم منازل ومصادرت حقوق، فقرا المقدسيين هذه الرسالة ودفعوا مقابله الدماء.
    - على الاسرائيليين تقديم نتنياهو للمحاكمة بتهمة تدمير امنهم وانه دمر كل جسور السلام القادمة في المنطقة، نتنياهو مارس الجريمة والاستيطان.
    - السيد الرئيس ابو مازن وجه رسائل لكل العالم بما فيها الولايات المتحدة ان العبث بالقدس سيؤدي الى هذه النتيجة، والحكومة االسرائيلية هي التي اوصلت الى هذه الامور، والرئيس بذل كل الجهود مع كل العالم والاجتماع الاخير في الاردن في محاولة لخفض التوتر ووقف حالة العدوان على مقدساتنا وعلى اهلنا، الا ان نتنياهو يستمر في غوغائه.
    - نتنياهو لا يتعلم من درس شارون، والذي ادى بزيارته المجنونة للقدس الى مقتل اكثر من 1000 قتيل اسرئيلي، وهذا ما يريد نتنياهو جر الامور له.
    - الحكومة الاسرائيلية مشكلة من عصابات وقادة الاستيطان، ونتنياهو يخضع لاملاءاتهم.
    - نحن كقيادة وكسلطة فلسطينية جاهزون لكون في الصف الاول امام الشعب الفلسطيني لحماية الشعب الفلسطيني، وسنكون في الخندق الاول في اي مواجهة.
    - انا خجول من الادارة الامريكية ان تقول ان ثلاثة امريكيين بين القتلى، بينما ان يقتل طفل فلسطيني من مواليد امريكا ويحمل الجنسية الاميريكية لم ارى تصريح واحد من الخارجية الامريكية، وعلى الخارجية الامريكية ان تمتلك ذرة من الاخلاق والموضوعية لانها لم تدن قتل الطفل الفلسطيني.
    - دقت ساعة الحرية والاستقلال واعلنها الرئيس ابو مازن في الامم المتحدة ولن نتعايش مع الاحتلال، وعلى المحتل ان يبحث عن طريقة ليرحل عنا، وسنناضل وندافع عن الشعب الفلسطيني التواق للاستقلال.