-
Video: قناة القدس، منتدى العدالة لفلسطين الدولي، أسامة حمدان، أبو عماد الرفاعي،

- منتدى العدالة لفلسطين الدولي، قناة القدس، 22/02/2015، نزع سلاح المقاومة، مع المقاومة المسلحة، أسامة حمدان، أبو عماد الرفاعي، العنصرية الإسرائيلية،
قال أسامة حمدان القيادي في حركة حماس:
نرجوا بأن يكون هذا المؤتمر إنطلاقة لتحقيق العدالة لفلسطين.
لا شك أن قيام الكيان الصهيوني على أرض فلسطين هو جريمة بحد ذاتها.
جرائم الجيش الصهيوني متواصلة، فقتل الجنود المصريين في العام 67 في سيناء وإجتياح لبنان وحصار بيروت، ومجزرة صبرا وشتيلا ومخيم جنين، وآخرها العداون على غزة.
الإغتيالات الصهيونية للقادة الفلسطينين هي جريمة كبرى مثل الشهيد أحمد ياسين وأبو علي مصطفى وأبو عمار، وغيرهم من القادة.
إن من المشكلة لم تكن في توصيف الجرائم يوما من الأيام بل كانت في الإرادة السياسية لمحاكمة الكيان الصهيوني والإرادة السياسية لمعاقبة الكيان وإيقاع العقوبات عليه والإرادة السياسية لمواجهة الكيان.
الكيان الصهيوني لا يزل حظى بحماية على الصعيد السياسي والقانوني لا يمكن مواجهته ولا يمكن ان تحقق العدالة إلا بإزالته وإنهائه، ولا بد أن ينتهي الكيان الصهيوني حتى نتنهي الجريمة.
العدالة لفلسطين تعني تقديم الدعم للمقاومة ضد الإحتلال وتعني مقاطعة الكيان الصهيوني والعدالة تعني عودة اللاجئين إلى أرضهم ومدن وقراهم التي هجروا منها، والعدالة تعني محاكمة الإحتلال.
أطأمنكم أن الشعب الفلسطيني لا يمكن له أن يرمي السلاح ولا بد ان يستعيد كامل حقوقه من خلال دعم هذا العالم له بكافة السبل والوسائل.
قال أبو عماد الرفاعي القيادي في حركة الجهاد الإسلامي:
الجرائم الإسرائيلية العنصرية تمارس بحق الشعب الفلسطيني أمام العالم أجمع تحت غطاء سياسي وعلني من الانظمة الغربية، والجرائم العنصرية الصهيونية لا تحتاج لأدلة لإثباتها.
نلتقي اليوم تحت نداء العدالة لفلسطين في مواجهة الظلم الذي يمارسه نظام عنصري أقيم بقرار دولي فوق أرض فلسطين، على حساب شعبنا وتاريخنا.
نشعر جميعا أن ثمة ظلما لا بد رفعه وخطرا لا بد من مواجهته يتمثل بالجرائم العنصرية الإسرائيلية وهي جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.
العالم كله يدرك حجم الجرائم العنصرية التي يمارسها الكيان الصهيوني كما وقولا، وبل تشريعا داخل الكنيست حتى تتمحور إيدولوجيته حول الحق اليهودي الذي يزور التاريخ.
إن العنصرية الصهيونية ليست خطرا على الفلسطينين وحدهم ول اعلى العرب وحدهم بل على العالم أجمع لا سيما على الدول الغربية ذاتها.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى