• إستوديو القدس، قناة القدس، 08/09/2015، ليلى خالد، المجلس الوطني، منظمة التحرير، ضد أوسلو، ضد المفاوضات، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام،


    قالت ليلى خالد عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ضمن برنامج ستوديو القدس.
    نرفض ان نأتي الى مجلس وطني لم يحضر له بالشكل المعهود ولا يمثل التوافق الوطني الفلسطيني ومبادرة حماس شبيه لما طرحناه سابقا.
    منظمة التحرير الفلسطينية هي جامع لكل الطيف الفلسطيني وعلينا اعادة بنائها بروح الشراكة على اسس ديمقرايطة والمجلس الوطني فاقد لشريعته.
    تأجيل عقد جلسة المجلس الوطني معناها التحضير الجيد لها ويجب مراجعة سياسية حقيقة لأوسلو وانهاء المفاوضات العبثية.
    المطلوب ان تتحلو قضية الاسرى الى قضية دولية والمسؤولية تقع على القيادة الفلسطينية والفصائل الفلسطينية.
    الجبهة الشعبية لها موقف من عقد المجلس الوطني ببناء الاتفقيات بين كافة الفصائل الفلسطينية داخل المنظمة وخارجها.
    الدوة المستعجلة لعقد المجلس الووطني تشبة فلما اخراج بشكل سيء وفيها استخفاف بالمؤسسات الوطنية الفلسطينية.
    لم تكن هناك ارداة سياسية لعقد المجلس الوكني بشكل اعتياجي ودوري ولانقبل عقج المجلس تحت حراب الاحتلال.
    تم الاتفاق على تشكيل الاطار القياجي لبحث اعادة بناء المنظمة ومؤسساتها وهو ليس بديلا عن المنظمة ولجانها كما تقول فتح.
    عقد المجلس التشريعي حسب اتفاق المصالحة اولى واسهل من عقد المجلس الوطني.
    الانقسام مسؤولية حماس وفتح وعلى الحركتين التفكير بمصلحة شعبها قبل اي شيء.