• برنامج هنا فلسطين، قناة الأقصى، 22/11/2014، يحيى موسى، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى ضد مصر، ضد مصر، معبر رفح، الحصار المفروض على غزة، ضد الرئيس، ضد السلطة، ضد حكومة التوافق،

    هنا فلسطين حول تأجيل دعوة مصرية لإغلاق معبر رفح بشكل نهائي لتاريخ 15 ديسمبر القادم.
    قال يحيى موسى النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني:
    ما يجري الآن على الأرض لا يخدم الأمن المصري ولا يخدم الأمن العربي ولا يوجد هناك حالة جيدا ما بين الجيران وما يجري هو عبارة عن مذابح.
    التضرر في الدرجة الأولى لإغلاق معبر رفح البري ما بيننا وبين الإخوة المصريين هو الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، والسياسية المصرية لا شك انها مضررة كذلك.
    لو أغلق معبر رفح يتعبر ضرر للسياسة المصرية، وللعلاقة ما بين الجارين الفلسطيني والمصري.
    من الواضح ان عباس ليس له مشروع وطني وإنما عباس له مشروع خاص به وهذا المشروع حتى يبقي عباس على أرض السلطة وبيده الأوراق كلها يعمل للإستحقاقات أمنية وبتنسيق أمني مع الإحتلال وتعاون أمني وإستحقاقات من للإقليم بأن يكون جزءا من الحرب على الإسلام السياسي في الإقليم وهناك إستحقاقات متعلقة بالمجتمع الدولي بأن يكون آداة وجزء من تبريد القضية الفلسطينية وجزء في الرب على الإرهاب.
    حكومة التوافق هي عبارة عن سكرتارية في مكتب محمود عباس ومنظومة السلطة لا تعمل وفق رؤية وطنية وعباس دائما نجده يريد أن يقضي على المشاعر الوطنية الفلسطينية ولا يدعهما ويذهب بعيدا لإرضاء الخصوم وإرضاء الأعداء وإرضاء الإقليم.
    المعبر مغلق عمليا ويفتح إستثنائيا فقط لا غير، ونتمنى بأن تكون هناك علاقات يبة مع الإخوة في مصر وأن يفتح المعبر بشكل كامل.
    ال1ي يعارض وعارض بأن يكون لنا ميناء وأن يكون لنا مطار للأسف الشديد وأقولها بكل مرارة هم جيرانا وأشقائنا في مصر والسلطة الآن تتساوق في نفس الموضوع.