• مسارات، قناة القدس، 21/01/2016، التحريض الإعلامي لقناة القدس، أسامة حمدان، فايز أبو عيطة، أحمد المدلل، ضد ماجد فرج، ضد المخابرات العامة، ضد الأجهزة، ضد التنسيق الأمني، إنهيار السلطة، ضد الرئيس،



    ابرز ما جاء في برنامج مسارات
    حول دور الاجهزة الامنية
    قال اسامة حمدان مسؤول العلاقات السياسية في حركة حماس :
    • اعتقد انه اما حديث كان يتمتع صاحبه بكبر كبير من الغباء، عندما يتحدث بهذه الوقاحة ضد ارادة الشعب الفلسطيني ويتكلم عن وقوف بجانب الاحتلال ويتكلم عن الوقف بجانب التنسيق الامني بينه وبين الاحتلال، او انه كان يحاول تقديم اوراق اعتماده في اطار الصراع القائم على خلافة محمود عباس يريد ان يقول للامريكان والاسرائيليين انه الشخص المناسب لوراثت محمود عباس في موقعه كرئيس لسلطة الفلسطينية.
    • هذا التصريح يكشف حقيقة التنسيق الامني الذين نتحدث عنه دائماً، والذي نقول انه مشكلة حقيقية تقف بين الفلسطينيين وبين السلطة.
    • التنسيق الامني الذي حاول البعض ان يظلل ويقول بان التنسيق الامني عبارة عن تسهيل حياة الفلسطينيين فإذا بهذا التنسيق اعتقالات واذا بهذا التنسيق تمرير معلومات الاسرائيليين، واذا بهذا التنسيق قناعة ان على رام الله وتل ابيب ان يكونا جنباً الى جنب.
    • لأول مرة يتحول موضوع السلام الذي يضعه بين قوسين إلى حالة من العشق في العدو وينتقل ليس الى المربع العداء الى مربع وقف اطلاق النار، وانما من مربع الخدمة التي تقدم الى الاحتلال ويتفاخر بها، لا شك ان مثل هذه التصريحات معيبة ومعيبة جداً، واعتقد ان صاحبها يجب ان يحاكم على الصعيد الوطني ليس فقط ان ينتقد او ان توجه له مجرد اتهامات او انتقضات معينة.
    • قبل شهر عقد الحكومة المصغرة الكبنت الاسرائيلي اجتماعاً مصغراً خاصاً لدراسة كيف يمكن انقاظ السلطة الفلسطينية من الانهيار ومنع انهيار السلطة، ولم تدرس كيف يفعل ابو مازن مما نسبه اليه وهو لا يفعله انه يدعم الانتفاضة.
    • تصريحات ابو مازن ضد المقاومة وضد الانتفاضة وانه لن يكون هناك مقاومة مدام هو في موقعه وهي تصريحات لتلفزة الاسرائيلية التي يحاول ابو مازن ان يخاطبها دائما ربما اكثر ما يخاطب شعبه، تصريحات لتلفزة الاسرائيلية والى الصحافة الدولية جميعها في هذا السياق.
    • اما الحديث ان ماجد فرج يقول للاسرائيليين اذا سقطت السلطة ولم يتحقق السلام الذي يحرصه هو فإن البديل داعيش هذا ليس دفعاً عن الشعب الفلسطيني، هذا اتهام لشعب الفلسطيني بان الشعب الفلسطيني يقف على حافة ان يكون داعيش، وان الذي يمنع الشعب الفلسطيني ان كون داعيش هو المستسلمون للاحتلال ويخدمون امن الاحتلال ويعتقلون من يريد مقاومة الاسرائيلي وبتالي يمكن لاسرائيل ان تعيش في امن وأمان .
    • ماجد فرج في هذه التصريحات لم يقدم نفسه مدافعاً عن الشعب الفلسطيني، ماجد فرج قدم نفسه في هذه التصريحات بانه حامي امن اسرائيل ، قدم جهاز المخابرات العامة والاجهزة التي يقود على انها الاجهزة التي تضمن امن اسرائيل، واذا سقطت هذه الاجهزة سقط امن اسرائيل.
    • هو يعترف في لسانه بان هذه الاجهزة هي من اجل حماية امن اسرائيل وليست من اجل حماية امن الشعب الفلسطيني، ويذكر لذلك ارقام 200 عملية من الذي كان سينفذ العمليات انه اعتقل 100 شخص من الذي قام باعتقالات في الشهور الثلاثة الماضية، وانه كان في المستشفيات التي تواجد فيها جرحى فلسطينيين ثم انسحبت اجهزته الامنية ليعتقل الاسرائيلييون ويقتل الاسرائيليون هؤلاء المناضلين وهم ليسو من ابناء حماس هم من ابناء الشعب الفلسطيني.
    • اعتقد ان حركة فتح يجب ان تقف الى جانب كل الفلسطيني في ادانت هذه التصريحات ومحاسبة هذا الشخص على ما قاله بحق الشعب الفلسطيني.
    • لماذا اسرائيل تضرب هذه المؤسسة الامنيةن يجب ان اذكر الجميع بان الاخ فايز يقول ان هذه المؤسسة هي التي قادها امين الهندي واول من قاد جهاز الامن الفلسطيني الاخ ابو اياد الله يرحمه، هذه مؤسسة مختلفةن هذه المؤسسة هي المؤسسة التي بنها الجنرال دايتون منذ عام 2007، هذه مؤسسة الفلسطيني الجديد التي فاخر بها دايتون اما لجنة العلاقات الخارجية فب الولايات المتحدة الامريكية ولم يتجرأ شخص من الذين كانو شركاء في هذا المؤسسة ومن الذين تدربو مع دايتون بان يقول ان هذا الكلام غير صحيح.
    • حرام ان يخلط التاريخ بواقع مختلف تماماًن هناك واقع بطولي في التاريخ الفلسطيني في ادراة الصراع الامني مع الاحتلال، الماضي لا علاقة له في هذا الواقع المخزي هذا الواقع الذي بنيه على طريقة الفلسطيني الجديد التي عبر عنها دايتون.
    • الذي يفعله ماجد فرج لا علاقة له في التاريخ الماضي الذي قاده مناضلون فلسطينييون.
    • اقول الى الاخ فايز بان يجب ان يدافع عن شعبه لا ان يدافع عن مجرم من شعبهن وعليه ان يدافع عن فتح التي قاومة الاحتلال ولا يدافع عن الذين يتسلقون على ظهر فتح من باب التنسيق الامني مع اسرائيل.
    • الخطاب العاطفي غير مقبول عندما تتحدث الحقائق والوقائع على الارضن نحن لم نشكك في احد ولم نتهم احدن شخص يقول انه اوقف 200 عملية وشخص يقول انه اعتقل 100 شخصن شخص يقول ان شعبه يوشك ان يتحول الى داعيشن اين هو الهجوم على اسرائيل.
    • يسعدني ان يحمل ماجد فرج اليوم سلاحاً ويطلق النار على اسرائيل ساكون الى جانبه وادافع عنه واعتبره اهم واحد في حماس لا يفعل ذلكن ولكن المسالة نحن نتحدث عن حقائق ووقائعن لم يقل احد ان هذه المقابلة لم تتم.
    • اؤكد هنا ان الاجهزة الامنية التي تقف ضد الانتفاضة ما زالت تقف ضد الانتفاضة رغم وجود عناصرة كثيرة من ابناء فتح بين شهداء الانتفاضة وبين الذين يقاومون في الانتفاضة وربما بعض الذين اعتقلو على يد هذه الاجهزة هم من ابناء حركة فتح.
    • يوجد فرق بين هذه الاجهزة التي انشأها دايتون ورعاها دايتون وترعاها الولايات المتحدة الامريكية وتمولها اليوم وبين ابناء فتح اليوم الذين ينخرطون الى جانب شعبهم في هذه الانتفاضة.
    • لا شك ان الفصائل ادانت هذه التصريحات، وربما ان هذه الرسالة الاهم ان هناك ادانة وطنية عامة لهذه التصريحات، اقول بكل واضوح نعم هذه الاجهزة هي خريجت دايتونن الاخ فايز ابو عيطة يتكلم بحرية كاملة مدافعاً عنها من غزة ولا يستطيع اي شخص ان يعارض هذه الاجهزة الامنية ان يقول في رام الله او نابلس او الخليل عبر الاعلام كلمة واحدة ضدها، بمعنى ان هذه الاجهزة مهمتها قمع الشعب الفلسطيني وقمع الرأي الاخر وليس فقط قمع المقاومة.
    • اقول ان هناك خلية نفذت عملية ايتمار اعتقلت اشاد الاسرائيلييون بتنسيق الامني الفلسطيني الذي ادى الى اعتقالها.
    • هناك خلية في القدس اعتقلت قبل ايام كانت تنوي تنفيذ عمليات اشاد الاسرائيلييون بدور الامني لماجد فرج شخصياً وجهاز مخابراته في اعتقالها.
    • لا شك ان الانتفاضة شكلت طابع امني بدرجة الاولى للاسرائيليين باعتبار ان الاسرائيليين كانو يتخيلون ان هناك احكام للقبضة في الضفة وان هناك سيطرة كاملة امنية بتعاون مع الاجهزة الامنية الفلسطينية، وان بامكانهم ان يستولى على المسجد الاقصى بالاطار التقسيم الزماني والمكاني، هذا كله تعرض للانهيار من خلال ردت فعل الشعب الفلسطيني.
    • السجال الذي يدور بين المؤسسة السياسية والمؤسسة الامنية الاسرائيلية ليس سجال حول تغير المسار وانما هو سجال حول تصعيد الاجراءات واعتبار ان نتنياهو لم يقم بما هو مطلوب في قمع الانتفاضة وفي قمع الشعب الفلسطيني، وهذا ليس صراعاً من اجل الفلسطينيين وانما هو صراع داخلي ضد الفلسطينيين، وانما هو لتوسيع القمع والاستيطان وزيادة الاعدامات الميدانية اتخاذ اجراءات بحق الفلسطينيين الذي يعتبرهم الاحتلال متورطين او مشبوهين.
    • التنسيق الامني واضح انه احد ادوات ضبط الامن الاسرائيلي وربما حجم الانتقاضدات او بعض هذه الانتقاضدات التي تأتي هي لان بعض الاسرائيليون يرون ان الاعتماد على الاجهزة الامنية اضعف كفائت اجهزة الاحتلال او قلل فاعلية اجهزة الاحتلال عما كان معروف لديها.
    • اعتقد ان التنسيق الامني هو في الحقيقة اداء امني اسرائيلي عهد بالباطن لجهاز امن فلسطيني بان يقوم ببعض الاعمال، لذلك اعتقد انه اذا اردنا ان نحقق نتائج حقيقية في مواجهة الاحتلال اقول بصراحة ان اسرائيل لن تستجيب ولن تتراجع الا اذا ادركت بان لا يوجد حليف فلسطيني لديها ولا صديق فلسطيني لها وان الشعب الفلسطيني يقف صف واحد في مقاومة الاحتلالن وعندما اتكلم عن المقاومة اتكلم عن المقاومة بكل اشكالها.
    • الذي يعجز عن ايقاف التنسيق الامني مع الاحتلال لا يمكن ان يكون مستعد لاطلاق النار على الاحتلال.
    • التنسيق الامني خدمة للاحتلال من جهة واختراق للبيئة الفلسطينية من جهة اخرى.
    • السلطة لم يعد لديها من السياسية شيء السلطة هي تنسيق امني ولا شيء سواء ذلك.



    قال فايز ابو عيطة القيادي في حركة فتح :
    • لا اريد الرد على الاتهامات والاقويل التي لا تليق، هذه مجرد اتهامات جزافية وفي الاساس على ماذا تستند.
