• برنامج عين على الضفة، قناة الأقصى، 28/04/2013، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، الكتلة الاسلامي، قيادي في حركة حماس، سعيد قصراوي، سامر عوض، أنس حلايقة، أمجد بشكار، الإستدعاءات الأمنية، الإعتقالات السياسية في الضفة الغربية،

    سعيد قصراوي من جامعة بير زيت
    - تم اسناد مهمة تشكيل مجلس الطلبة في الجامعة بعد فشل حركة الشبيبة في تشكيله وتجاوزها المدة القانونية والتي هي اسبوع، وسنعتمد على التشكيل النسبي والذي كان مغيب طيلة السنوات السابقة بسبب تفرد طرف معين بتشكيل المجلس.
    - في غيابنا عن المشاركة في الانتخابات العام الماضي زاد تدخل الأجهزة الأمنية و الاعتقالات، فكان على الكتلة الاسلامية المشاركة لحماية طلبة الجامعة.
    - الطرف الأخر يمارس التنسيق الأمني والاعتقال، ونحن نقول ان حماس موجودة في الضفة رغم كل التغيب ورغم الاقصاء والاعتقالات.
    - انتخابات الجامعات في الضفة هي النموذج للاهتمام وعدم التدخل في الديمقراطية والاعتقالات بحق ابناء وقيادات الكتلة الاسلامية، ونحاجها هو اول جسر يبنى بين حماس وفتح قبل الانتخابات العام.
    - من أهداف مشاركة الكتلة الاسلامية اسراع جهود المصالحة الوطنية والسياسية.
    - العام القادم سيكون أفضل من الحالي لاننا تحولنا من مرحلة اثبات الوجود الى مرحلة الواقع
    - يبقى للسطوة الأمنية والواقع الخارجي للجامعة تأثيره على الطلبة وخاصة الجدد.

    سامر عوض من جامعة بيت لحم
    - من الصعوبات والاسباب التي ادت الى انسحابنا من انتخابات جامعة بيت لحم أن ادارة الجامعة هي مسيحية كاثوليكية وبالاضافة الى حجم العنصر المسيحي في الجامعة وتدخل موضوع العقائديات في العمل مع الكتل الاخرى.
    - من اسباب الانسحاب من الانتخابات حجم الضغوطات التي مورست على المرشحين والأنصار وعلى كل من ارتدى الوشاح، فقررنا الانسحاب خوفا عليهم.
    - من سياساتنا القادمة لا رفع للأقساط الجامعية بعد اليوم.
    أنس حلايقة من جامعة الخليل
    - من اسباب الانتخابات اننا شاركنا ااعم الماضي في الانتخابات وتعرض العديد من ابناء الكلتة الى الاعتقالات لاكثر من 54 شخص من قيادات الكتلة بحملة أطلق عليها ( قص العشب ).
    - دخولنا للانتخابات بعد 6 سنوات من المقاطعة هو بسبب اعتمادنا على الجانب التربوي للطلبة والذي اصبح ناضج بعد هذه السنوات.
    - تم انشاء جو تواصل اجتماعي بعيدا عن الأمور المحيطة، وكان هناك خوف لدى الكوادر بسبب التهديدات المباشرة سواء عن طريق الأهل او الأصدقاء مما دفعهم للعزوف عن المشاركة في الانتخابات.
    - ستكون المرحلة القادمة بالنسبة لنا هي العمل على الوصول للطالب ليتعرف من هي الكتلة الاسلامية وأهدافها وشهدائها.
    أمجد بشكار من جامعة النجاح الوطنية
    - تعرضنا للضغط من طرفين والأول هو الاحتلال والذي اعتقل العديد من كوادرنا، والثاني هو قرار الجامعة والتي منعت طلبة الماجستير من المشاركة والتصويت والذين هم من أكثر الطلبة الذين يصوتون للكتلة الاسلامية بالاضافة الى دخول كلية هشام حجاوي للانتخابات وهي كلية تعطي شهادة الدبلوم ولا يوجد تواجد للكتلة الاسلامية بها.
    - ما حققناه في الانتخابات كان فوزا كبيرا ولا أحد توقع هذه المفاجأة بحصولنا على هذا العدد من المقاعد.
    - الحرص من الجميع على الاهتمام بجامعة النجاح لانها هي مركز للاستفتاء الشعبي لحماس وفتح وفهي بمثابة ساحة استفتاء لضامتها وعدد طلابها.
    - كان هناك استنفار وعمل كبير من قبل الشبيبة والأجهزة الأمنية وكأنه يوم استقلال.
    - وصلتنا احصائيات أن ما يقارب ( 2 مليون شيكل ) كمصروفات من قبل الشبيبة على انتخابات جامعة النجاح.
    - كان هناك دعم كبير من رئيس الجامعة (رامي الحمدلله) للمشاركة في الانتخابات وايضا محافظ نابلس (جبرين البكري) اعطانا الضمانات بعدم المساس بابناء الكتلة الاسلامية لانه عمل نقابي، مما ترك واقع في نفوس طلبة الكتلة الاسلامية.
    - الاعتقالات من قبل الأجهزة الأمنية الحمدلله نحن بخير حتى الآن، اما ما يفعله الاحتلال فلا أحد يعرف ماذا سيجري.
    -