-
Video: فلسطين اليوم, قلب الحدث, المؤتمر السابع لحركة فتح

- برنامج قلب الحدث, قناة فلسطين اليوم, 14/11/2016, المؤتمر السابع, حركة فتح, عبد الحميد المصري ضد الرئيس, عبدالله عبدالله, هاني ثوابتة, حدة حركة فتح, ضد الرئيس, إغتيال ياسر عرفات,
أبرزما قاله كلا من عبد الحميد المصري عضو المجلس الثوري لحركة فتح، وهاني الثوابته عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية، و عبد الله عبد الله عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، خلال برنامج قلب الحدث للحديث حول المؤتمر السابع لحركة فح ومستقبل الحركة:
قال عبد الحميد المصري:
المؤتمر سيكون وبال ولكن يكون رافعة لفتح ولا للحركة الوطنية الفلسطينية كما كانت كل مؤتمرات فتح السابقة.
هناك أعضاء وقيادات ونواب في المجلس التشريعي تم إقصائهم من حركة فتح من قبل أبو مازن لعدم رضاه عنهم، وهذا سيعكس سلبا على المؤتمر.
كافة لجان لتحقيق التي شكلت للتحقيق في قضية وفاة ياسر عرفات لغاية اللحظة لا يوجد لها معلومات حول كيفية الوفاة ولا أعلم كيف يقول الرئيس محمود عباس أنه يعلم كيف توفي ياسر عرفات، لذا أقول أنه لا يوجد لديه معلومات على الإطلاق.
ما قاله محمود عباس بخصوص علمه عن وفاة ياسر عرفات، عبارة عن توظيف رخيص لمعلومات وموضوع مهم وخطير لخلاف سياسي، يمس كل مشاعر الشعب الفلسطيني من فتح وحتى حماس.
هناك حالة إقصاء مقصودة لعمل المؤتمر بدون كل من يقول "لا"، للأخ الرئيس بالمطلق ودلائل هذا الأمر كثيرة.
قال هاني الثوابته:
كلنا حريصون على سلامة حركة فتح، وأن تلملم جراحاتها وأن تستعيد قوتها لأن قوة أي فصيل أساسي في الساحة الفلسطينية هي قوة للمجموع والكل الفلسطيني.
نحن في ظرف صعب على حركة فتح وصعب على كافة القوى الفلسطينية فيما يتعلق بتعميق الديمقراطية الداخلية.
مؤتمر السابع لحركة فتح يتطلب التعامل بمرونة مع الخلافات داخل الحركة حتى لا تكون حركة فتح أمام مؤتمر يعيد من جديد الصيغة السابقة للحركة، والإستراتيجيات السابقة للحركة.
الموضوع الذي إثاره محمود عباس بقضية إغتيال ياسر عرفات يتطلب منه إخراج الحقيقة لأبناء الشعب الفلسطيني، والوصل للحيقية هو أمر لغاية الأهمية لكل فلسطيني.
الشيقية مصر تبحث عن كيفية إدارة معبر رفح البري بما يمكن أهالي سكان قطاع غزة من التحرك بشكل سليم في المعبر لأن الإخوة في مصر أدركوا الحاجة الإنسانية للمعبر.
قال عبد الله عبد الله:
المؤتمر السابع لحركة فتح سيناقش كافة العقبات التي واجهة الحركة وكيفية أن نخطو إلى الأمام على طريق تحرير أرضنا من الإحتلال وإستقلال دولتنا وعودة اللاجئين.
المؤتمر السابع للحركة تأخر عن إستحقاقه لغاية العامينن واليوم الإعداد للمؤتمر جاهز تماما والبرنامج السياسي في مسودته جاهز فقط يجري عليه مراجعات طفيفة على ضوء المتغيرات قبل إنعقاد المؤتمر.
لا نسمي من يفصل من الحركة عبارة عن إستقصاءات بل من يرتكب مخالفات تنظيمية هناك إجراءات تتخذ بحقه، ومن حق أي اخ قد أتخذ بحقه إجراء تنظيمي أن يرفع قضيته إلى المحكمة الثورية لحركة فتح وهي تنظر في ظلامته إن كان محقا يرفع عنه الظلم وإن كان غير محق يتكرس الحكم بحقه.
اللجنة المركزية لحركة فتح لديها صلاحيات للتعامل في إنضباطية أعضاء الحركة وهذا موجود في نظامنا الداخلي.
الإحلال الإسرائيلي هو المسؤول الأول عن إغتيال الشهيد الرمز ياسر عرفات، ولا طالما يوجد هناط لجنة تحقيق في قضية إغتيال الشهيد ياسر عرفات فعلينا ألا نتحدث بالتفاصيل.
لا يوجد في داخل حركة فتح صلاعات داخلية وكل ما يجري الحديث عنه و فقط قضايا إعلامية بعيدا عن حقيقة الإشكاليات داخل الحركة.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى