• ملفات، قناة الأقصى، 01/12/2015، صلاح البردويل، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، ضد الرئيس، ضد حركة فتح، ضد السلطة، ضد أسامة القواسمي، ضد التنسيق الأمني، ضد الأجهزة،




    استضاف برنامج "ملفات" صلاح البردويل القيادي في حركة حماس وتحدث في الملفات التالية
    الملف الاول : اعلام فتح يطلق على الانتفاضة مصطلح الهبة الشعبية.
    - عندما تتحدث حركة فتح، حركة فتح لا تملك ما كنه اعلامية مستقلة عن السلطة لذلك اعلام حركة فتح ياتي عبر اعلام السلطة واعلام السلطة يأتي عبر متنفذين قيادات اعلامية تحكمها مصالح خاصة وتحكمها علاقات براس السلطة.
    - هناك خط يحكم اعلام حركة فتحن ولكن حركة فتح لا يوجد لها استقلالية.
    - عندما يتحدث احد ناطقي حركة فتح"اسامة قواسمي" وهو "جزء من السلطة " هو يتحدث عن انه لا يريد انتفاضة وعنف وانما هو يريد الخط الشعبي كما يسمونها بمقاومة شعبية على غرار ازرع ليمون وتفاح لكي لا يلاحقه ولكي لا تعطل مصالحة بسبب انتمائة لمواجهة مع المحتل وهو لا يريد ان يصطدم وهذا يحرجة.
    - الطريقة التي يريدونها في مقاومة الاحتلال أن يقفوا امام الجدار يحملون غصن زيتون وياتون بالمتضامنين الاجانب ليتقطوا صور لهم وان يجمعوا الشبان يقفوا معهم، فهو نسي ان وزير "زياد ابو عين" قتل جراء استنشاق الغاز.
    - هذا الخطاب المهزم يعبر عن نفسية مهزومة ونفسية اكلت من مال اوسلو وشربت من اقتصاد اوسلو حتى "الثمالى" كيف لها ان تنتفض تبلد الاحساس عندها.
    - هذا الخطاب ليس خطاب حركة فتح لاننا نحن في قناة الاقصى ليلا ونهارا نعمل على الثقافة القديمة لحركة فتح.
    - ابو مازن يعمل حساب لعلاقاته باليهود وبالتنسيق الامني ولا يريد ان يزعلهم فهو يعمل حساب للمجتمع الدولي فهو يخشى ان يقول عنا اراهبيين فلبرمان قال عنك ارهابي.
    - الارشيف القديم الذي تعمل به القناة هو ارشيف كل الشعب الفلسطيني فهو الذي يدغدع كل عواطف شعبنا لانه تبرى على هذه الاناشيد الجميلة التي تعبر عن نيض شعب مظلوم، انت الان تريد اختراع ثقافة جديده وحتى الان لست مقتنع بها هبه ولست انتفاضة فأنت لا تعبر عن حركة فتح ولا عن حماس ولا حتى عن واحد من الشعب الفلسطيني.
    - السلطة تلاحق المقاومين وتمنع الاعلام، ومن الواضح ان هذه لعبة تقوم بها السلطة لاطفاء جدوى كل العداء ضد الاحتلال.
    - ابو مازن من خلال تصريحاته "بمنع قيام انتفاضة وانه لا يريد عزل اسرائيل" انت ضد ابناء شعبك ليس ضد احد غيره وانا لن اقول عنه فقط اقول عن جميع من خلفة.

    الأجهزة الأمنية تستهدف قناة الأقصى في الضفة الغربية
    - منذ بداية الانتفاضة وهناك استهداف لقناة الاقصى وطاقمها والشركات الناقلة، وتم تهديد العاملين في الشركات الاعلامية، فماذا يريد ازلام السلطة؟؟
    - الدبابات الاسرائيلية تدهس كل شيء وانت تحمل السلاح ذليلا وتستقوي على الشعب (أسج علي وفي الحروب نعامة).
    - لا أحد يخدم سخرة الا الذليل، وما هو الانجاز السياسي الذي حققته السلطة على مدار 20 عام.
    - الانتفاض الثانية (انتفاضة الاقصى) الاجهزة الأمنية التي كانت في غزة والضفة الغربية ايضا "أبدعت" ولم يكن وقتها دايتون يسقيهم السحر.
    - لماذا وحتى الان لا نرى طلقة واحدة منهم، ولا نرى سوا الرصاص في الجنازات، وكأنهم يريدون (ثقب الاوزون).
    - لماذا تسهدف الاجهزة الامنية قناة الاقصى، والتي هي لطوال الوقت تجند شبابها لمتابعة ابناء شعبهم، وقناة الاقصى الاقصى تحرض ضد الاحتلال، (فاذا كان الرسول الكريم يحرض المؤمنين على قتال الكفار) فهل هذا ارهاب.
    - ولماذا يذهبون الى شركات البث ويقولون لهم قاطعوا الاقصى، وعندما يذهبون الى اسرائيل، يقولون نحن ضد عزل اسرائيل، والمراسلون الاسرائيليون يعملونا في الضفة (غصب من عن راس ابوهم) وهل المراسل الاسرائيلي يستأذن منهم!!!
    - " يقولها البردويل بسخرية" هل المراسل الاسرائيلي يستاذن من ماجد فرج، فهو يمسك ماجد فرج ويخبطه بالارض ويدوس عليه ويمشي، ولماذا ترضى على نفسك الذل وتتقاوى على ابناء شعبك، وهل اذا قدرت عليهم اليوم ، ستقدر عليهم غدا".
    - تواصلنا مع كل الناس في الضفة حول الموضوع والكل استنكر ما يدور بحق قناة الاقصى، والذي يريد الموضوع ليس فتح (ومن ياكل لحم الخزير، هل سيغار بعدها على العرض) فثلة أبو مازن دمرت حركة فتح وعصابته من الاجهزة الامنية.
    - ولو طالبت حركة فتح الاجهزة الامنية بعدم عرقلة عمل قناة الاقصى، فستعرقلها الاجهزة الأمنية.

    صورة تجمع عباس ونتنياهو في قمة باريس وهم يتصافحون ويتبادولن الابتسامات.
    - هذا يطعن في الظهر، هذا عباس، رجل سكتنا عنه ولم نتكلم بكلمة واحدة عنه، وأجلنا موضوع الانقسام لعله يستثار، ونركز كل الجهد في انتفاضة القدس.
    - نحن اليوم نتحدث عن رجل ميت (بالاشارة الى السيد الرئيس)، وليس فيه روح تسري في بدنه ، هو يقدس اليهود، والشيء الوحيد الذي ذكره مقدس (هو التنسيق الأمني) ولا يوجد جملة واحدة ذكر فيها ان دم الشعب الفلسطيني مقدس، او انه ذهب الى اهل الشهداء ووقف معهم.
    - هو يبتسم هذه الابتسامة، رغم اننا والله لم نراه ابتسم لأي فلسطيني مثل هذه الابتسامة، والذي يفهم في لغة الجسد، فهي ليست ابتسامة دبلوماسية بل هي ابتسامة من القلب.

    رسال الى اهل الضفة.
    - نحن شعب واحد وبقضية ودم واحد، ونجن لا نوجه لهم التويهات وانما نستلهم منهم، ونحن عندما نغار على بثنا الاعلامي، انا نريد ان نقدم رسالة تضمان وشكر لدمائهم وبطولاتهم.
    - صوت وصوتكم لن يغيب عن بعض، لان صوت الدماء أكبر من اي تقدير.
    - والله لو اغلقوا كل القناة، فنحن لدينا القنوات والتقنيات والامكانيات والارادة لاختراق كل الجدر الصماء التي يصنعها العجزة الهابطون وسنصل للصفة الغربية.
    - ارجو ان لا يفهمنا اهل نعلين وبلعين خطا، وانا اعتذر لكل انسان فلسطيني لديه كرامة وحركة بجسده، فانه افضل بالف مرة من العاجزين المحبطين الهابطين والذين لا يريدون شيء (لا انتفاضة شعبية ولا انتفاضة سلمية ولا بلعين ولا نعلين).