• برنامج إستوديو القدس، قناة القدس، 02/12/2014، التحريض الإعلامي لقناة القدس، خالد أبو هلال، عبد الله عبد الله، ضد حركة فتح، ضد السلطة، ضد الرئيس، ضد الأجهزة،


    استضاف برنامج ستوديو القدس
    قال خالد ابو هلال الامين العام لحركة الاحرار الفلسطينية من غزة، عبد الله عبدالله عضو المجلس الثوري لحركة فتح عبر اتصال هاتفي : حول موضوع جهود الفصائل الفلسطينية لتحريك ملف المصالحة :
    قال خالد ابو هلال :
    • وضح ان حركة فتح وقيادتها لا تؤمن بشراكة السياسية والوطنية في العمل.
    • فتح تعودة منذ انطلاقتها ونشأتها بأن تكون الاب بأن تكون القائد الأوحد لشعب الفلسطيني.
    • لا يمكن ان يكون توافق فلسطيني الا بتوافق بين حركتي فتح وحماس.
    • أمضيت ربع قرن من حياتي في حركة فتح واعرف جيداُ بأن حركة فتح لا تؤمن بشراكة السياسية في قيادة المشروع الوطني وادرك جيداُ ما هي النظرة لحركة حماس.
    • لا يمكن أن تأتي لحظة تقبل بها قيادة السلطة وقيادة فتح بما شاركها قيادة المشروع الوطني، وما يحدث الان ليس فقط بان قيادة حركة فتح لا تريد الشراكة نحن امام دكتتورية طلقة رئيس حركة فتح ورئيس السلطة ورئيس المنظمة ورئيس دولة فلسطين ورئيس كل شيء في فلسطين وقطاع غزة وكل موقع في فلسطين .
    • نحن الان لم نعد امام قيادة فتحاوية تقرر بأننا امام شخص يقرر لفتح ولحماس ولفلسطين.
    • نحن الان امام برنامجين متناقضين، حماس تقول المقاومة وأنا اقول المقاومة والجهاد الاسلامي يريد المقاومة والكثير من الفصائل تؤمن ببرنامج المقاومة، لكن طالما استمرت السلطة في الحياة وفي الوجود هذه السلطة الفلسينية الوطنية التي أسستها اتفاقية اسلو من أجدل ان تكون خادم امني تحمي امن اسرائيل لا يمكن جمع بأن يؤمن بفكر السلطة الامني والسياسي وبين من يؤمن بفكر المقاومة التي حولته هذه السلطة الى مليشيات خارجى عن القانون.
    • هل تعلمن ما هو وصف حماس في الضفة الغربية، القصد على المستوى الرسمي، اي المحاكم الفلسطينية مليشيات خارجى عن القانون.
    • من زاوية فتح ومن زاوية السلطة وقيادتها ورئيسها، هم نجحوا في ازالة حركة حماس عن الحكم في غزة وشكلو حكومة وسموها حكومة توافق زوراً وبهتاناً( بينها وبين التوافق الله) لانها حكومة رام الله وحكومة رئيس السلطة في رام الله وليس حكومة الشعب الفلسطيني.
    • اذا رأت الحكومة انها حسنت بموضوع الكهرباء ساعتين فأنا اذكر عندما كان الاحتلال الاسرائلي مسؤول عن غزة لم تكن تقطع الكهرباء من اصلها ولا المياه ولم تكن المستشفيات تحتاج الى الادوية ، وكان المعلم يتقاضى راتبه من الاحتلال الاسرائيلي، والذي كان يعمل في المستشفى كان يتقضى راتبه من الاحتلال الاسرائيلي، لكن حكومة الحمد الله لا تريد اعطاء الموظفين رواتبهم ( اليهويد لم يعملوها ايام ما كان الاحتلال على غزة).
    • انا اقول ان هذه الحكومة فاشلة ومن البداية لم تقدم شيء وبتالي يجب ان يتم البحث عن بديل، نحن بحاحة الى حكومة وحدة وطنية قوية قادرة على القيام بالبرنامج وللاسف دور وتأثير الفصائل الفلسطينية باستثناء فتح وحماس، والجهاد الاسلامي بعيد عن موضوع الحكومة وبتالي الموقف ضعيف.
    • ادعوا حركة حماس الي التحرك، من حق شعبنا على حركة حماس ان تعدل هذا الخطأ المسمى حكومة التوافق وأن يتم علاج هذه المشكلة.
    • اعتقد ان حركة حماس تستطيع ان تضع حركة فتح امام مسؤولياتها أن تضع عباس رئيس السلطة امام مسؤلياته، عباس الان يتغنى بأنه يمثل كل الشعب الفلسطيني، حماس تستطيع ان تضعه في زاوية وان تضعه في نمط، "زمن الفراعنه انتهى من زمان".
    • حكومة التوافق الوطني لم تنجزي شيء لقطاع غزة خلال ستة اشهر وكان عملها مقتصر على الضفة الغربية.
    • وجود الاجهزة الامنية في الضفة الغربية منع من توسع الهبة الشعبية التي يشهدها الداخل الفلسطيني.
    • النتفاضة الثالثة تشكل مخرجا للمأزق الذي تعيشه القضية الفلسطينية.

    قال عبد الله عبدالله عضو المجلس الثوري لحركة فتح عبر اتصال هاتفي من رام الله :
    • الحكومة لم يحدد وقتها بزمن الذي اتفق عليه عن تشكيل الحكومة ان تجري الانتخابات ليس قبل 6 شهور من تشكيل الحكومة .
    • يجب ان تكون االنتخابات بعد ستة شهور من تشكيل الحكومة.
    • المجتمع يعلم الامور على حقيقتها وليس بتفسيرات، حكومة التوافق الوطني عندما تم االتفاق على تشكيلها وولافق ووافق الجميع على اسماء الوزراء وتقسيماتها وغيرها، كان الاتفاق ان هذه الحكومة امامها مهمتين اساسيتين.
    • اولاً : وحدة المؤسسات الفلسطينية في الضفة و قطاع غزة، " وحدة القوانيين ووحدة الاداء:" .
    • ثانيا : الاعداد الى انتخابات تشريعية ورئاسية ولكن ليس قبل 6 أشهر من تاريخ تشكيلها.

    • الحكومة تشكلت يوم اثنين حزيران يوم 12 حزيران كما تعلم بدأت الهجمة الصهيونية على الارض الفلسطينية بدأت في الخليل وانتقلت الى القدس وانتقلت الى غزة حتى 26/8 من هذا العام ليس فقط الحكومة انشغلت الحكومة والمواطنين جيمعاُ بداخل الوطن وخارجه في مواجهة هذا العدوان، وبعدها جاء مؤتمر المانحين في 12 اكتوبر الماضي في القاهرة فاصبح هناك مهمة اضافية امام هذه الحكومة.
    • المطلوب منا جميعاً ان نتعاون مع هذه احكومة وان نعمل على تسهيل عملها وان نضع العراقيل في طريقها.
    • وحدة القوانين والمؤسسات كانت في تشيكل حكومة التوافق الوطني، بأن تشكل لجنة قانونية إدارية، لا يعقل بأن يكون في الحكومة جهزين اداريين، أي وزارة لا تستوعب جهزين فتبدأ اعادة النظر في هؤلاء الناس، بأعتبارات عديدة والكل يعلم ذلك.
    • تعلم ان الشقيف القطر تعهد لتوافق بين الامم المتحدة وبين قطر وبين السلطة الوطنية الفلسطينية وبين جهات اخرى هو انه كيف يتم لقاء حل مؤقت لهؤلاء لوقت البت من اللجنة القانونية والادارية من تستطيع استيعابه من هؤلاء الموظفين يتم استيعابه ومن لم يتم استيعابه يتم لقاء له طريقة اخرى، لكن يوجد بعض الاجراء يجب ان نتبعها.