• برنامج محطات إخبارية، قناة القدس، 14/02/2015، يحيى رباح، رباح مهنا، سميرة الحلايقة، منظمة التحرير، زيارة وفد منظمة التحرير إلى غزة، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام، ضد حركة فتح، ضد أحمد عساف، تفجير منازل قيادات في حركة فتح، غزة،



    محطات إخبارية "المصالحة، ووفد منظمة التحرير إلى غزة".
    قالت النائب في المجلس التشريعي سميرة الحلايقة:
    • هذه العراقيل بدأت من حركة فتح حيث قال أحمد عساف أن اللقاء سوف يكون في مكان آخر، وحركة فتح وضعت الإشتراطات.
    • هذا اللقاء شكلي لإستغلال الوقت وإلا ولا يتم الوصول إلى نقطة يتم التفاهم حولها ومعروف من وضع العراقيل أمام المصالحة.
    • ليست حركة حماس هي المخولكة أن تتحدث عن معاناة أهل قطاع غزة لماذا يتم إستثناء الفصائل الأخرى حول المعاناة.
    • لا بد أن تسهل حركة فتح أي لقاء بينها وبين حركة حماس بدل أن تضع العراقيل.
    • كل مرة تقول حركة فتح أن حكومة التوافق الطريق أمامها معطلة في غزة ولا تدرك فتح أن من يعطل حكومة التوافق هي إسرائيل.
    • الشعب الفلسطيني شعب واعي وشعب يدرك ما يدور حوله ويعرف تماما من يعطل المصالحة.
    • الحديث ما بين حركة فتح وحماس حول المصالحة أصبح غير مهم بالنسبة للشعب الفلسطيني لأن كافة النتائج أصبحت معروفة.
    • للأسف حركة فتح وقياداتها يربطون المصالحة بفتح المعابر ويربطونها بالتفجيرات ويربطونها أيضا بالتصريحات من هنا وهناك.
    • يجب على كافة الفصائل أن تشارك في كافة الجلسات حتى تشير بالإصبع من هو المعطل للمصالحة.

    قال يحيى رباح القيادي في حركة فتح:
    • حركة فتح لن تتراجع وحركة فتح لم يكن لها أي إشتراطات على هذا اللقاء بتاتا.
    • خرج علينا القيادي في حركة حماس صلاح البردويل في مفاجئة سوداء وتافهة بالقول أن المخابرات الفلسطينية كانت تتجسس في الحرب على غزة لصالح إسرائيل، وأنا أقول له أتحداك إن كان هناك إثباتات أو وثائق.
    • رغم التهديدات الإسرائيليدة والأمريكية التي حاولت ثنينا عن المصالحة مع حماس مضينا قدما في المصالحة وشكلنا حكومة الوفاق الوطني، على حماس أن تدرك هذا الأمر.
    • لغاية اللحظة ننتظر نتائج التحقيات في التفجيرات الأخيرة التي وقعت ضد كوادر حركة فتح.

    قال رباح مهنا القيادي في الجبهة الشعبية:
    • لا بد أكن نبذل كل الجهد ونسخر كافة الأمور من أجل إلى مصالحة حقيقية نستمكل فيها كافة أشكال النضال الفلسطيني، ومواجهة الإحتلال.
    • اللقاء حتى ينجح لا بد أن يكون لقاء مبني على أسس وطنية شاملة.
    • لا بد أن ننهي الإنقسام الذي مزق كافة أوصال الوطن وسمح للإحتلال بممارسة إنتهكاته ومخططاته في القدس وفي الضفة الغربية وفي قطاع غزة.
    • لا بد ان نذهب إلى المحافل الدولية موحدين غير منقسمين، حتى نستطيع أن نحاسب إسرائيل على ما قامت به من جرائم في حربها الأخيرة على قطاع غزة.