• إستوديو القدس، قناة القدس، 29/09/2015، محمود الزهار، إقتحام المسجد الأقصى، التقسيم الزماني والمكاني، ضد السلطة، ضد التنسيق الأمني، ضد الرئيس، رفع علم فلسطين في الأمم المتحدة، ضد رامي الحمد الله، التحريض الإعلامي لقناة القدس، أزمة الكهرباء في غزة،


    استضاف برنامج " ستوديو القدس" محمود الزهار القيادي في حركة حماس

    - الاحتلال كان يظن ان الوضع الان مناسب وخاصة بانشغال البعض في كلمات الامم المتحدة، للانقضاض على المسجد الاقصى ، ولكن هذا لن ينجح بسبب صحوة المدافعين عن الاقصى.
    - اسرائيل تستغل التعاون مع السلطة والانشغال العربي، والموقف منظمة التحرير في طرح مواضيع وتتراجع عنها للسيطرة على الاقصى، وكل هذا لن ينجح.
    - السلطة الفلسطينية ترتكب جريمة كبرى من خلال تمسكها بالتنسيق الأمني مع الاحتلال.
    - قصة القنابل (بالاشارة لكلمة السيد الرئيس في الامم المتحدة) , لا تنظلي على الشعب الفلسطيني، وهذا مشروع تراجع، واصبح يقدس التنسيق الامني ويقتل المقاومين، وليس من الغريب ان يتراجع عن الاعلان عن دولة تحت احتلال، وهي مجرد كلمة تقال.
    - ما يهمنا رفع علم فلسطين على ارضنا أولا، وبعدها نرفع في اماكن أخرى.
    - حصل لقاء بين يعلون واحد وزراء الفلسطينيين، وقال يعلون "في اليوم الذي توقفون التنسيق الأمني ستكون الدبابات حول المقاطعة، تماما كما حدث مع ابو عمار، وقضي عليه بمساعدة عناصر فتح وقياداتها التي شاركة بمؤامرة اغتياله.
    - هل يجرئ محمود عباس ويذهب بملف واحد للجنايات الدولية، ويفشل رأينا به، لا لن يذهب .
    - رامي الحمدالله لا يضمن الامن لاسرائيل، وانما التزام اسرائيل باتفاق التهدئة بالقاهرة هو الذي يضمن أمنها،
    - السلطة هي مشروع تراجع، وهل بقي الشرط الذي قالوه انه لا عودة للمفاوضات؟؟ وستبقى مشروع تراجع حتى لا يبقى شيء منها.
    - المصيبة ان نقول للناس ان السلطة اذا فاوضت ستحصل على شيء، ومنذ 22 سنة لم تحصل على شيء، واذا ما حصلوا على شيء هو مشروع استثماري في المناطق (سي) وتعاون أمني.
    - رامي الحمد الله لا يقول الصدق ومنهجه كمنهج الذي (جابوه) وكنا نظن به خيرا، ولكنه من المشروع الذي ريد ان يقضي على المقاومة.
    - الحمدالله يريد التحكم في المعابر ليكمل سرقت الضرائب والعائدات التي تدخل لغزة، ولا يريد اعطاء رواتب الموظفين، وكل المعابر في ايدي السلطة، ولا سيطرة لحماس على المعابر، ومن يقول غير ذلك هو كاذب.


    - هذه الحكومة فقدت مصداقيتها وليست حكومة توافق وطني وهي متممة للعدوان الاسرائيلي على المقاومة لاضعافها واثارة الشارع عليها، وهم لديهم "وهم" ان الشارع سيثور على الوضع الحالي، وبالتالي بدأت بعض الفصائل اليسارية للأسف الشديد تتساوق مع هذا الموضوع، ولكن المدرك للحقيقة أن الامن الذي وفرته المقاومة من اللصوص ومن المجرمين واعوان المجرمين، ومن الفصائل المجرمة التي تلعب تحت توجيهات (المخابرات الفلسطينية والاسرائيلية) لديهم هذا الأمل بـأن يثور الارع على المقاومة.
    - أمريكا تهمها مصالحها، وهي تقدم مساعدات لاسرائيل كترضية عن الاتفاق النووي الايراني.
    - يجب ان يتعامل الاسرى بالقوة مع ادارة السجون لانتزاع حقوقهم.
    - حماس لم تفاوض على اسرى الاحتلال بحرف واحد قبل تطبيق كل بنود فاء الاحرار، واعادة اطلاق سراح كل من اعتقل في صفقة وفاء الاحرار.
    - حماس لا تخاف ولن تردع، وبالحرب الاخيرة ضربت اراضي الداخل المحتلة، وحماس استطاع مواجهة العدو 51 يوم، وهذا خلق ردع للاحتلال الاسرائيلي.
    - حماس تريد ان تبقى علاقتها مع مصر كباقي الدول العربية، لأن مصر قدمت الكثير للقضية الفلسطينية، ولن نكون شركاء في لعبة اقليمية، وسنحافظ على الموفق الاعلامي والامني والسياسي الملتزم اتجاه مصر، ولن نحرف البوصلة عن الاحتلال.
    - قضية الانفاق، وحماس حاولت السيطرة عليها لكي لا تهرب المخدرات والاسلحة، والان الانفاق اغلقت ومصر تعلم، ولكن الان الضرر والخطر على رفح الفلسطينية والمصرية ان المياة التي تضخ ستتسرب لداخل الارض وتزيد الملوحة، وهذا يشكل خطر على البشر،
    - محمود عباس صاحب فكرة خنق حماس (سواء باغراق غزة او بغيرها) وهذا لن يكسر برنامج المقاومة، وهذا خيبة وعار اذا كنت تحرض على شعبك، وتعتمد التعاون الامني (تجسس) وتتنازل عن صفد، وهذا عار ان يكون رئيس للشعب الفلسطيني.
    - شركة الكهرباء في غزة انشأها ابو عمار وأورثها لمحمود عباس، وهي تابعة للسلطة في رام الله، وحماس لا علاقة لها بها، والناس خرجت ضد السلطة ومحمود عباس التي تمتلك شركة الكهرباء في غزة.
    - المقاومة وفرت الامن في غزة، والشعب شعر بالامن بوجود الاجهزة الامنية في غزة، فهو لا يخرج ضدها، وانما يخرج ضد من يسرق سيارات المواطنين، ومنازل المواطنين لبناء الابراج ويسرقون ضريبة (البلو).
    - لا أحد من السلطة يريد المصالحة، لانها ستذهب وجوه السلطة من الساحة، ولا احد سينتخب محمود عباس المتعاون مع الاحتلال، تعالوا لنجري انتخابات غدا، ولن يحصل محمود عباس حتى على صفر.