    • الحملة التي استمعنا بها من ضيفك عن السيد ماجد فرج والاتهامات التي تتهم بها على ماذا تستند.
    • اريد ان اوضح الى السيد اسامة حمدان والى حضرتك ولكل المشاهدين الكرام أن مصدر هذه الاخبار صحف اسرائيلية سربت وترجمة وزورت عن صحيفة امريكية، فهل يعقل ان نبني كل هذا الحديث، وكل هذه الاتهامات لشخصية محترمة كالاخ ماجد فرج رئيس جهاز المخابرات العامة على مجرد احاديث واقويل وقصص في صحف اسرائيلية.
    • اضيف الى ذلك ما يريد التوضيح، ان الاسرائيليين غير بريئين في تسريب مثل هذه الاخبار بالعكس التوقيت للاسرائيليين مهمن والجهاز جهاز المخابرات العامةن جزء من اجهزة السلطة الوطنية التي تحافظ على المشروع الوطني مهم.
    • السلطة الوطنية تتعرض الى عملية تشويه وتشهير وتحريض وتحديداً السيد الرئيس محمود عباس في الولايات المتحدة الامريكية وفي اوروبا من قبل اسرائيل، ويتهم الرئيس بانه هو من يحرض على العنف، وهو الذي يقود الهبة الجماهيرية وهو الذي يرسل هؤلاء الفتية ليقومو بهذه العمليات امام هذا التحريض المقصود من قبل اسرائيل ضد الرئيس محمود عباس جاءت هذه المقابلة مع السيد ماجد فرج لؤكد للمجتمع الدولي أن السلطة الوطنية الفلسطينية والسيد الرئيس محمود عباس معني بسلام والاستقرارن ومعني بالامن وان من يحرض على الامن والاستقرار في المنقطة هي حكومة الاحتلال الاسرائيلي.
    • الرسالة الثانية التي اراد ان يتناولها السيد ماجد فرج في مقابلته بان البديل عن مسعى اسرائيل لإنهاك السلطة واضعافها وانهيارها، وهذا ما تفعله اسرائيل هو التطرف وداعيش وبتالي لم يتطرق الى اي فصيل وطني لا فتح ولا حماس ولا شعبية ولا جهاد ولا ديمقراطية، عندما تحدث عن التطرف وضعها في سياق محدد وهو داعيش.
    • بتالي دافعه عن صورة الشعب الفلسطيني وعن انتفاضته وكفاحه ونضاله انه يأتي في سياق الدفاع عن حقوقنا التي تتنكر لها اسرائيل.
    • الهدف الاسرائيلي من هذا التسريب هو نقل المعركة بين الشعب الفلسطيني والسلطة الوطنية الفلسطينية والسيد الرئيس محمود عباس وجهاز المخابرات العامة، وعلى رأسها السيد ماجد فرج الموجودين على مواجهة مفتوحة مع الجانب الاسرائيلي، ونقلها الى الجانب الفلسطيني.
    • هم يريدون نقل الفتنه وبتالي يجب على السيد اسامة حمدان ان لا ينجر وراء هذا المنطق الاسرائيلي المطلق.
    • لا يجوز التشكيك في وطنية الناس، نحن في حركة فتح بصراحة لدينا ثقة مطلقة بهذا الكادر الوطني المناضل الذي يقود هذه المؤسسة الامنية ولا ننجر وراء المربع الاسرائيلي وفي نفس الوقت نتفهم بان جوهر هذه المقابلة يخاطب الرأي العام الاوروبي.
    • السيد ماجد فرج تحدث في هذه المقابلة بشكل واضح بان اسرائيل تجر المنطقة الى التطرف والارهاب، وان اذا وجدت داعيش في منطقتنا ستكون اسرائيل هي المسؤولة عنه، وهذا بتأكيد الرد على الطرف الاسرائيلي الذي يتهم القيادة الفلسطينية التي حشرت اسرائيل في الزاوية.
