• مؤتمر صحفي، قناة الجزيرة مباشر، 08/06/2015، ميونخ، ألمانيا، ضد الإرهاب، الإرهاب، رياض المالكي، مؤتمر ميونخ، القضية الفلسطينية، داعش، حدود عام 1967، عملية السلام،



    قال د. رياض المالكي وزير الخارجية الفلسطيني خلال مؤتمر ميونخ في ألمانيا:
    • لا بد أن نجد حلا عادلا للقضية الفلسطينية الإسرائيلية وبذل أكبر قدر ممكن من الجهود لحلها.
    • الأزمة الفلسطينية طال أمدها وتركها يعقد الأوضاع في المنطقة.
    • يجب على المجتمع الدولي الإهتمام بإيجاد حل سريع للقضية الفلسطينية، وإستراتيجية الحل على أساس الدولتين جيدة ويمكن البناء عليها.
    • إذا أردتي أن تطلقي أحكاما على الوضع الفلسطيني بناء على إعلام رفعت في الضفة الغربية نستطيع أن نذكركي في إعلام داعش التي رفعت مرارا هنا في أوربا وفي أماكن مختلفة وفي دلو أخرى وفي جيمع أنحاء العالم، وهذا الأمر لا يعد إنعكاسا لدعم المجتمع الفلسطيني لتنظيم الدولة الإسلامية داعش ولا أحد في فلسطين يرى نفسه قريبا من شكل طريقة داعش.
    • عرضنا مساهمتنا في الجهود الدولية الجماعية من أجل مقاتلة ومحاربة ظاهرة داعش الغريبة وغيرها من التنظيمات الإرهابية.
    • نبقي الأمر جيد فيما يخص بالتنسيق الأمني مع إسرائيل سواء كانت هناك مفاوضات سلام أم لا.
    • نحن مستعدون للقتال ضد تنظيم الدولة الإسلامية وجبهة النصرة والقاعدة داخل سوريا والعراق وحتى مجموعة السباب وبوقو حرام، ونحن مستعدين للمشاركة وعرض خبرتنا.
    • ملتزمون في الوصول مع إسرائيل في إيجاد حل سلمي ينهي معاناة شعبنا الفلسطيني وتتيح فرصة للسلام وللإزدهار والتقدم كأي دولة في المنطقة.
    • منذ أن بدأنا المفاوضات مع إسرائيل لم يكن هنالك تهديد نووي إيراني ولم يكن هناك تنظيم الدولة الإسلامية لا حركات جهادية، والسؤوال لماذا لم نكن خلال الـ 23 عاما التي مضت أن نصل إلى إتفاق سلام مع إسرائيل، إذا لا يمكن لنا أن نلوم البرنامج النووي الإيراني والحركات الجهادية على التقدم في قضية السلام الفلسطينية الإسرائيلية، والإسرائليين اليوم سعيدين لإستخدام هذا الأمر كعذر ومبرر ضد العمل بإمكانية إنهاء إحتلالهم للأراضي الفلسطينية والسماح لإعلان دولة فلسطينية في حدود لعام 67.
    قال شتاينتس وزير شؤون الإستخبارات الإسرائيلية:
    • أنا أييد كثير مما قاله زميلي وهذا الأمر قد يثير الدهشة، لكن الشرق الأوسط قد تغير خلال الـ 5 أعوام وبات هذا الشرق الأوسط منطقة معادية لإسرائيل وللعالم كله.
    • الشرق الأوسط تغير في مرحلة إنتقالية بسبب وجود تلك الإضطرابات وسفك الدماء في كل مكان، وما نراه هي ظاهرة جديدة، وهذه الظاهرة هي حماس والقاعدة وجبهة النصرة وتنظيم الدولة الإسلامية والجهاد الإسلامي، وحزب الله.
    • بدأت هذه المجموعات صغيرة وتعمل بالسر حتى أصبحت كبيرة وبدأت تعمل بالعلن ضد الكفار سواء اليهود أو المسيحيين أو اليزيديين أو الأكراد أو حتى المسلمين المعتدلين، وهؤلاء في مصر وفي غزة وفي اليمن وفي سوريا.
    • هناك خطر ليس على أمن إسرائيل فحسب بل على المنطقة كلها وعلى الدول العربية المعتدلة والعالم بما في ذلك أوروبا.
    • إيران تريد أن تمتلك السلاح النووي وإذا إمتلكت السلاح النووي سيشكل ذلك خطرا كبيرا على العالم بأسره.
    • نأمل بان نصل إلى سلام مع الفلسطينين ولكن لا نعتقد أن التهديدات على إسرائيل وعلى المنطقة ستتلاشى.
    • المهم أن نحاول أن نصل إلى سلام وبالرغم من الشرق الأوسط المتداعي بيننا ولكن لا يمكن أن تزرع في نفوس الإسرائيليين الثقة بأن ذلك سينعكس إيجابيا على أمنهم، ولنا تجربة مع غزة وعلى سبيل المثال إنسحبنا من غزة بالكامل ومحمود عباس أعطانا وعدا إلتزامنا قبل إنسحابنا من غزة أنه عندما ينتهي إحتلال غزة وعندما لا يوجد أي مستعمرات في غزة فلن يكون هناك أي صواريخ تطلق من غزة على إسرائيل، وقد وثقنا بهذا الوعد وإنسحبنا من غزة ومنذ ذلك الوعد 16 ألف صاروخ
    • معظمها إيرانيا أمطرت إسرائيل.