• نقطة إرتكاز، قناة القدس، 26/07/2016، علي بركة، نبيل عمرو، القمة العربية، ضد المبادرة الفرنسية، المبادرة الفرنسية، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام، القضية الفلسطينية، التنسيق الأمني،



    تناول برنامج "نقطة ارتكاز" القمة العربية منعقدة في نواكشوط
    أبرز ما قاله علي بركة ممثل حركة حماس في لبنان
    القمة العربية هي لم تأتي بجديد فهي ارتكزت على المبادرة الفرنسية التي لم تأتي بجديد ايضا.
    القمة العربية لم تكن على المستوى الفلسطيني المطلوب، فكان الاجدر من القمم العربية السابقة ان يقفوا التطبيع مع الاحتلال.
    القمة العربية هي مخيبة للامال والعرب خاسرون وأول خاسر هو الشعب الفلسطيني.
    المطلوب حوار عربي شامل لمناقشة " ما هي اولويات الدول العربية ، وكيف نحل مشاكل الدول العربية".
    المبادرة الفرنسية هي ملهاة وادات لعب الهدف منها مهرجان تضامني مع الشعب الفلسطيني ليس اكثر كما ان هناك دول كبرى مثل امريكا وروسيا غير متحمسة لها.
    ما جاء في القمة العربية عن المصالحة الفلسطينية جيد ونأمل ان يحدث
    الشعب الفلسطيني يقدم بواجبه بعدما تخلى الكل عنه، واصبح يواجه ممارسات الاحتلال لوحده، والعرب لا يتحركون، والشعب الفلسطيني بارادته هو الاقوى ولن يتخلى منذ الاحتلال البريطاني وحتى الان يدافع عن ارضه وقضيته.
    حل الانقسام بيد الرئيس محمود عباس لانه يستطيع دعوة الاطار المؤقت لمنظمة التحرير، وفد فتح انسحب من الدوحة بامر الرئيس ابو مازن.
    الحوار بين اكبر فصيلين يجب ان يبنى على التحاور، ولماذا يفرض على حماس ان تلتزم بنظام منظمة التحرير دون تطويره، وانا ارفض ان تتهم حماس بانها سبب فشل اجتماع الدوحة.
    مطلوب من فلسطين باعتبارها عضو في الامم المتحدة ان يذهب الرئيس لرفع دعاوى عليهم.

    نبيل عمرو القيادي في حركة فتح
    القضية الفلسطينية لم تستفيد ولم تتضرر من هذه القمة فالقرارات تكون معدة مسبقا وتم مناقشتها.
    القمة العربية لا تعني شيء لدعم المبادرة الفرنسية، وهذه المبادرة هي شبيهة لمؤتمر اصدقاء سوريا.
    نحن الطرف الضعيف في اتفاق اوسلو ودائما الطرف الضعيف هو الذي يدفع الثمن.
    يجب ان نخرج من موضوع التنسيق الامني، لانه في غزة ممنوع ان يطلق احد النار وكذلك في الضفة، لان الطرفين في الضفة وغزة هم ضعفاء.