• مسارات، قناة الأقصى، 08/09/2015، خطاب خالد مشعل، خالد مشعل، فايز أبو شمالة، يحيى موسى، ذو الفقار سويرجو، ضد الرئيس، المجلس الوطني، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، ضد التنسيق الأمني،




    قال فايز ابو شمالة الكاتب والمحلل السياسي :
    • ما ميز الخطاب انه كان مواكباً للحدث.
    • ما اكسب الخطاب قيمتاً هو الحدث الفلسطيني وتأجيل المجلس الوطني الفلسطيني، جاء متلاماً مع الخطاب.
    • لا اقول الخطاب كان سبب التأجيل ،رفض حماس والجبهة الشعبية ورفض الجهات كان سبب في التأجيل.
    • الذي إلزم السيد محمود عباس في تأجيل المؤتمر هما عاملان الاول : الضغط الفلسطيني بفصائله وجماهيره ثانياً : الانقسام الداخلي في حركة فتح، عندما توجه 14 عضو والجميع يريد ان يكون عضو في اللجنة التنفيذيةيتفدى المؤتمر السابع.
    • اعضاء اللجنة التنفيذية التي بعثهم محمود عباس املا بالعودة مع اعضاء اللجنة التنفيذية لقيام انتفاضة، وجد ان هناك منافسة وان يسحل محلهم اعضاء اخرين.
    • لا بأس بان تكون منظمة التحرير الفلسطيني ممثلاً شرعياً وحيداً لشعب الفلسطيني في حال ضمت كل الاطر الفصائل الفلسطينية، منظمة التحرير عندنا كان ممثل شرعي.
    • متى بدأ الخلل في منظمة التحرير، عندما أعترفت في اسرائيل، وهذا سؤال محرك لسيد خالد مشعل ولحركة حماس، بانه كيف تكون جزء من منظمة التحرير التي تعترف في اسرائيل.
    • لكي تكون منظمة التحرير ممثل لشعب الفلسطيني .
    • لا بد من عق الاطار القيادي، الاطار القيادي يضم اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير ويضم الامناء العامين للفصائل الفلسطينية.
    • نحن امام اطار قيادي اوسع من منظمة التحرير.
    • محمود عباس اصبح دكتوري في اتخاذ قراراته.
    • رفض عباس للاطار القيادي من عشر سنوات من 2005 حتى الان، رغبتأً منه في الاستبداد في القرار الفلسطيني.
    • تأجيل انعقاد المجلس الوطني يعني فشل محمود عباس، ونجاح الشعب الفلسطني بكافة قوه وفصائله.
    • هزيمة محمود عباس امام ارادة الشعب الفلسطيني امس تعني انتصار الارادة الفلسطينية، هذه هي الخطة التي يبمى عليها اليوم.
    • لو كان السيد الرئيس محمود عباس احساس وطني سيدرك انه خارج اطار القوى الوطنية، على محمود عباس ان يترك استقالته فوراً، وان يذهب الى وضع مساره .

    قال يحي موسى النائب في المجلس التشريعي:
    • ما مزي هذا الخطاب ان كان كتاب بإمتياز، لم يكن يعبر عن حاجات متعلقة بحركة حماس بقدر ما كان يعبر عن حاجة الوطن.
    • هذا خطاب نهضوي خطاب يحاول ان يعبر فينا من هذه المحاولة التي باجماع الجميع انها حالة ادة الى تفكك واضعاف والى تغيب البوصلة وتغيب الهدف.
    • العدو في هذه المرحلة يستفرد في القضية الفلسطينية، ويعمل على تعميق الانقسام بشكل او باخر.
    • في التحرر الوطني لا بد ان يكون هناك حالة من الاجماع حالة من الوفاق حالة من التراضي، لا يمكن ان تمضي هذه الا باجتماع الجميع وقوة الجميع.
    • نحن الان امام لحظة الحقيقة.
    • مطلوب الان ان يلاحق ابو مازن تحت الضغط، وان نكتفي بتأجيل، مطلوب ان يتحول الى جبهة وطنية جمعية.
    • نحن نحتاج الى حكومة ليست على مقاسات رفع الحصار ولا على مقاسات الشرعية الدولية ولا على مقاسات التنسيق الامني، وانما نحن نريد حكومة على مقاسات وامال تطلاعات شعبنا.
    • نحتاك الى حكومة وحدة وطنية.
    • يجب بناء اطر المنظمة من خلال انتخابات شفافة.
    • ان كانت المطالب اليومية مهمة لاا ان مطلبنا هو ان نعمل ضمن عقل واحد وارادة وطنية واحدة.
    • ما لم نجعل الاحتلال يدفع اثمان باهظه لن يقر الاحتلال لنا لا بكيانية ولن يقر لنا باي شيء، والطريق واضحة تماماً طريق نيل الحقوق، طريقة المقاومة.
    • لا نريد ان يفرض اي طرف، ولكن نريد ان نصل الى رأي جامع.
    • نحن محتاجون استراتيجية لان هذه الاستراتيجية حتى الان كل واحد يتغنى استراتيجيته بشكل مختلف.
    • مطلوب حالة وعي وادراك عام ننطلق منها.


    قال ذو الفقار سويرجو عضو الجبهة الشعبية:
    • النقاطة الخمسة التي طرحت هي عناوين رئيسية ووطنية.
    • اتفاق القاهرة نص على عقد الاطار القيادي المؤقت، وتشكيل لجنة تحضيرية لتطوير منظمة التحرير.
    • النقطة الاسياسية هي المطالبة بعقد الاطار القيادي الموحد كموجعية عليا لشعب الفلسطيني.
    • هذه تشكل كل الفصائل هذا يعطي لك شرعية اكبر لمنظمة التحرير كون كل الفلسطيني شارك في هذا الطار.
    • الشعب الفلسطيني يختر من يمثل في المجلس، وهذا هو الصحيح.
    • هناك استهداف الى كل العناوين في الساحة الفلسطينية، لا سيما عنوانها القدس او اللاجئين.
    • عدم الاعتراف في الدولة الفلسطينية المستقلة فشل المفاوضات فشل اسلو، اسلو التغت في 7-5-1999 وحتى الان ندفع تبعات لاسلو.
    • هذه اللجنة يجب ان تضع برامج وخطط لكيفية انتخاب مجلس وطني جديد وليس عقد مجلس وطني جديد.
    • الفلسطيني في حالة عطاء مع امن دولة اسرائيل، وايضاً في عداء مع الولايات المتحدة.
    • التنسيق الامني هي التي اوصلت الشعب الفلسطيني الى حالة الانقسام، واصبحنا ضحية سهلة.
    • لن يسمح لرئيس محمود عباس ان يضم حماس الى منظمة التحرير وان تصح جزء من الهيكل الفلسطني.