    • فيما يتعلق في التنسيق الامني هناك قرارات في اللجنة المركزية وقف وقطع وتحديد العلاقة الامنية والاقتصاديةن الموضوع يأتي في سياق سياسي وليس في سياق رد فعل.
    • أؤكد لك انه في جعبتنا في حركة فتح الكثير الذين ننتظره خلال الاشهر القادمة في صراع مع هذا المحتل الغاصب لشعبنا واهلنا.
    • السيد الرئيس محمود عباس وخركة فتح والاجهزة الامنية هي حزء من الشعب الفلسطيني وليست دايتون ولا خريجين جامعات دايتون.
    • الوحدة التي حققت في الميدان سنسعى في تحقيقها على المستوى السياسي حتى يكون هنالك نوع من الثقة بيننا وحتى نستطيع تحقيق اهداف شعبنا الفلسطيني في الحرية والعودة والاستقلال.
    • هذه معركة مع الاحتلال الاسرائيلي معركة شرسة واشتباك على كل المستويات ميداني وسياسي وامني واقتصادي وسنستمر به حتى هذه الهبة وسنطورها حتى تكون في كل مخيم وفي كل قرية وفي كل مدينة وتتحول الى انتفاضة شاملة في وجه هذا المحتل الغاصب.
    • قدرت الشعب الفلسطيني على الابداع وابتكار الرسائل الجديدة لمواجهة الاحتلال الاسرائيلي في هذه الهبة الجماهيرية المباركة تجعل الاحتلال يقف عاجز لتصدي للمقاومة الفلسطينية ولشعب الفلسطيني ولهذه الهبة الحماهيرية المباركة التي نتمنى ان تتطور وتستمر حتى تعم كل الاراضي الفلسطينية وتكون انتفاضة شاملة على كل الاسرائيلي للمطالبة وتحقيق حلمنا بانهاء الاحتلال وهذا حق مشروع النا.
    • لم يبقى وسيلة امام شعبنا الفلسطيني الا هذه المقاومة، وبتالي التصدي لهذا الاحتلال والتأكيد للعالم اجمع ولحكومة الاحتلال اليمينية المتطرفة ان شعبنا لا يمكن ان يتعيش مع هذا الاحتلال ولا يمكن باستمرار الاحتلال ولم يمكن ان يسكت عن الاستفزازات اليومية بحق الاقصى والمقدسات، وان هذه الهبة الجماهيرية هل شيء طبيعي وتحتاج الى حاضنة وطنية من فتح وحماس وكل الفصائل والسلطة لتطوير ادائها من اجل تحقيق حلم شعبنا.



    قال احمد المدلل القيادي في حركة الجهاد الاسلامي عبر اتصال هاتفي :
    • مثل هذه التصريحات تستفز مشاعر الشعب الفلسطينين وخارج اطار السياق الوطني الفلسطينين وانا على يقين ان كل الفلسطيني يرفض مثل هذه التصريحات.
    • المقاومة هي اليوم الورقة الربحة بيد الفلسطينيين في مواجهة هذا العدو الصهيوني.
    • طالما ان العدو الصهيوني لا يفهم الا لغة واحدة، وقد سدت كل الافق امام الشعب الفلسطيني.
    • اليوم في هذه المرحلة بذات التي ينتفض بها الشعب الفلسطيني ويشكل ملحمة حقيقية في وجه الجيش الصهيوني المدجج بكل انواع الاسلحة كان من الواجب ان يحمى الشعب الفلسطيني.
    • لا بد من مراجعة هذه الاقوال مجدداً، ولا بد ان تكون هناك وقفة واضحة لمثل هذه التصريحات برفض هذه التصريحات اولاًن وان يتراجع عنها الاخ ماجد فرج لانها تصريحات خطيرة جداً تمس بالنضال الفلسطيني وبالمقاومة الفلسطينية.
    • لا نريد ان نكون جسرأً للعدو الصهيوني ولا غطاء للعدو الصهيوني.