• لقاء خاص، قناة الغد الغربي، 03/01/2015، سمير المشهراوي، ضد حركة فتح، ضد الرئيس، التحريض الإعلامي لقناة الغد العربي، مع محمد دحلان، ضد حركة حماس،



    قال سمير المشهراوي القيادي في حركة فتح في مقابلة خاصة على قناة الغد العربي حول المسجدات السياسية في الساحة الفلسطينية:
    • لا ننكر بأن حركة فتاح تمر بجموعة من الأزمات التي لا بد أن تناقش بموضوعية.
    • فتح تقود الشعب الفلسطيني ويجب ـن نكشافه بحقيقة مشكلنا الداخلية، ولا بد أن تكون حردكة فتح خارج إطار السلطة الفلسطينية حتى تستطيع أن تعيد نشاطها وحيويتها.
    • لا بد أن نبتعد قدر الإمكان عن توظيف الحركة "فتح" في السلطة الفلسطينية ومؤسسات السلطة.
    • دمج حركة فتح في السلطة الفلسطينية الوطنية من الأخطاء الإستراتيجية التي إرتكبت، والإنخراط هذا عكس لبيات كثيرة على واقع حرككة فتح.
    • حركة فتح بدأت في مرحلة السقوط ما بعد رحيل أبو عمار، سقوط حركة فتح بدأت في دمرحلة الرئيس الحالي "أبو مازن" أي أنه نقل الحركة إلى مربعه الشخصي وتجاوز كاكفة مبادئ وشعرات الحركة وأيدولوجية الحركة السياسية الثورية، بمعنى التعبيرات التي إستخدمها الرئيس أبو مازن بإتجاه وصف عملية إستشهادية بالعملية "الحقيرة"، وبإتجاه أنه لن يسمح بإنتفاضة ثانية لا كالما أنه موجود على الكرسي.
    • مؤتمر حركة فتح بالطريقة التي يدعو لها الرئيس الفلسطيني ومكان إنعقاده في المقاطعة تحت حراب الرئيس الفلسطيني وجنوده وموؤسسته الأمنية بالمواصفات التي يتم الجحديث عنها بعملية الإقصاء وبعملية الفصل التعسفي لكوادر وقيادات لها وزن في هذه الحركة وعملية زرع بذور من التفسخ والأحقاد في هذه الحركة وإستخدم كافة الإمكانيات المتاحة من أجل تصفية الحسابات ومن أجل تطهير عرق الفئة التي عارضت ومارست حقها في النقد وإختلاف الرأي ووجهت اللوم والعتب وكل هذه الأمور لا يمكن أن تقود لمؤمر ينهض بحركة فتح هذا المؤتمر يمارس في إقصاء لفئة وسيكتشف الجميع في الأيام لقادمة ما نقول به.
    • لا وجود لهيئات حركة فتح في ظل وجود الرئيس محمود عباس على الإطلاق وهذا ما يؤكده أعضاء في اللجنة المركزية وأعضاء في المجلس الثوري لكن للأسف في السر وليس في العلن في إجتماعات هنا أو هناك ويستطيعوا أن يتحدثوا في ذلك بأن الرئيس أنهى ودمر وألغى أي دور لأي هيئة قيادية لحركة فتح ولا يوجد مؤسسات حقيقية تقود أو تشارك في صنع القرارات وفي وضع السياسات على الفي صنع القرارات وفي وضع السياسات على الإطلاق.
    • الأشكالية التي حدثت بين القائد محمد دحلان والرئيس ابو مازن هو ليس خلاف شخصي كما يوصف هنا وهناك، والخلاف عندما طالب الأخ محمد دحلان في أكثر من جلسه بوضع خطة ورؤية تجاه غزة وأن لا تتصرف كل وزارة بوحدها فيما يتعلق بغزة، والخلاف الثاني كان في تقرير غولدستون وكان هذا التقرير هو مسؤولية مفوضية الإعلام في حركة فتح والتي كان يترأسها محمد دحلان والذي خرج على شاشات الإعلام ليقول أن حركة فتح ضد تأجيل تقرير غولدستون وأطالب بلجنة تحقيق وأنا شخصيا سمعت من الرئيس أبو مازن كم من الشتائم بحق اللجنة المركزية كيف أنهم أخذوا هذا الموقف بإتجاه غولدستون وأنا أقول أنه في حينه كان موقف اللجنة المركزية موقف مشرف وحفظ ماء الوجه لحركة فتح ولكن كان أبو مازن واضح أنه يريد أن يأخذ الحركة بكان أبو مازن واضح أنه يريد أن يأخذ الحركة بإتجاه تجميع كافة الصلاحيات بيد شخص وإلغاء دور المؤسسات.
    • كانت محاكمة الأخ محمد دحلان ظلما وعدوانا لأنه فقط إنتقد أولاد الرئيس وفسادهم، ولماذا كل هذه الحرب تشن على الأخ محمد دحلان؟.
    • منذ أن جائنا الأخ الرئيس رئيسا والهزائم تنهال علينا، خسرنا التشريعي وخسرنا البلديات وضاعت غزة ولا أفق سياسي وفقدت فتح روحها الكفاحية، بسبب شعارات أبو مازن التي يطلقها.
    • في ظل غياب القائد الكبير أبو عمار إنهارت الكثير من القيم والأخلاقيات، وهناك أخلاقيات يجب أن لا تغادرنا، وعندما أصبح أبو مازن رئيسا إفتقدنا مدرسة المحبة والأخلاق في الحركة.
    • عزام الأحمد يعد له برنامج مرتب وممنهج مسبقا والهدف من هو عملية ضرب الاخ عزام الأحمد في إطار الصراعات الداخلية وأنه في موضوع النقابات رفع صوته وأبدى موقفه في هذا الموضوع.
    • محمود عباس يتحمل مسؤولية الأخطاء الوطنية التي حدثت في حركة فتح وتتمثل هذه الأخطاء بتركيز كافة الصلاحيات بيده بمعنى التفرد بالقرار الفلسطيني وتعطيل كافة المؤسسات وإنهاء دور المؤسسات.
    • الشرعية لا تغتزل بشخص لا بد أن يعيد النظر لهذه العبارة أصحاب السحرة والأركوزات الذين يحاولون تفصيل كل شيء على مقاس واحد، فهناك خطر على الوطن والشرعية لا تجزء.
    • حركة حماس أخطأت عندما إستخدمت السلاح والقتل وإنتزاع ما إعتقدته حقا لها فيما منحته لها الإنتخابات التشريعية،ة وأنا أقول أنه من حق حماس أن تخرج إلى السارع وأن تطالب بحقوقها وصلاحيات لأنها هي من حصلت على الأغلبية في المجلس التشريعي الفلسطيني، ومن لم يعطي الصلاحيات لحماس هو أبو مازن.