• برنامج حال السياسة, تلفزيون فلسطين, 16/2/2017, محمد اشتية, ترامب نتنياهو, نتنياهو ترامب, ترامب حل الدولتين, ترامب عملية السلام, إنهاء الإحتلال, معبر رفح, فتح معبر رفح, ماجد فرج, ماجد فرج في أمريكا, ماجد فرج جهود سياسية, ضد حماس, الإدارة الأمريكية الجديدة

    ابرز ما جاء في برنامج حال السياسة :
    قال محمد اشتيه عضو اللجنة المركزية لحركة فتح :
    • امس توج المؤتمر في اخر مرحلة من مراحلة في توزيع المهام.
    • الذي رأيناه في المؤتمر الصحفي جانبين من المستهجن جداً ان يبدأ المؤتمر الصحفي قبل اللقاء، نتنياهو تحدث وكأنه في صالون بيته، واعتقد ان نتنياهو اوح كلامه ارد ان يقوله وهو يقوم به على الارض.
    • رسالة نتيناهو كانت متعلقة بمجموعة قضايا الدولة اليهودية وان الحدود الجغرافيا لإسرائيل هي حدود الاردن.
    • الذي يهمنا ليس ما قاله نتنياهو في المؤتمر الصحفي، الاهم من هذا وذك هي الممارسة الاسرائيلية على الارض بشكل يومي.
    • الامر الاول بنسبة لنا هو انهاء الاحتلال وبتالي عندما نتحدث عن انهاء الاحتلال الذي يأتي بعد انهاء الاحتلال اقامة دولة فلسطينية.
    • الرئيس الامريكي بدأ وكانه ليس مستعد لاي فكرة سياسية جديدة، واضح تماماً انه ليس جاهز لاي شيء.
    • اذا اراد الرئيس الامريكي ان يعين زوج بنته مندوب لعملية السلام، واضح تماماً انه لا يوجد موقف في هذا الموضوع.
    • المشكلة التي اثيرت بالمؤتمر الصحفي هي عدم وضوح الموقف والتشكيك في موضوع حل الدولتين.
    • الاسرائيلي اراد ان يزرع في عقل البيت الابيض ان حل الدولتين غير قابل لتطبيق.
    • اسرائيل ترفض رفضاً قاطعاً حل الدولتين او الدولة الواحدة.
    • التسريبات الاعلامية من هنا ومهناك هي من اجل تفتيت الحل المتعلق في اقامة دولة فلسطينية.
    • اطالب ضمن هذا البرنامج بان يفتح معبر رفح 24 ساعة 7 ايام في الاسبوع، ونريد ان تنتهي المعاناة عن ابناء شعبنا.
    • نحن نريد ان يفتح معبر رفح بتنسيق الكامل مع السلطة الوطنية الفلسطينية وعودة حرس الرئاسة الى المعبر.
    • نأمل بان مؤتمر القمة القادم الذي سيعقد في عمان، نأمل ان تشهد هذه القمة اولاً مجموعة مصالحات عربية عربية، ونأمل ان يذهب العرب مجتمعين بلغة المصالح لتعاطي مع الادارة الامريكية جديدة، التي ترى في المسلمين ارهاب.
    • العلاقة الامريكية مع الجانب الفلسطيني ليست قناة امنية.
    • رغم الزيارة الناجحة التي قام بها الاخ ماجد فرج الى واشنطن من اجل تمهيد للمسار السياسي من اجل توضيح بعض المواقف.
    • الادارة الامريكية بتركيبتها الحالية تريد ان تخطو نحو اسرائيل اولاً والجانب العربي يأتي ثانياً بما في ذلك الجانب الفلسطيني.
    • لا نرى في نتيناهو أي نوع يدل على انه شريك بسلام، وكل ما نراه في نتنياهو بانه مدمر لعملية السلام.
    • عندما يدخل رئيس جديد الى البيت الابيض يدخل معه من 6 الى 7 الاف موظفي جديد وعندما يخرج من البيت الابيض يخرج معه من 6 الى 7 الاف موظف.
    • لا اريد ان ادخل في الواقع التي تعيشه حركة حماس والتيارات، وواضح ان هناك تيارات في حركة حماس عندها ولاء وانتماء .
    • الذي نقوله نحن في حركة فتح ابتدأ من الرئيس ابو مازن الى اصغر شخص فينا نقول ما يلي:
    • لا خيار لنا الا المصالحة.
    • لا نذهب الى غزة من اجل بدأ شلال دم جديد في غزة، وان هذا الشيء من المحرمات لنا .
    • ولا نذهب الى دبابة مصرية على قطاع غزة ولا نريد ان نذهب على ظهر دبابة اسرائيلية على قطاع غزة، والامر الوحيد لنا هي ان نذهب للمصالحة.
    • نحن نريد المصالحة ونريد ان نلجئ الى الشارع .
    • المشكلة الاكبر ان حسابات حركة حماس، ونحن هنا نحذر ان في الماضي عزلت اسرائيلي قطاع غزة عن الضفة الغربية في الحصار.
    • على قيادة حركة حماس ان تعلم علم اليقين أن المشروع الاسرائيلي هي دولة في قطاع غزة وابتلاع الضفة الغربية.