• برنامج هنا فلسطين، قناة الأقصى، 10/10/2016، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، خضر عدنان ضد الأجهزة الأمنية، ضد السلطة، إعتداء الأجهزة الأمنية، إعتقال ابناء الجهاد الإسلامي, التعاون في المعلومات مع الإحتلال

    ابرز ما جاء في برنامج هنا فلسطين
    حول أجهزة السلطة تشن حملة اعتقالات كبيرة بحق عناصر حماس والجهاد
    قال خضر عدنان القيادي في حركة الجهاد الاسلامي عبر اتصال هاتفي :
    • نحن اليوم نتعرض لظلم الحقيقي وقسوة شديدة وتصعيد في الاعتقال السياسي التي لم يسبق لها من عدة اشهر في شمال الضفة لا سيما الاعتقالات واستعدادات وايضاً في رام اللهن كل ذلك يقبع عدتاً تحرر اسرى من سجون الاحتلال.
    • ما يحدث هو تصعيد خطير واستخدام العنف اليوم الشيء الجديد اليوم هي شهادات من بعض الاسرى ان هناك اسرى محررين من سجون السلطة الفلسطينية ان هناك عنف غير مسبوق من كدمات وضرب باعتقاب البنادق والبعض ذهب الى الخدمات الطبية العسكرية لسلطة الفلسطينية.
    • الاعتقال السياسي هو اساس كل مصيبة تحل فينا في عدم مقاومة الاحتلال.
    • يتم استخدام كلمة "جيش" عندما يتم اقتحام البيوت في ساعات متأخرة من الليل، يسأل اهل البيت من على الباب يقولون "جيش" ، هذا امر خطير جداً ربما لا قدر الله ان يكون هناك مقاوم او شاب او احد يفعل شيء ضد " الجيش" وهذا " الجيش " فلسطيني وليس " جيش احتلال اسرائيلي".
    • من يعتقل ويضرب هو يسحب كل المفاهيم ويسحب كل المفاهيم المجتمعية والاخلاقية وحتى الانسانية، ومن يمر في هذا الامر هو مس نفسه قبل ان يمس غيره لاننا لا نقبل لابناء شعبنا ان يكون لا قدر الله في مصف خدمة الاحتلال، أحد يقول لنا ان هذه الاعتقالات هي مصلحة فلسطينية لمصلحة من يتم اعتقال طلبة الجامعات، لمصلحة من يتم اعتقال أمام المسجد، لمصلحة من يتم تكميم الافواه .
    • ما يتم التحقيق به في سجون السلطة يجده الاسير المعتقل السياسي في سجون الاحتلال وهذا المر عليه شهادات وأمور واضحة.
    • المشكلة ليست عن الامن الوقائي المشكلة عند السلطة الفلسطينية ورأس الهرم لسلطة يتحمل المسؤولية، الرئيس ابو مازن ورئيس الوزراء وكل اعلامي وكل سياسي في حكومة الحمد الله يرى هذا التغول على ابناء شعبنا ويتعدى على حريات يتحمل المسؤولية .