-
Video: قناة الأقصى، هنا فلسطين، يحيى موسى، هشام الشرباتي، الإعتقالات السياسية بالضفة الغربية،

- برنامج هنا فلسطين، قناة الأقصى، 15/12/2014، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، ضد الأجهزة، ضد السلطة، الإعتقالات السياسية بالضفة الغربية، ضد الرئيس، ضد التنسيق الأمني، التوجه إلى الأمم المتحدة،
قال هشام الشرباتي الكاتب والمحلل السياسي:
• الإعتقال السياسي هي ظاهرة إنشأ مع نشأة السلطة وهي حالة قديمة وهي حالة ليس إنشائها مع الإنقسام وهذه هي توافقات وإتفاقيات ما بين السلطة والإحتلال الإسرائيلي والإعتقال السياسي لا يختلف شيئا عن التنسيق الأمني.
• هناك إعتقالات سياسية بشتى الوسائل وتطال كافة الفلسطينيني وليس لفصيل واحد وهناك إعتقالات سياسية تطال مقربين من فتح أيضا.
• الإعتقال السياسي حالة قديمة حديثة تتجدد تلقائيا ويوميا، وفي الفترة الأخيرة إزدادت هذه الحالة.
• عندما يكون هناك توتر ما بين السلطة والإحتلال نرى بأن الإعتقال السياسي ينخفض وعندما نرى بأن وتيرة المقاومة إرتفعت وأن هناك إتفاقيات ما بين السلطة والإحتلال نرى بان هناك إرتفاع لوتيرة الإعتقال السياسي.
• هناك إعتقالات في صفوف حزب التحرير علما أن هذا الحزب لا يأثر على السلطة وإنما هو يقوم بإنتقاد للسلطة، لذا أن الإعتقال السياسي لا يستثني أحدا.
• حكومة الإحتلال لكل مرة تخرجة لتقول أن السلطة ذاهبة إلى الإنهيار الأمر الذي تواجهه السلطة بالقيام بالإعتقالات، ونقول بأنه لا يوجد أي فصيل فلسطيني يهدد وجودها.
قال يحيى موسى النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني:
• السلطة تعلم تماما بعد مقتل القائد أبو عمار بأن مصيرها يرتبط في التنسيق الأمني ويعلم أب مازن أن مستقبله السياسي ومستقبل وجوده هو وأولاده على الأرض مرتبط بالتنسيق الأمني.
• ربط أبو مازن أن الوظيفة الأمنية التي يؤديها هي وظيفة أمنية عن وجود السلطة وان أي عمل مقاوم في الضفة الغربية ينظر أبو مازن أنه تهديد له ولوجوده وأن أي إعتداء على الإحتلال يعتبره هو إعتداء عليه تماما.
• وظيفة التنسيق الأمني حالة منسجمة تماما مع الإحتلال، أصبح أبو مازن هو الخطر الأول والأخير على الوحدة الوطنية وعلى القضية الفلسطينية.
• الدور الحقيقي للسلطة هو الدور الأمني، وتقدمت المفاوضات أم لم تتقدم التنسيق الأمني هو الثابت الوحيد في الضفة الغربية.
• ذهاب أبو مازن ألى الأمم المتحدة هي عملية وهم جديد، وهذا الفعل السياسي الحقيقي في الضفة الغربية ويعلم ابو مازن أن الثمن من أن يتوقف التنسيق الأمني هو رأسه.
• الأصل أن يحاكم أبو مازن على إستمرار حصار قطاع غزة وعلى إستمرار الإنقسام، وعلى ضياع القضية الفلسطينية.
•
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى