• برنامج هنا فلسطين, 23/11/2016, خليل الحية, التحريض الإعلامي لقناة الأقصى, الإعتقال السياسي, ضد الأجهزة الأمنية, التنسيق الأمني, قانون منع الإذان, ضد المفاوضات, المؤتمر السابع لحركة فتح, حماس مصر, مصر حماس, مخيم عين الحلوة,

    لقاء خاص
    ابرز ما جاء في برنامج هنا فلسطين
    قال خليل الحية عضو المكتب السياسي لحركة حماس :
    • انتفاضة القدس اليوم دخلت شهرها 13 وهي في مقدمة الشهر 14، ولذلك نقول الانتفاضة مستمرة وفي كل يوم نرى ابداعات الشعب الفلسطيني.
    • مطلوب من السلطة ومن حركة فتح ومن الاجهزة الامنية ان تتوحد جهود لانجاح هذه الانتفاضة.
    • هم يحاولون اجهاظ هذه الانتفاضة بتنسيق الامني والدعم المشترك .
    • هذا يدخلنا الى سلوك السلطة وحركة فتح في التعامل مع الحالة الفلسطينية الوطنية بشكل عام، يبدو ان تأمين امن العدو أصبح مقدم على الحالة الفلسطينية.
    • الاعتقال السياسي متصاعد، ملاحقة شباب الكتلة الاسلامية على قدم وساق، الاعتقال السياسي، وملاحقة الناس، للاسف الشديد الاجهزة الامنية اليوم تدخل في مواجهات مع المواطنين العاديين تحت حجج واهية.
    • ان الاوان ان ندفع اتحاه الانتفاضة وان تكف الاجهزة الامنية يدها عن شعبنا الفلسطيني عن ابنائنا وطلابنا ومواطنينا ومقاومينا واحرارنا.
    • هذا العدو الذي لم يعطيهم شيء ولا يعترف بشيء، وفي كل يوم يظهر هذا العدو حقيقته.
    • العدو الصهيوني لا يتراجع العدو الصهيوني لا يتراجع الا عندما يرى قوة من الشعب الفلسطيني مسندة بامتنا.
    • قانون منع الاذان عنصري ولا اخلاقي ولا انساني.
    • ضغط الاحتلال على المشاعر الإسلامية والمسيحية والفلسطينية له نتائج غير محمودة.
    • المواجهة مع العدو لا تحتاج إذناً من احد وعلينا ان نواجهه بكل الوسائل.
    • ما نتمنا من حركة فتح ان تعود الى جذورها وأصالة جذور القضية الفلسطينية.
    • لا اريد الحديث عن خلافات حركة فتح، والى اين ذاهبة.
    • نتمنى ان ينجح الاخوة بحركة فتح في عقد مؤتمرهم السابع.
    • نوجه رسالة الى اخواننا في حركة فتح اليوم لكم ربع قرن من الزمان حملتم مشروع التسوية والمفاوضات ووصلتم الى ما وصلتم اليه من فشل ذريع ، نتمنا ان يكون من المخرجات مؤتمر حركة فتح السابع، اولاً التمسك بجذور القضية الفلسطينية التي نشأت عليه حركة فتح وستشهد تحت رايتها الشهداء وسجن الاسرى وجرحى الاجرحى وابعد المبعدون وتأمل اللاجئون.
    • ثانياً : نتمنى ان يكون من مخرجات مؤتمر حركة فتح دعم صمود شعبنا ومواجهة الاحتلال بكل الوسائل.
    • ان الاوان لوحدة شعب عل قضيتين اولاً : وحدة المؤسسات دون احتكاؤ ودون اقصاء، وهذا البيت الفلسطيني يتسع الجميع، يتسع لحركة فتح ويتسع لحركة حماس ويتسع للكل ان الاوان ان تعيد حركة فتح حساباتها.
    • نحن ندعو حركة فتح اليوم بكل وضوح ان تعود الى المشروع الوطني الحقيقة وله ركيزتان اولاً : المؤسسات الوطنية الفلسطينية التي لا بد ان تكون ممثله لشعب الفلسطيني تمثيل حقيقي، ثانياً : استراتيجية وطنية متفق عليه في مواجهة الاحتلال، تحت شعار نحنو شعب في مرحلة تحرر وطني، بما تعني هذه الكلمة من عمل واليات وسياسات ومواجهات وتوافقات ووحدة شعب على المؤسسات وعلى البرنامج الوطني .
    • نأمل ان يكون من مخرجات مؤتمر فتح العمل على تحقيق الوحدة الوطنية.
    • هناك رؤية مصرية جديدة من اجل تخفيف الحصار عن قطاع غزة.
    • جاهزون لتعامل مع اي خطوة مصرية تساهم بتخفيف الحصار عن قطاع غزة.
    • نأمل ان تأخذ مصر دورها الطبيعي بالعمل على وحدة الشعب الفلسطيني .
    • تتعامل مع فتح ككتلة واحدة ولا ننحاز لطرف على الاخر.
    • جنود الاحتلال اسروا من داخل غزة تحت أزيز الرصاص.
    • لا يوجد حتى الان وساطات حقيقة من اجل انجاز صفقة تبادل مع الاحتلال.
    • لا بد ان يلتزم الاحتلال بصفقة وفاء الاحرار حتى تنجح اي وساطة لصفقة جديدة.
    • نطالب السلطات اللبنانية بوقف بناء الجدار حول مخيم عين الحلوة.