-
Video: قناة القدس، إنتفاضة القدس، أحمد مجدلاني، أخر المستجدات على الساحة الفلسطينية،

- إنتفاضة القدس، قناة القدس، 05/11/2015، أحمد مجدلاني، التقسيم الزماني والمكاني، مع الإنتفاضة، مع الرئيس، ضد المقاومة المسلحة،
استضاف ربنامج " انتفاضة القدس" احمد مجدلاني عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير.
- الاعتداءات الاخيرة على المقدسات وعلى القرى الفلسطينية والمس بحاة المواطنين وممتلكاتهم، والاهم هو محاولة فرض التقسيم الزماني والمكاني للمسجد الاقصى، وما يميز هذه الهبة انها خرجت من قبل القدس، وردت الفعل على العدوان الاسرائيلية على المقدسات وابناء شعبنا كانت هي هذه الهبة وعلينا دعما وتسليحها ببرنامج سياسي لتحقيق اهداف شعبنا بالحرية والاستقلال.
- اجتماع اللجنة التنفيذية كان هام، وخطة العمل التي قدمت للجنة التنفيذيعرض السيد الرئيس ما دار في جولته الاخيرة حين التقى المسؤولين في الصليب الاحمر وخطابه في مجلس حقوق الانسان ولقائه مع المدعي العام للجنائية الدولية وبحث هناك التطورات وفي الاراضي الفلسطينية وتقديم الملفات والتي تتعلق بكل حالات القتل التي مارسها الاحتلال والمستوطنين من عائلة دوابشة وحتى اخر جريم قبل ذهابه.
- الخطة التي قدمتللنقاش بالامس في اللجنة التنفيذية هو العمل على المستوى السياسي الخارجي وداخليا العمل على انهاء الانقسام ، لان الانتصار في يأتي من الوحدة الداخلية.
المذيع: هل السلطة الفلسطينية تدعم الانتفاضة وتؤيدها؟
- لم يصدر تصريح من اي مسؤول فلسطيني (من منظمة التحرير ولا في أجهزة ومؤسسات السلطة) ما يشير الى غير ذلك، وخطابات السيد الرئيس منذ اندلاع الهبة الجماهيرية، تؤكد على دعم واسناد هذه الهبة الجماهيرية، وحتى في خطابه الاخير في الامم المتحدة اعتبرها "هبة الكرامة الوطنية للشعب الفلسطيني".
- نحن نرى ان هذه الهبة الجماهيرية هي هبة من السماء وتعبير عن الكرامة الفلسطينية ودفاعه عن مقدساته.
- من النتائج السريعة حققتها هذه الهبة، هواعادة الاعتبار للقضية الفلسطينية للواجهة الدولية بعدما تم تجاوزها، بعد ان فرضت اجندات اقليمية ودولية مؤخرا.
- هناك فهم تظليل واسع بموضوع التنسيق الامني، والطريقة التي يقدم بها (كأن الاجهزة الامنية تجتمع يوميا مع نظرائهم الاسرائيليين ويتبادلون المعلومات) وهذا الكلام في الكثير من التظليل وكثير من الظلم، ولا يجب العزف على هذا الوتر.
- 99% من التنسيق الامني هو تنسيق مدني ومعظمه يتعلق بالمعابر بالاضافة الى المعابر التي تدخل المواد وبالضائع لغزة، بالاضافة التي موضوع ما يتعلق بملاحقةالمجرمين واللصوص وسرقة السيارات، وهناك مجموعة اتصالات ايضا تتعلق بالمواطنين الفلسطينيين الذين يدخلون الى الداخل وكذلك مواطنين من الداخل يدخهلون الاراضي الفلسطينية، وسيتوقف كل اشكال التنسيق، رغم اننا نحن المتضررون من ايقافه، ومن الامثلة على ذلك ( انه منذ الانقسام هناك 250 الف مولود في غزة لم يدخلوا الى السجل المدني وبالتالي هناك اشكالية في استخراج الوثائق والارقام الوطنية لهم ).
- ومن اشكال التنسيق العسكري التي اوقف منذ سنوات هي مكاتب ( DCO ).
- وما نعنيه الان من اعادة النظر في الاتفاقات هو اكبر بكثير من التنسيق الامني، لانه سيكون مراجعة لاتفاق باريس الاقتصادي وفي ما يتعلق بالسلطات المدنية التي على اساسها كان يجب ان تقام الدولة الفلسطينية، ونعتبر انفسنا حل من كل الالتزامات الاسرائيلية، وهذا ينقلنا الى مربع جديد من الصراع مع الاحتلال، فعلينا تعزيز مؤسسات دولة فلسطينية على الاراضي الفلسطينية وحتى ان كانت محتلة.
- كافة القوى الوطنية والاسلامية في اجتماعها في بيروت ومن ضمنها حماس والجهاد، اتفقوا مع فصائل منظمة التحرير، اتفقوا على ان تكون هذه هبة جماهيرية، وهذه الهبة لم ترتقي بسماتها وكل فئاتها لم تصل الى الانتفاضة الشعبية، وهي لها ميزات عن الانتفاضات الاولى والثانية.
- يجب على هذه الهبة ان تكتسب خصوصيتها وهذا باتفاق الجميع في اجتماع بيروت، وتحافظ على الطابع الشعبي.
- لا اعرف مدى مصداقية من تسمي نفسها منظمات حقوق الانسان والتي تدعي ان ممارسات الاجهزة الامنية من معيقات الهبة الشعبية، ومن المممكن ان يكون بعض الاشخاص يؤسس منظمة في بيتهم وقول هذه مؤسسة حقوق انسان، وان اطلبك بان تتوجه بالسؤال الى منظمات ومؤسسات حقوق الانسان المعروفة في الضفة الغربية وتسألهم ان كان هناك احد منذ بدء الهبة الشعبية تعرض لشيء من الاجهزة الامنية، او ان الاجهزة منعت مسيرة من التحرك او انها سائلت أحد؟؟
- التعليمات الواضحة لكل الأجهزة الأمنية من الرئيس محمود عباس ، ان لا يتم اعتراض العمل الشعبي والذي يقوم به ابناء شعبنا ومن حقه ان تعبر عن نفسه وحقوقه.
- الشيء الوحيد الذي لا نسمح به ان لا تتحول هذه الهبة، للعسكرة ، وهناك توافق وطني عى عدم العسكرة، والاحتلال يحاول استفزازنا وجرنا الى المربع الذي يريده العمل العسكري ويحسم الامور ويخرج للعالم ويقول انه يحارب الارهاب.
- الذي يقود هذه الانتفاضة فصائل العمل الوطني الفلسطيني بالاضفة الى القوى الاسلامية، والسلطة هي ذراع منظمة التحرير، وليست صاحبة القرار، وانما منظمة التحرير هي صاحبة القرار.
- برنامج التحرك الاسبوعي للهبة الجماهيرية تقرره فصائل العمل الوطني وهي تجتمع كل اسبوع.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى