• نشرة الأخبار، تلفزيون فلسطين، 29/03/2015، محمود الهباش، محمود الزهار، دولة في غزة، ضد محمود الزهار، القمة العربية، ال 26، مع الرئيس،


    قال القيادي في حركة حماس محمود الزهار انه ليس عيباً الحديث عن دوله في غزة زاعماً عدم سعي حماس الى ذلك، وادعى الزهار في تصرحيات صحفية لاحدى الاذاعات المحلية حول مشاريع فصل قطاع غزة عن الضفة والقدس من خلال مخطط دوله غزة يمثل مؤامره من قبل اسرائيل والسلطة الوطنية لضرب المقاومة
    مقابله مع محمود الهباش مستشار الرئيس للشؤون الدينية
    • الزهار كلامة شديد الخطوره حيث انه لا يمانع من قيام دوله في غزة، حيث يوجد لدينا معلومات مؤكده من جهات عده بما فيها جهات عربية وحتى جهات من داخل حركة حماس تؤكد ان حركة حماس وبدعم من بعض الجهات الاقليمية وبرضى اسرائيل تريد ان تقيم دوله في غزة وبالتالي يتم تصفيه القضية الفلسطينية
    • السيد الرئيس في كلمته في القمة حذر من هذه المؤامره وقد حذر قبل ذلك كل الرؤساء العرب الذي قابلهم من هذه المؤامره
    • القيادة الفلسطينية كل الامه العربية ترفض هذا المشروع التصفوي للقضية الفلسطينية، والمطلوب الان من حماس ان تبرهن انها مع الوحدة الوطنية لان كل الوقائع على الارض تدل على ان حماس تسعى لتكريس الانقسام والانفصال
    • لو كانت حماس تسعى الى احتواء المقاومة لماذا تمنع المقاومين الفلسطينيين في قطاع غزة من استهداف اسرائيل ونحن لدينا اسماء ولكننا نتحفظ على ذكرها لاسباب امنية كما انها اطلقت النار على اقدامهم لانهم يقاومون اسرائيل وفرضت عليهم اقامة الجبريه وسجنتهم
    • نحن سنواصل انتقاد الخطأ في حركة حماس وعندما نرى صواباً سنقول نعم هذا صواب
    • يوم الجمعه القيت خطبة تحدثت فيها عن بعض مفاصل وملامح المشهد السياسي فالبعض اعترض انه لا يريد ان يتم الحديث بالسياسة داخل خطبة الجمعة والبعض حور وحرف الكلام وانا ما قلته بالضبط "ان عملية عاصفة الحزم التي تقودها السعودية حطيت بدعم القيادة الفلسطينية، وانها يجب ان تكون البداية لاستعاده الوعي العربي على حل المشاكل العربية داخل البيت العربي وعدم السماح للتدخل الاجنبي وربما تكون مقدمة لاعاده انقاذ اليمن من حالة الانقلاب، وقلت استخدام الحزم مع كل الحالات الانقلابية في العالم العربي هو ضروره عربية حتى نحفظ النظام العربي من المتزق، وقلت ان ما جرى في غزة انقلاب ويجب ان يستخدم معه الحزم"
    • لا يمكن لفلسطيني عاقل يقبل باستخدام القوه العسكرية في معالجة الخلافات الفلسطينية، وان الحزم الذي قصته هو الحزم السياسي وذلك بتمكين حكومة التوافق من خلال الضغط العربي وفرض الانتخابات المتفق عليها