-
قناة القدس، محطات إخبارية، غسان الشكعة، خالد أبو هلال، إستشهاد زياد أبو عين،

- برنامج محطات إخبارية، قناة القدس، 15/12/2014، إستشهاد زياد أبو عين، غسان الشكعة، خالد أبو هلالة، التوجه إلى المنظمات الدولية، التوجه إلى محكمة الجنايات، مع المقاومة الشعبية، التوجه إلى مجلس الأمن، ضد السلطة، ضد محمود الهباش، ضد التنسيق الأمني، ضد الرئيس، التحريض الإعلامي لقناة القدس،
برنامج محطات إخبارية " حول إستشهاد الوزير زياد أبو عين".
قال غسان الشقة عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية:
• الدلالات كلا تؤكد على أن إسرائيل قامت بقتل الأخ زياد ابو عين ولا بد أن يكون هناك إدانة واضحة لإسرائيل ومحاسبة على عملها.
• كان هناك إجماع على وقف التنسيق الأمني من قبل القيادة الفلسطينية كعلى خلفية إستشهاد الأخ زياد أبو عين.
• الذهاب إلى جميع المؤسسات الدولية بما فيها محمكة الجنايات الدولية هو على سلم القيادة الفلسطينية اليوم، وإعادة النظر في العلاقة مع الجانب الفلسطيني، وتعزيز المقاومة الشعبية الفلسطينية، ضد الإحتلال الإسرائيلي.
• العراقيل الدولية لا شك أنها تؤثر على طريقنا في الذهاب إلى مجلس الأمن الدولي وهناك بعض الدول كفرنسا على سبيل المثال لم تحسم موقفها بعد.
• مظاهر الحزن والعزاء وردة الفعل سواء على المستوى الرسمي والسعبي في قضية إغتيال الشهيد زياد أبو عين مستمرة.
• ليس لدي تعبير على كلام الأخ الهباش فيما قاله أن القيادة الفلسطينية تراجعت عن وقف التنسيق الامني لمصلحة الشعب الفلسطيني لأنني على قناعة بأن القيادة الفلسطينية والرئاسة لها ناطقها الرسمي وهو الذي عليه أن يدلي فيما يتعلق بهذا الأمر فقط.
• إجمتاع القيادة بالأمس كان يتمحور حول إعادة النظر في العلاقة مع الإحتلال الإسرائيلي وأيضا وقف التنسيق الأمني، ونحن كفلسطينين معركتنا مع الإحتلال طويلة، ولا بد أن نكسب رأي العام الدولي مع القضية الفلسطينية.
• لا يمكن أن يكون هناك تردد من قبل القيادة الفلسطينية في إتخاذ القرار المناسب على خلفية إستشهاد الاخ زياد أبو عين، وحق مشروع للإنسان أن يشكك في الآخرين ونحن ننتظر الرد وبعدها لكل حادث حديث.
قال خالد أبو هلال الأمين العام لحرك الأحرار الفلسطينية من غزة:
• إغتيال القائد زياد أبو عين تم على مرأى ومسمع العالم وقتله تم بفعل فاعل، ونحن نتظر قرار السلطة بأن تخرج بقرار يليق بحجم هذا الإغتيال.
• لا أدرى لماذا صرح الهباش بأن القيادة الفلسطينية ستستمر بالتنسيق الأمني للمصلة الفلسطينية علما أن الهباش، لا علاقة له بالسياسة هو مختص في الأمور الدينية فقط.
• لا طالما أن القيادة الفلسطينية قررت وقف التنسيق الأمني مع الإحتلال الصهيوني لا يجوز لمحمود عباس أن يرجع عن القرار ولا أعتقد أن التنسيق الأمني هو مصلحة للشعب الفلسطيني كما يدعون.
• إذا كان الرد على مقتل الأخ زياد أبو عين كما يقولون في المقاومة الشعبية، أنا أتسائل أين المقاومة الشعبية؟.
• لحظة الصدمة عندما تم إغتيال الشهيد أبو عين وصرح أن لا أحد رمي حجر ولا شتم جنديا وبعدها قتل بدم بارد على أيدي الجنود الإسرائيليين، وعلى رغم ذلك لم تحرك القيادة الفلسطينية نحو الرد الذي يتلائم على حجم الإغتيال.
• المطلوب من السلطة الفلسطينية على خلفية إغتيال الشهيد أبو عين أن يتركوا لشعبنا الفلسطيني بالرد على الإغتيال بطريقته الخاصة وللتحمل المسؤولية الحكومة الإحتلالية والشعب الفلسطيني قادر وهو مبدع في أساليب الرد على هذا الإغتيال.
• لم تجرأ قيادة السلطة ورئيس السلطة على وقف التنسيق الأمني لحظة واحدة، لأن السلطة يتم تحويل الأموال لها على أكن تقوم بالتنسيق الأمني مع الإحتلال، وقالها صائب عريقات بصراحهة أن الرئيس محمود عباس عندما يريد أن يخرج من الضفة الغربية ينتظر إذن من أصغر ضابط إسرائيلي.
• أتحدى أن تقوم حكومة رامي الحمد لله أن تطلق أسير واحد جاء إعتقاله بناء على طلب السيس أي أي والإحتلال الإسرائيلي.
• أتمنى من قناة القدس أن تجمعنا بعد عام حتى نرى أن التنسيق الأمني أوقف أم لا؟، والمطلوب من قيادة السلطة في رام الله حتى توقف التنسيق الأمني أن تخضع لإرادة شعبها وولا طالما بقي الرئيس عباس في السلطة لم يتحقق ذلك.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى