-
Video: قناة فلسطين اليوم، حدث وأبعاد، إسماعيل رضوان، واصل أبو يوسف، زيارة وفد منظمة التحرير إلى قطاع غزة،

- برنامج حدث وأبعاد، قناة فلسطين اليوم، 04/02/2015، زيارة وفد منظمة التحرير إلى قطاع غزة، واصل أبو يوسف، إسماعيل رضوان، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام، مع المصالحة، إعادة إعمار غزة،
حدث وأبعاد "زيارة وفد منظمة التحرير لقطاع غزة".
قال واصل أبو يوسف عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية:
• كلنا أمل بأن يتم تنفيذ ما تم الإتفاق عليه في إتفاق المصالحة، ولا بد أن تبذل كافة الجهود من أجل إنجاح هذا الملف.
• نأمل بأن تمارس كافة الجهود والضغوطات على الإحتلال الإسرائيلي بأن تدخل مواد الإعمار لقطاع غزة حتى نسرع في إعادة ما دمره الإحتلال في عدانه الأخير في غزة.
• لا بد من ضرورة ترتيب البيت الفلسطيني الداخلي وإنهاء الإنقسام بأسرع وقت ممكن.
• لا نحتاج إلى لقاءات جديدة ولا نحتاج إلى حوارات جديدة ما نحتاجه اليوم هو التمسك ما تم الإتفاق عليه وتنفيذه وتطبيقه على أرض الواقع.
• نؤكد أهمية الوحدة الوطنية وإنهاء الإنقسام في ظل التحديات التي تواجه شعبنا الفلسطيني في الضفة الغربية وفي القدس المحتلة وفي قطاع غزة.
• لا بد أن نبتعد عن التصريحات التي تفضي بأجواء سلبية على طريق المصالحة ولا بد أن تتوفر كافة المناخات الإيجابية للوصول إلى مصالحة حقيقية.
• لا بد أن تكون هناك مسؤولية وطنية شجاعة من قبل الكل الفلسطيني ولا بد أن يعزز دور حكومة الوفاق الوطني للقيام بدورها.
قال إسماعيل رضوان القيادي في حماس:
• حماس لم تطلب تأجيل زيارة منظمة التحرير وأصلا هي لا تعلم بالزيارة على الإطلاق.
• نرحب بزيارة وفد المنظمة على قاعدة أن يكون لقاءا فصائلية ونرفض بأن يكون اللقاء على قاعدة ثنائية ولا بد أن يكون هناك إعداد جيد للقاء كي ينجح وأن يكون اللقاء بالإتفاق على بقية ملفات المصالحة رزمة واحدة.
• نحن لا بد أن يعد لهذا اللقاء إعدادا جيدا حتى يتم إنحاج هذا اللقاء لأن شعبنا لا يريد أن تكون هناك لقاءات غير مجدية.
• لا بد أن يكون هناك تواصل ما بين الضفة وغزة حول ما هية اللقاء وأهداف اللقاء ونتائج اللقاء ونريد شيئا إيجابيا يتحقق على أرض غزة، ومشاكل القطاع لا تحل إلى الآن.
• ولا بد أن تكون هناك أطجندة واضحة لهذا اللقاء حتى ينجح هذا اللقاء ولا بد أن يكون هناك تنفيذ وتطبيق ما تم الإتفاق عليه في القاهرة ومخيم الشاطئ.
• الشعب الفلسطيني ليس بحاجة إلى مزيدا من الإحباطات في ظل المآمرات التي تستهدف الأقصى والقدس.
• لا بد أن تكون هناك نوايا صادقة لدى محمود عباس وقيادة حركة فتح في لتوجه إلى مصالحة حقيقية.
• على السيد محمود عباس وعلى حكومة التوافق بأن يقوموا بدورهم في إعادة ما دمره الإحتلال.
• إذا كانت هناك نوايا صادقة يمكن أن نحقق متطلبات شعبنا على أكمل وجه، وإذا لم يتم الإعمار وكسر الحصار سيحول قطاع غزة إلى قمبلة موقوته.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى