• تلفزيون فلسطين، التغطية الخاصة المباشرة لذكرى إنطلاقة فتح ال 48، 04/01/2013، نبيل شعث، عضو لجنة مركزية، فتح، غزة، ذكرى إنطلاقة حركة فتح ال 48،
    قال نبيل شعث عضو اللجنة المركزية لحركة فتح لتعليق على هذا المهرجان:
    • وجود مليون الى مليون و 200 الف حسب التقديرات يعني من 60 الى 70 % من سكان غزة في هذا المهرجان هو شيء هائل وهذا بحد ذاته فعالية وتعبير والوسيلة في الحقيقية هي الرسالة والذي اوصل الرسالة شعبنا في غزة وابناء حركة فتح في غزة.
    • هذا الحشود يعبر عن انتمائهم لوطنهم وللشهداء ويعبر عن مساندتهم للاسرى زدعمهم الكامل لسيادة الرئيس محمود عباس الكلمة الوحيدة التي سمعت هنا هي الكلمة الوحيدة هي كلمة الرئيس الاخ ابو مازن وتعرف كم من التايد كان هنا وهو سيقو للعالم الذي يشكك في ان الشعب والقيادة شيئين وان الشعب لا يؤيد قيادته وان هناك ثغر فكل ذلك اختفى.
    • الان حركة فتح هي موجودة وبقوة لتكون هي الشريك الرئيسي وليست لاقصاء احد.
    • هذه رسالة للقادة وللكوادر وللاعضاء ورسالة لكل حركة فتح لان القيادة تتحمل المسؤولية اكبر بالضرورة ولكن هناك الان مناخ جديد هو مناخ العطاء.
    • اليوم الذي قدم العطاء هو الكادر وهوابناء التنظيم وهو الشعب والذي قدم العطاء ليست الحركة قدمت لابنائها بل ابناء الحركة قالوا للعالم هذه حركتنا هي قيادة العمل الوطني هي التي ستقودنا لاستمرار النضال والصمود والى حماية القدس ووقف الاستيطان واستمرار المواجة بكل اشكالها المشروعه حتى نصل الى اهدافنا.
    • تقول حركة فتح لهم نحن قيادة وكوادر واعضاء في الحقيقة نشعر بدين لكم ولهذا الوطن والمسؤولية على اعبائنا علينا ان نتحملها والمسؤولية ليس فقط للنضال وهذا مسؤوليتنا الاولي النضال في مواجهة الاحتلال الاسرائيلي ولكن المسؤولية الثانية تجاه الشعب والحرص على مصالحتهم.
    • فتح الان في الصدارة في غزة وفتح ايضا تملئ القلوب والعيون والساحة الدولية ايضا.
    • انا متؤكد من يرى هذا المنظر من الاسرائيلين والذين يحتلون البلاد والمستعمرين في المستوطنات التي تحيط القدس ومن الامريكان وكل العالم يقولون هذا الشعب لا يمكن قهره فكل المحاولات التي كانت هي لقهرنا.
    • هذا الشعب صامد ويقول لنفسة اولا نحن هنا سويا ونحن هنا شراكة لا احد يقصى حركة فتح وكل الفصائل الاخرى وفي اول بيان لحركة فتح انتهى بعاشت الوحدة الوطنية عاش نضال شعبنا.
    • فرقة العاشقين نفتخر ونعتز بها استمرت متماسكة ومبدعه ومجددة رغم كل الظروف واغلبهم من مخيم اليرموك وقالوا لي انه لم يبقى في مخيم اليرموك شيء.
    • سيكون في الايام القادمة اضافات جديدة لملف الوحدة وقد تلقى الرئيس محمود عباس دعوة من الرئيس محمد مرسي اوصلها له الخارجية المصري وبعد انتهاء باسبوع سيذهب الرئيس الى القاهرة.