• برنامج هنا فلسطين، قناة الأقصى، 24/01/2015، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، ضد الأجهزة، الإعتقالات السياسية بالضفة الغربية، ضد السلطة، ضد الرئيس،


    قال يحيى موسى القيادي في حركة حماس حول التقرير الذي أصدرته حركة حماس والذي يثبت إعتقال الأجهزة الأمنية الفلسطينية أعداد كبيرة من صفوف الحركة في العام 2014:
    • الإتفاق السياسي الذي جرى في أوسلو هو في سياق إتفاق أمني، ولذلك الإلتزمات الأمنية هي في أساس هذا الإتفاق.
    • عندما أتى دايتون إلى المنطقة أصبحت المسؤولية الأمنية ليست مسؤولية فلسطينية في المقام الأول وإنما أصبحت طرف ثالث ضامن للوظيفة الأمنية بأن تستمر.
    • أصبحنا اليوم أمام سلطة عبارة عن وكالة أمنية بكل معنى الكلمة وهذه السلطة مرتبطة بفلسف الإحتلال وبإستراتيجية الإحتلال.
    • المسؤول عن الحالة الأمنية الآن هو عباس وهذه الحالة معادية للوطنية الفلسطينية وتقوم على تفكيك الحركة الوطنية الفلسطينية ونحن أمام خطر حقيقي في ضرب الروح المعنوية لهذا الشعب.
    • ابو مازن بدأ بالتفكيك لكافة المجمواعات العسكرية المسلحة للفصائل الفلسطينية وهو بالتالي عدو لكل حركات التحرر الفلسطيني.
    • أبو مازن لا يريد المصالحة ولا يريد الشراكة وهذا أصبح متيقنا لكل القوى السياسية، وفي العام 2014 تضاعفت الإعتقالات والملاحقات والإستدعاءات والإعتداءات وكانت الإرادة السياسية لأبو ماكزن هو ضرب المصالحة، لذلك لا بد أن ندرك المخطط الحبيث الذي يقوده عباس.
    • هناك نوع من تبادل في الأدوار والتخطيط المشترك ما بين الأجهزة الأمنية التابعة لعباس والإحتلال لذلك نحن أمام عملية واحدة مخططة لها من جهة واحدة.
    • أصبح الآن منع قيام إنتفاضة هي مصلحة واحدة للإحتلال ومصلحة واحدة لقيادة أبو مازن، وتحدث أبو مازن أن منع أكثر من مرة قيام إنتفاضة.
    • يرفض أبو مازن كليا أن يعاد بناء منظمة التحرير الفلسطينية الإقليم أيضا يرفض ذلك الامر، ونحن بحاجة إلى روح جديدة.
    • أبو مازن عندما زار مصر الشقيقة كان لا يخفي وتلكم ببجاحة وبصراحة أنه مع الحصار وتشديده.
    • الأجهزة الأمنية الفلسطينية تسمح للقوات الصهيونية بالدخول إلى قلب رام الله وإلى قلب الخليل وتنسق معها ويختطف المحررون من قلب مدن الضفة الغربية.
    • كل من يقول لا لأبو مازن يقطع راتبه كما يجري الآن مع أبناء فتح في غزة، نجاة أبو بكر يمنع عنها كبقية النواب الفتحاويين الآخرين موضوع تشغيلية المكتب.
    • مشكلة أبو مازن الحقيقية مع صندوق الإنتخابات ومشكلته مع الشعب الذي أفرج حماس عبر صندوق الإقتراع.