-
Video: قناة القدس، إستوديو القدس، منى منصور، أخر المستجدات على الساحة الفلسطينية،

- برنامج إستوديو القدس، قناة القدس، 11/02/2015، منى منصور، ضد المفاوضات، مع المقاومة المسلحة، ضد حنان عشراوي، ضد ماجد فرج، التوجه إلى محكمة الجنايات، ضد أوسلو، ضد السلطة، الإعتقالات السياسية بالضفة الغربية، ضد الأجهزة، التحريض الإعلامي لقناة القدس، التوجه إلى مجلس الأمن، مقاطعة المنتجات الإسرائيلية،
ستديو القدس "آخر مستجدات المشهد السياسي".
قالت منى منصور النائب في المجلس التشريعي:
• مواقف الامم المتحدة تجاه معاناة غزة وحصارها غير كافية وعليها بالقيام بخطوات عملية على الأرض.
• الكيان الإسرائيلي يقترب من العزلة الدولية مع تزايد المقاطعة الأكاديمية والإقتصادية، والعالم اليوم باتت يدرك حقيقة الكيان الإرهابي.
• الإحتلال الإسرائيلي يتمادى بإجراءاته ضد الأسرى الفلسطينين عندما لا يلاقي أي تجاوب مع قضية الأسرى ولا ردود أفعال.
• حنان عشراوي تقول بأن العمليات الإستشهادية لا تخدم القضية الفلسطينية، وهذا ما قالته أمام المحمكة في الولايات المتحدة هي والأستاذ ماجد فرج، نحن نقول كشعب فلسطيني أن الحرية لا تأتي إلا بالمقاومة ولا تأتي بالمفاوضات.
• الإحتلال الإسرائيلي سبق السلطة إلى المحاكم الجنائية ويريد أن يدفعها ثمن العمليات الإستشهادية، وأنا أمل أن تكون هناك جدية للسلطة بملاحقة الإحتلال على جرائمه في المحاكم الدولية.
• للأسف الشديد أن السلطة الفلسطينية تدفع من أعمار الشعب الفلسطيني ثمن الإتفاقيات التي وقعتها في أوسلو وغيرها والإتفاقيات الأمنية جعلت السلطة الفلسطينية مساعد للإحتلال ودعم للإحتلال بعدة جوانب ولا يمكن أن تكون مصالحة حقيقية إلا إذا إنتهت الإعتقالات السياسية، والسيدة حنان عشرواي تتحدث عن الحرية في العالم ولا يوجد حرية في بلادنا.
• المصالحة فزاعة تستخدمها السلطة الفلسطينية لتخيف الإحتلال، وما نريده هو مصالحة حقيقية ونوايا حقيقية للمصالحة.
• بدل أن يذهب وفد منظمة التحرير إلى غزة تذهب الحكومة لتقوم بدورها، وواضح أن هذه الحكومة تأتمر بأوآمر السلطة الفلسطينية.
• هناك مآمرة من أجل تركيع غزة حتى يخرج الناس في الشارع للتنديد بحركة حماس، ولكن هذا الأمر لن يحصل.
• إذا أرادت السلطة مقاطعة المنتوجات لا بد أن تقاطع المنتوجات الإسرائيلية كافة ليس فقط منتوجات المستوطنات، وللأسف أن التوبوزينا توضع على طاولة الإجتماعات لقيادة السلطة.
• واضح أن العمل يسير ببطأ جدا في توجيه السلطة الفلسطينية إلى المحاكم الدولية، وضبط عائدات الضرائب من قبل الإحتلال مما سيجعل السلطة بالتراجع عن قرارها.
• السلطة الفلسطينية تقدم خدمة كبيرة للإحتلال من خلال التنسيق الأمني مع الإحتلال الإسرائيلي.
• هناك تبادل في الأدوار ما بين الإحتلال والسلطة فيما يتعلق بإعتقال المواطنين فمن يعتقل عند الإحتلال يعتقل عن السلطة على نفس التهمة.
• إتفاقيات السلطة جعلت الشعب الفلسطيني شعب مستهلك وليس شعب منتج شعب يعيش على المساعدات.
• يجب على السلطة بعدم التفرد بالقرارت الفلسطينية وخاصة توجها إلى مجلس الأمن الدولي، والقرار الفلسطيني يجب أن يشاركه الجميع لأن الجميع شارك في النضال.
• خطورة التوجه إلى مجلس الأمن الدولي تكمن في الضغط على الشعب الفلسطيني في القرارت المصيرية وسيكون هناك تنازلات.
• لابد من تفعيل المجلس التشريعي ولا يعقل أن يكون الأغلبية في المجلس التشريعي لحركة حماس ويكون القرار من أبو مازن.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى