• برنامج هنا فلسطين, قناة الأقصى, 19/10/2016, التحريض الإعلامي لقناة الأقصى, خليل عساف, ضد الأجهزة الأمنية, إعتقلات في الضفة. إساءة للمسؤولين, الإعتقالات السياسية, الإعتقال السياسي
    استضاف برنامج هنا فلسطين خليل عساف نائب رئيس لجنة الحريات للحديث حول الحريات في الضفة الغربية ودور الاجهزة الامنية في اعداد قائمة ضد الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي لملاحقتهم وابرز ما قاله عساف:
    • يجب ان يكون الانتقاد في حدود الادب وليس من حق احد اساءة الادب والقانون الاساسي الفلسطيني ساوى بين الرئيس والوزير واي فرد في مكانته الاعتبارية ونحن نطالب كل من ينتقد ان يكون ضمن الادب والحدود القانوننية واذا تم تم الاعتقال لاحد ما بعد نشره اي منشور يلتزم فيه الضوابط القانوننية فان هذا مخالف للقانون الاساسسي الفلسطيني.
    • اعتقال اي مواطن دون تقديم اي شكوى بحقه مخالف للقانون وللاسف بعض ابناء الاجهزة الامنية يقومون باعتقالات لبعض الذين ينشرون منشورات ينتقدون فيها بعض المسؤولين والاصل ان يتقدم اي مسؤول بشكوى ضد من يكتب بحقه وبعدها يتم تحويل الشكوى للنيابة ويتم النظر فيها وبناء عليها يلاحق صاحب المنشور، انا اوجه نداء لكل من يتم اعتقاله بهذه الحالة أن يرفع شكوى ضد الجهاز الذي اعتقله لان هذا مخالف للقانون، لان هذه الاعتقالات سياسية وغير قانوننية.
    • من حق اي مسؤول ان يتقدم بشكوى في حال تم الكتابة بحقه باسلوب فيه الاساءة ونحن نعيش في مجتمع تحت الاحتلال وهذا يتطلب ان يكون المنتقد باسلوب
    • اتصلت باحد الاشخاص الذين تم ذكرهم في القائمة التي يقال انها لمجموعة من الناشطين المنوي اعتقالهم على خلفية منشوراتهم واكد لي هذا الشخص بانه لم تجري حتى الان ملاحقته، ولا يمكن للاجهزة الامنية الفلسطينية ملاحقة بعض الاشخاص في بعض الدول لاننا محكومين بقوانيين هذه الانظمة التي يقيم بها هؤالاء الاشخاص لان الامر يترتب عليه عواقب دبلماسية.
    • الاولى قبل ملاحقة الاشخاص الذين ينشرون انتقادات هو ملاحقة الفاسدين وان يكون هناك وجود للقانون الفلسطيني.