-
Video: قناة القدس، إستوديو القدس، علي بركة، أخر المستجدات على الساحة الفلسطينية،

- إستوديو القدس، قناة القدس، 24/08/2015، علي بركة، الشبان الغزيين المختطفيين، ضد مصر، التحريض الإعلامي لقناة القدس ضد مصر، ضد الأجهزة، التحريض الإعلامي لقناة القدس، ضد التنسيق الأمني، ضد محمد دحلان، ضد الرئيس، الأونروا، مخيم عين الحلوة، معاناة اللاجئين الفلسطينيين في لبنان،
قال ممثل حركة حماس في لبنان علي بركة ضمن برنامج ستديو القدس للحديث حول آخر المستجدات السياسية الفلسطينية:
نحن لدينا معلومات في حركة حماس أن هناك جهات مصرية تقف وراء إختطاف الأربعة فلسطنيين وبدورنا نبذل كافة الجهود مع مصر من أجل الإفراج عنهم، وهذه الأعمال للأسف تسيء للعلاقات الأخوية ما بين الشعب الفلسطيني والمصري.
علينا أن لا نعطي العدو الصهيوني أي مكسب للتوتر العلاقات ما بين المصرييين والفلسطينيين، لذا نطالب بأن تكون هناك محادثات مع الجانب المصري لإعادة ترتيب هذه العلاقات.
إستمرار أجهزة السلطة الفلسطينية في إعتقال أنصار حماس والمقاومين يخدم العدو الصهيوني ويكرس الإنقسام ولا يعزز على الوحدة الوطينة الفلسطينية للأسف أن السلطة الفلسطينية لا زالت مستمرة في نهج أوسلو وماضية في سياسة التنسيق الأمني مع العدو الصهيوني.
ندعوا القيادة الفلسطينية وندعوا الإخوة في حركة فتح إلى الكف عن التنسيق الأمني وإن يعودو إلى حضن الشعب الفلسطيني، والتنسيق الأمني أرتفع في الأونة الاخيرة بعد أن عادت العمليات البطولية من جديد ضج ممارسات الإحتلال، وللأسف أن هناك فريق ضد المقاومة الفلسطينية ويعملوا في أجندة ترضي العدو الصهيوني ولا يعملو في أرضاء الشعب الفلسطيني وأن هذا الفريق لا بد أن يوضع الحد له.
الرئيس أبو مازن للاسف الشديد أعلن في أكثر من مرة أنه لا بديل عن المفاوضات وهو بالتالي لا يؤمن بالمقاومة، لذا نطالب الإخوة في فتح أن يحافظوا عل ىتاريخ وتراث ونضال حركة فتح.
إستقالة عدد من أعضاء اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية هو عبارة هروب من أزمة داخلية لا أكثر ولا أقل.
حتى الأن الرئيس عباس يرفض عقد الإطار القيادي لمنظمة التحرير الفلسطينية وهو مستمر في سياسة التفرد ويريد أن يأتي بلجنة تنفيذية لا تقول لا وتنسجم مع متطلبات الإحتلال، ويؤمنون بخيار التسوية.
لا يحق لمحمد دحلان أن ينتقد محمود عباس لأنه كان شريكا لمحمود عباس ابان الرئيس ياسر عرفات وكانو مختلفين مع عرفات.
الاحداث في مخيم عين الحلوة هي أحداقث مؤسفة وهي تتكرر، ونعيش في حالة إنقسام حاد في في لبنان ولا يوجد أي من الإستقرار في هذ البلد.
يراد شطب المخيمات الفلسطينية وتهجيرهم إلى أي دولة في العالم ونخشى بأن تتكرر تجربة مخيم نهر البارد، ونحن بدورنا نقوم بالحرص لى العلاقات الأخوية اللبنانية الفلسطينية، بالرغم من الأحداث المؤسفة.
هناك مخطط أمريكي صهيوني لتفجير المخيمات الفلسطينية ولن نسمح بأن يتكرر ما جرى بمخيم نهر البارد في عين الحلوة، و ندعو جميع المسلحين في مخيم عين الحلوة إلى تغليب لغة الحوار ووأد أي فتنة يراد إيقادها في المخيم.
تقليص خدمات الأونروا وأزمتها المالية يخدم المخطط الأمريكي الصهيوني الساعي لتصفية قضية اللاجئين الفلسطينيين.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى