• برنامج هنا فلسطين, قناة الأقصى, 8/2/2017, التحريض الإعلامي لقناة الأقصى, إسماعيل رضوان, خالد البطش, هاني ثوابتة, الإستطان, قانون الإستيطان, شرعنة الإستيطان, التنسيق الأمني, ضد الأجهزة الأمنية, المقاومة, ضد الرئيس, التحريض على الرئيس

    استضاف برنامج "هنا فلسطين" اسماعيل رضوان القيادي في حماس وخالد البطش القيادي في الجهاد الاسلامي وهاني الثوابتة عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية وتحدثا عن قانون شرعنة الاستيطان
    اسماعيل رضوان
    - يجب التحرك العاجل على مستوى السلطة الفلسطينية، فلماذا لم تتجه حتى الان للجنائية الدولية ولماذا لا تقف التنسيق الامين ولا ترفع يدها عن المقاومة الفلسطينية ويجب ترتيب البيت الفسطيني وتفعيل المقاومة.
    - هذا تطور خطير له ما بعدهن وربما يشعل المنطقة بتصرفات الصهاينة الحمقاء.
    - كل مفاتيح الحل للموقف الفلسطيني بيد السيد محمود عباس، ولكن للاسف السلطة اصبحت وظيفية وهذا خطر على الشعب الفلسطيني، وعليها ان تحمي الشعب الفلسطيني او ان تحل نفسها.
    - المطلوب الان عقد الاطار القيادي لمنظمة التحرير، وخاصة في هذا الوقت الخطير الذي نمر به؟
    - السلطة بيدها اوراق قانونية ولا تتحرك بها.
    - القوى الاسلامية والوطنية في غزة يتدعوا الى اجتماع لمواجهة هذا الخطر ولمواجهة هذا القانون ولمطالبة السيد محمود عباس على التحرك.
    - مطلوب تفعيل المقاومة في الضفة الغربية وتفعيل المنظمات الدولية والقانونية لتشكيل جبهة ضاغطة على المجتمع الدولي للتحر ضد اسرائيل.
    - على الجاليات الفلسطينية في العالم التحرك وعلى المستوى العربي ليرى العالم ان هذا الاحتلال يشكل خطر على العالم، والاحتلال بالعلن يقول انه سارق.
    - يجب ان تتحد الفصائل الفلسطينية على المقاومة، ولكن الأسف ارتباط السلطة الفلسطيني بالتافقات مع الاحتالال وملاحقة المقاومة وقمع المسيرات، فالى متى سيستمر هذا الحال ؟؟
    - على السيد محمود عباس الاستجابة لصوت الوطن، فالقدس في خطر والثوابت في خطر، واذا لم يتم التحرك ضمن الانكانات الموتفرة فمتى سيكون التحرك؟؟

    خالد البطش
    - هذا استكمال لمشروع الصهيوني ولم يبقى شيء ليقام عليه حل الدولتين، وهذا يعني ان الاحتلال ادار ظهره لمشروع التسوية، واسرائيل ماضية بمشروع التهويد.
    - اسرائيل تدرك ان هناك جنوح حقيقي للتطبيع، وبعض الدول العربية لم تعد تعتبر اسرائيل العدو الاول.
    - على الرئيس ابو مازن والسلطة ان يعلنوا عن تجميد اتفاق اوسلو.
    - ليس بيد السلطة قوة الا العودة الى الشعب والمقاومة وهو الذي يقوي ابو مازن والسلطة.

    هاني الثوابتة
    - المشروع اصهيوني مستمر منذ انشئ، وهناك دعم لدولة الاحتلال من قبل امريكا ومن قبل بريطانيا والتي ستحتفل بوعد بلفور 100.
    - حل الدولتين هو غير قائم بالاساس ولن يسمح الاحتلال بان يكون.
    - الاشتباك مع الاحتلال يحتاج تنظيم وقيادة وطنية موحدة لتنظم المقاومة، وشعبنا سيتجاوز كل الصعوبات، والمقاومة في غزة اثبتت نفسها وتستطيع ان تثبت نفسها في الضفة.
    - مفتاح الحل بيد السيد ابو مازن، واذا لم يستجيب يجب ان يخرج الكل للضغط على القيادة السياسية لنوقف هذا الغول، الموقف خطير ويحتاج مسؤولية علينا تناسب تضحيات الشعب الفلسطيني.
    - نحن في مرحلة تحرر وطني وجاء لينهي الشعب الفلسطيني، ورغم الصعوبات المقاومة تطورت خلال ال20 الاخيرة، واصبحت تشكل خطر على العمق الصهيوني.
    - صراعنا مع الاحتلال هو صراع وجود ويجب ان ننطلق من هذه الحقيقة وعلينا رسم استراتيجيتنا.
    - على كل الفصائل ان تصيغ استراتيجية موحدة ومن لا يريد ان يكون ضمنها، فليغادر، وانا اامن ان هناك الكثير من حركة فتح لديهم المخزون النضالي يوازي مخزوننا، وبامكاننا ان نكون امام مرحلة جديدة وتوسيع دائرة الاشتباك مع الاحتلال.