• برنامج ملفات، قناة الأقصى، 24/05/2015، صلاح البردويل، ضد مصر، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى ضد مصر، ضد السلطة، ضد حركة فتح، ضد الرئيس، ضد ياسر عبد ربه،

    استضاف برنامج " ملفات " صلاح البردويل القيادي في حركة حماس وتحدث بالملفات التالية.
    الملف الأول : قائد فتحاوي "محمد سبيته" يدعي أن 11 مليون فلسطيني يدعمون السيسي، ونستثني نصف مليون من المنتمين لحركة حماس في غزة التي تدعم الارهاب.
    - هناك نوع من التغذية للاعلام المصري من قبل حركة فتح والسلطة ومن يتبعها، وهذه التغذية تتم عن طريق وسائل الاعلام وذلك ان تقول ان ما يقوله الاعلام صحيح، والثانية عن طريق التقارير الاستخبارية التي تصل لقيادة سياسية وامنية، وهي كاذبة وكشفنا جزء منها في حلقات سابقة.
    - وعندما يقول انهم سيوف وبنادق بايدي المصري، فليعوض الله عل هذه السيوف والبنادق لانها ماجورة ان تفلح.
    - لماذا يخرون دائما ويقولون ان حماس تتدخل في الشان المصري، وهم يشرقون ويغربون ويقولون ايضا انهم مستعدون للدفاع عن الحدود المصرية الغربية، وهل انتم مرتزقة؟؟ وهل اصبح الفلسطيني سيف مأجور، فمصر عندها من السيوف ما يكفي لحمايتها.
    - بدلا من ان يقولوا نحن سيوف بايدي المصريين، ليقولوا نحن سيوف ضد العدو الصهيوني.
    - لماذا يستثني حماس من الشعب الفلسطيني، وانا اقول الذي يبيع شعبه يبيع الجيش المصري.
    - طرح انهم مستعدون للمقاتلة مع الجيش المصري في سيناء والحدود الغربية مع ليبيا، يدلل انلهم انشطة في كل هذه المناطق.
    - الفلسفة التي يقومن علفيفها انهم يبيعون الشعب الفلسطيني وغزة والمقاومة في لحظة
    زمانية (سكر سياسي) وينتعش عندما يصفق له الحضور.
    - حركة فتح في السبعينات كانت منبوذة جدا في مصر وكان ابن فتح يسحب في الشوارع ، انتقاما من ياسر عرفات (الذي شارك في مؤتمر الصمود والتحدي ضد مصر في العراق، بعد زيارة السادات للقدس) .
    - 11 مليون الذين يذكرهم، هم يمثلهم بالاحتلال والنسيق الامني والفسل السياسي والصياع الذي يعيشونه، وبالسكر الذي يعيشونه، والذي يمثلهم محمد سبيته.
    الملف الثاني: ياسر عبد ربه يساوي بين المشروع المقاوم والمشروع المفاوض.
    - ما يصدر من ياسر عبد ربه اهون قليل من غيره من التصريحات، وهو يواسي نفسه والمفاوضات فشلت وهناك خلافات بينه وبين ابومازن، وهو صاحب مشروع فاشل وهو يحب ان يتونس مع واحد فاشل ويتماشى معه، (وهو يريد ان يقول لسنا وحدنا من فشل، بل الكل فشل بما فيها المقاومة وحماس).
    - المساواة بين المقاومة ومشروع التفريط الموجود الان (ماواة المقاومة وفساد السلطة )، هو جريمة.
    - تصريحات ياسر عبد ربه يخشى ان يصرح بالحقيقة، فيجلد هو كجز من الحقيقة، وفضل ان يلتقي بالكل وقال هذه التصريحات.
    الملف الثالث: الاعلام المصري يدعي اعتقال عنصر من حماس في سيناء، ويدعي وجود قيادي بارز في حماس يحرض على مصر يسمى "محمود فضل".
    - هناك تعميم في الاعالم المصري ان هناك قيادي في صرح ان هناك عملية كبيرة ضد الجيش المصري، وبناء على ذلك هب في وسائل الاعلام بقذارته التي يستخدمها باساليبه وبوقاحة ونذالة ويستخدم كلمات (اخوان الشيطان)
    - الاعلام المصري هو الشيطان، ونحن نتبرئ منه، وعندما يدعون هذا الاسمه لا يمكن تصديق ذلك، لو انهم قالوا محمود الزهار او خليل الحية لقلنا هذا قيادي في حماس، ونحن لا يوجد عندنا أحد اسمه محمود فضل في حماس، والقصة كلها مفبركة
    - المصريين اعنلوا اعتقال ممتاز دغمش، ولكن التحيق بعد ذلك، خرج مصدر امني عالي قال اننا لم نعتقل ممتاز دغمش، ولم نعتقل 4 فلسطينيين معه، ولكن الاعلام يصر على الاستمرار في الكذبة وهو كالببغاء، يلقن كذبا ويردده.
    - نحن نعلم بنسبة 200% ان الأمن المصري بعلم انه لا يوجد شخص واحد من حماس في سيناء، وانهم لم يلقوا القبص على شخص م حماس ، وهم يعلمون ايضا ان حماس لم تشارك في مصر باي شيء، وبكل اجتماعتاهم ومحاضرهم يعلمون ان حماس لا لا دخل لها بشيء، ويقولون ان من يلقى القبض عليهم، هم اعداء لحركة حماس.
    الملف الرابع: صحفي مصري يدعي اكتشاف نقف جديد لحماس.
    - هو اعلامي فاشل لا يجيد الاعلام، ولكن هو مكلف بهذا، وهذا الكذاب، اخرج نموذج من المغالطات واهما، انه صدر بيان من حماس أو من القسام، وما هو البيان ايضا لم يقول، وغيرها.
    - هذا الاعلامي المصري يعيش حالة (الجندي الياباني الذي هرب الى الغابات وهو يحمل سلاحه، وهو لا يعلم ان الحرب انتهت منذ زمن) نقول ان المعركة انتهت من زمن، وهذا الصحفي يحارب طواحين الهواء وهو (غبي وأهبل) وهذه صفة الاعلام المصري.
    الملف الخامس: أحمد موسى الاعلامي المصري: يدعي عن وجود "مخطط حمساوي اعلامي" لافشال الجيش المصري.
    - هذا أهبل، في هذه التصريحات يوجه اهانة للجيش المصري، فكيف لحماس ان تفشل الجيش المصري الكبير، وعلى الجيش المصري ان يمسك بهذا الاعلامي والقاه خارج التلفزيون.
    الملف السادس: لواء مصري "حمدي بخيث" يدعي ان كل مصائب مصر سببها حماس.
    - هؤلاء مرتزقة، وهو يعتبر نفسه خبير عسكري (وهو لا يعف بالعسكرية شيء) فحماس هزمت اسرائيل التي هزمت كل الجيوش العربية في عام 1967 والتي هو جزء منها في ذلك الزمن.
    - فاذا كنا نريد عمل تماثيل للاعلاميين الفاشلين فعلينا ان نعمل ايضا تماثيل للخبراء العسكريين الفاشلين.
    الملف السابع: لواء مصري "محمد منصور" يطالب مجلس الشعب باصدار قانون تتخلى فيه مصر عن فلسطين.
    - (تجيك 60 نيلة ما أهبلك) لانه لا يوجد شيء في حماس اسمه محمود فضل.
    - هذا اللواء يريد من مجلس الشعب المحلول في مصر انه يتبنى هذا القرار وعندما يأتي مجلس الشعب الجديد يتخذ القرار.
    - هذا الرجل ينكر الجميل، وكان عليه الانتماء للشعب المصري والامة العربية والتي من مسؤولياتها القضية الفلسطينية والمسجد الاقصى، وليس التخلي عن المسجد الاقصى.
    الملف الثامن: أحمد موسى الاعلامي المصري يدعي وجود حساب لاسماعيل هنية على مواقع التواصل يعرلم بان انه ستكون في ليبيا مجزرة قبل ثلاثة ايام من وقوعها.
    - لا يوجد حساب على الفيس لاسماعيل هنية لا على (الفيسبوك ولا تويتر) ، ولو كان هناك حساب له، لما كان له ان يدخل في هذه المهاترات، ولو كان يعلم اسماعيل هنية بذلك، لكان اتصل على الفور في الاخوة المصريين ويحذرهم من الخطر، ولو تطلب الامر ان نتخدل نحن كمقاومة فلسطينية أو كشعب فلسطيني لمنعنا ان يحدث شيء للأخوة المصريين.
    الملف التاسع: الفنان الشعبي المصري "شعبان عبد الرحيم" يغني أغنية ضد حماس.
    - (يرد بسخرية ) يحق لشعبان عبد الرحيم ما لا يحق لأحد، فمن غير المعقول ان نحاسب شعبان عبد الرحيم.