• برنامج إستوديو القدس، قناة القدس، 16/12/2014، إنطلاقة الجبهة الشعبية، ال 47، القدس المحتلة، المسجد الأقصى، ضد المفاوضات، قرار 194، حدود عام 1967، ضد السلطة، ضد التنسيق الأمني، معاناة الأسرى في سجون الإحتلال، ضد أوسلو، إعادة إعمار غزة، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام، الإعتراف بدولة فلسطين،



    استضاف برنامج " ستوديو القدس" كايد الغول عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.
    - الكيان الاسرائيلي يسارع بتهويد المسجد الاقصى وفق خطة متكاملة تنتهي ببناء الهيكل المزعوم.
    - التوجه للمجلس الامن تطرح بقوة امام المجتمع الدولي الحق الفلسطيني امام المجتمع الدولي وتعبر عن فشل المفاوضات، وهذا مهم في اطار التحرك السياسي ولنضال السياسي، وعلينا ربط هذا التحرك برؤية سياسية حتى لا يكون معزولا عن الرؤية الاستيراتيجية والبرنامج المتفق عليه.
    - يجب خوض النضال في جوانب اخرى، لربما نكون امام اجهاض لهذه الخطوة، وربما يتم تحويلها لخطوة عودة للمفاوضات بغطاء دولي بحجة ان القرار يحدد مدة زمنية لانتهاء المفاوضات، وهذا ممكن ان يعيدنا لنقطة الصفر.
    - يجب ان لا يعتقد البعض بان اقامة الدولة الفلسطينية على حدود 1967 وعاصمتها القدس ان القضية الفلسطينية انتهت، بل هناك حق العودة وفق القرار 194، ويجب ربط هذه الخطوة بالحقوق الفلسطينية التي اقرها المجتمع الدولي.
    - معاناة الاسرى في سجون الاحتلال يجب ان تكون على رأس أولويات الجهود الوطنية الفلسطينية.
    - عدم ايقاف السلطة الفلسطنية التنسيق الأمني مع الاحتلال عائد لضغوط خارجية.
    - ندعو الى العمل المتدرج للتخلص من قيود اوسلو وفق رؤية.
    - جميع اعضاء اللجنة التنفيذية يبدون ارائهم باتجاه وقف التنسيق الأمني، ولكن للاسف القرار الرسمي الفلسطيني لم يبنى على اساس التشاور، ولا زال القرار يخضع لحالة تفرد ويتحكم به الرئيس ابو مازن بشكل اساسي مطلق.
    - يجب مراجعة وظيفة الأجهزة الامنية في الضفة الغربية ووضع استراتيجية جدية لها.
    - الاعترافات الاوروبية جائت نتاج صمود الشعب الفلسطيين وتداعيات الحرب الايرخيرة على غزة والصمود في الضفة الغربية، والفاشية التي تمارسها سلطات الاحتلال، وفي ضوء اصرار حكومة نتنياهو التي عبرت عنيمينيتها وعنصريتها، وهي التي تريد الظهر للجهود الاوروبية وتزيد من الاستيطان.
    - استمرار حالة الانقسام يؤخل الاعمار في غزة، والامر الاخر هو اسرائيل التي تريد التعمد في عدم ادخال المواد لزيادة ومعاناة المواطنين، وفظلا عن ان حكومة التوافق لم تاخذ دورها في غزة تبدا في الاعمار، ولكن الموقف الاسرائيلي هو الذي ييجر الموقف الفلسطيني ليشغلهم بمشاكلهم اليومية بدلا من ان ينشغلوا به.
    - يجن ان ننتقل الى ملفات اخرى في المصالحة، وان تجتمع الاطر القيادية لانها اهم من اعادة تشكيل الحكومة لان الواقع سيبقى على ما هو، ويتصبح حكوم لادارة الانقسام، ليست تنهي الانقسام.