-
Video: قناة الأقصى، هنا فلسطين، خالد الزهار، أخر المستجدات على الساحة الفلسطينية،

- برنامج هنا فلسطين، قناة الأقصى، 02/04/2015، خالد الزهار، ضد أوسلو، مع المقاومة المسلحة، أزمة موظفي حماس، ضد حركة فتح، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، إنتخابات 2005، إنتخابات 2006، ضد الرئيس، ضد التنسيق الأمني، إعادة إعمار غزة،
قال محمود الزهار عضو اللمكتب السياسي لحركة حماس:
• نحن امام برنامجين واضحين، برنامج صدق منذ البداية وحتى هذه اللحظة وسيبقى بأذن الله تعالى صادق لانه يستمد نور الفكرة فيه من القرآن الكريم، وبرنامج آخر كذب، برنامج حماس والجهاد الاسلامي وكل المقاومين من اي تيار من التيارات، وواضح عندما وعد ان المقاومة تستطيع ان تحل وبأن الانتفاضة تستطيع ان تنتج حدث الذي حدث، برنامج آخر انحرف منذ البداية لم يكن برنامج تحرير فلسطين كل فلسطين، ما ان جائته فرصة حتى ذهب في عام 1993 ليوقع اتفاقيات اوسلو بعد ان مهدت له قوات رابين بابعاد 415 قائد فلسطيني من حماس والجهاد من الضفة وغزة وكانت هذه مؤامرة مرتبة، بعد ذلك تشكلت اوسلو عام 1994 وكانت تتحدث عن الدولة ثم اصبحت تتحدث عن الدولة في حدود عام 1967 ومن ثم دولة مع تبادل اراضي وبعد ذلك والآن لا دولة، كما تحدثوا عن عودة اللاجئين وبعد اوسلو بدأوا يتكلمو عن الراتب الآن وعن الحل المتفق عليه وعن الحل المرضي، طبعاً المرضي للاحتلال.
• حماس عندما استلمت الحكوم عام 2006 لم يكن لها موظف واحد في اجهزة السلطة، جئنا ووجدنا مرتبات 9 شهور لم تدفع وتوظيفات كبيرة بالآلاف،فحملنا هذا الملف وذهبنا به لكل الدنيا ووجهنا بقرار المقاطعة من امريكا واغلقت البنوك في وجوهنا، ولأننا نتحمل مسؤولية هؤلاء الموظفين ذهبنا الى كل مكان واستطعنا ان نجلب مجموعة من الأموال التي صرفت كلها لأبناء فتح.
• في اللقاء الأخير في 23/9/2014 في القاهرة وقبل مؤتمر الاعمار كنا نؤكد انه لابد ان تدفعوا رواتب الموظفين كما فعلنا، رئيس ذلك الوفد عزام الأحمد قال انتم لم تدفعوا شيء، وانا اقول اننا قمنا بالدفع وتاريخ الدفعات لبنك البريد موجودة.
• حول موضوع الشرعية، اولاً فتح تأسست عام 1964 في نفس السنة التي تأسست فيها منظمة التحرير، وكانت الشرعية لمنظمة التحرير لأنها كانت براعية عربية، بعد ذلك دخلت فتح على هذا الخط كعادتها واستولت على منظمة التحرير بعد حرب 1967 واصبحت الممثل الشرعي والوحيد حتى هذه اللحظة، وهذه الشرعية اخذت بترتيبات ما يسمى المجلس الوطني والمجلس المركزي واللجنة التنفيذية ما الى ذلك وبقيت على هذه الحال، دخلت حماس على الخط ورفعت اسهمها في الأنتفاضة الأولى عام 1987 وتحولت من ارقام الى نسبة وبقيت ايضا فتح الممثل الشرعي والوحيد حتى هذه اللحظة، اول اسس الشرعية هو ان تمثل الشارع، الشارع عام 2005 دخل انتخابات البلدية وفازت بها حماس وتعزز هذا الموضوع عام 2006 بدخول حماس المجلس التشريعي واخذت حماس وانصارها 79 مقعد من 132، ولو كان النظام الفردي لأخذنا اكثر من 110 اصوات، وهذه النتائج سارية، طالما ان شرعية المعارضين لأبو مازن اكثر من المؤيدين اذاً فأنت فأبو مازن اقلية، اذا اعتمدت الشرعية على قانون الانتخابات فأبو مازن غير شرعي واذا اعتمدنا القانون الأساس فأبو مازن ايضاً غير شرعي، كما ان ابو مازن لايمثل الشارع ويتبنى مشروع التنسيق الأمني، ابو مازن غير شرعي والذي بجانبه وذراعه اليمين الهباش مطرود بتهمة سرقة اموال المساجد، ووزير الخارجية الذي يتحدث الآن انه يريد ان يسلم للجنايات الدولية اي شخص مطلوب من المقاومة الفلسطينية، وهو مطرود من اليسار، ابو مازن فقد مشروعيته بكل التفاصيل.
• نحن في وسط الأكاذيب التي تنتشر قالوا ان حماس احبت الكراسي وتركت المقاومة ودخلت السلطة، نحن لا يمكن ان نتجاهل ان الضفة الغربية والاراضي المحتلة عام 1948 وغزة هذه هي فلسطين، ونحن نقول ان الشعب الفلسطيني موجود في الضفة وغزة وفي الاراضي المحتلة عام 1948 وفي الشتات، من الأكاذيب ان حماس تريد دولة غزة، نحن نقول ان دولتنا على فلسطين وكل فلسطين، ومن الأكاذيب ان حماس هي المسؤولة عن الانقسام كيف لحماس ان تنقلب على نفسها، أقول ان حماس من حقها ان ترفع الحصار عن شعبنا، رفع الحصار يقوي المقاومة ويقوي شعبنا من اجل معركة تحرير اخرى، تحولت فتح الآن الى مشروع راتب، ملف الاعمار يشكل البيضة الذهبية كاستثمار لدى السلطة والرئيس عباس.
• ابو مازن لن يجري اي انتخابات، ليس امام الضفة الغربية الا ان تقوم بوجه هذا الطاغية وهذا الفساد القائم والضفة الغربية قادرة على هذا الموضوع.
• هل يستطيع هذا وزير الخارجية المطرود من حزب لأسباب معروفة ان يمد يده على احد المقاومين في الضفة الغربية او غزة حتى يسلمهم للمحكمة الدولية، انا اقول انه كذاب، التوجه لمحكمة الجنايات الدولية ليس لمحاكمة الاسرائيليين، وانما لتحسين ظروف التفاوض، واذا تم التعرض للمقاومين فانها ستكون نهايتهم، هؤلاء الناس في برنامج معاكس لتاريخ فلسطين والمقاومة وليس لهم مكان بيننا، الحل الوحيد بالضفة الغربية هي الثورة بوجه هؤلاء الناس الذين هم ضد متطلبات الوطن.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى