-
Video: قناة القدس, بلا تردد, علاقات حماس ومصر

- برنامج بلا تردد, قناة القدس, 30/11/2016, أسامة حمدان, مصر حماس, حماس مصر, علاقة حماس مصر, المصالحة, الدور المصري, نبيل عمر,
قال اسامه حمدان مسؤول العلاقة العربية لدى حركة حماس:
• لا شك ان الدور المصري هو دور محور واساسي بنسبة للقضية الفلسطينية، منذ ما قبل النكبة عام 48 مروراً بنكبة واحداثها ثمه حزيران عام 1967 وعلاقة مصر بالعمل الفدائي الفلسطيني وعلاقتها بما جرى من اتفاقيات بتسوية من اسلو وتنفيذها ومن ثمه ما جرى في البيت الداخلي الفلسطيني بعد اسلو.
• المؤسف في السنوات الخمسة الماضية ونتيجة ما جري بشأن الداخلي المصري وتحولات في الخمس سنوات الماضية، في جزء من هذه السنوات شغلت مصر رغم ان جزء منها كان الاداء المصري مميز ففتحت الابواب على غزة وفتحة الابواب على القضية الفلسطينية ووقفت مصر موقف لا مثيل له في وقف العدوان على قطاع غزة عام 2012 لكن عودة الامور وما حدث داخل مصر لا شك انه شغل مصر عن هذه القضية.
• هناك مسئلتين مهمتين المسألة الاولى الدور التي تلعبه مصر يبقى ايضاً ، لسي دوراً مطلقاً وانا هناك توازنات تؤثر على هذا الدور وان هناك توازنات تؤصثر على مدى الاستجابة لهذا الدور .
• من الواضح ان التوازنات التي حملها محمود عباس مع المصالحة الفلسطينية اثرت كثير على المصالحة الفلسطينية، تعطلت المصالحة اليوم على بوابة محمود عباس الدعوة الى عقد المجلس التشريعي، تشكيل حكومة وحدة وطنية ضمن اتفاق والتفاهم، تفعيل بناء لجنة منظمة التحرير الانتخابات كل هذه القضايا مفروض ان تصدر بمراسيم بما اتفق عليه ولكن التحايل ليس مصرياً التحايل عند محمود عباس.
• ما تمر به مصر الان يؤثر على اداء مصر، لا علاقة له بالفلسطينيين له علاقة بطبيعة ما تمر به مصر .
• المهم ان نركز عليه الان كيف يكون هذا الدور بفاعليته ومحل اهتمام فلسطيني وتجاوب فلسطيني مناسب بحيث نقطع مسألة الانقسام.
• ما بت يهدد القضية الفلسطينية اليوم ليس مسألة الانقسام الحقيقي الحاصل، هناك قلل من انقسام فتحاوي فتحاوين هناك قلق من استيلاء اسرائيلي على القدس وتهويد الغور وتقسيم الضفة شمالاً وجنوباً بشكل نهائي .
• هناك قلق من ان تفرض اسرائيل حلاً يسقط المشروع الوطني الفلسطيني.
•
قال نبيل عمر السفير السابق لدى مصر :
• القضية الفلسطينية قضية شائكة والتصدي لها ليس كله مزايا بل هناك اثمان واتوقع اكثر الدول التي دفعت ثمن بنسبة للقضية الفلسطينية هي مصر.
• الدولة العربية الوحيدة التي دفعت اكبر الاثمان في الحروب الفلسطينية الاسرائيلية منذ بداية القضية الفلسطينية هي مصر.
• مصر ستبقى الرصيد الاساسي بنسبة للقضية الفلسطينية، وتبقى هي الام بنسبة للقضية الفلسطينية.
• لم تستقبل وزارة الخارجية المصرية وفداً فلسطينيين واجرت معه محادثات بعيداً عن الوضع الرسمي الفلسطيني.
• بعد مؤتمر فتح سيفرز هذا المؤتمر نتائج تهيىء الفلسطينيين للعلاقة ليس فقط مع مصر بل مع الاقليم باكمله.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى