-
فيديو: تلفزيون فلسطين، برنامج السلطة الرابعة، بسام الصالحي، عبدالرحيم ملوح، أحمد يوسف،

- برنامج السلطة الرابعة، تلفزيون فلسطين، 15/05/2013، بسام الصالحي، الأمين العام لحزب الشعب الفلسطيني، عبد الرحيم ملوم، نائب الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أحمد يوسف، قيادي في حركة حماس، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام، ذكرى النكبة، النكبة، الذكرى ال 65 للنكبة،
قال بسام الصالحي:
هناك توحد للشعب الفلسطيني في احياء فعاليات ذكرى النكبة الـ65 وتأكيده على نيل حقوقه.
يجب ان تسعى منظمة التحرير لتعزيز وتفعيل دورها بصورة اكبر بما يتلائم مع الحراك الشعبي في الشارع الفلسطيني.
هناك قرار سياسي يجب ان يتم اتخاذه وهو سحب رعاية ملف المفاوضات حول قضية اللاجئين من دولة كندا، وهذا قرار له دلالة معنوية وسياسية هامة.
نتمنى ان يكون هناك استعداد جدي لتطبيق المصالحة الفلسطينية على الأرض.
يجب ان يسعى الرأي العام الفلسطيني بالضغط على جميع الأطراف من اجل انهاء هذا الإنقسام.
لا توجد إرادة سياسية كافية وثقة كافية من اجل تنفيذ ما تم الإتفاق عليه.
نريد من المجلس الوطني الفلسطيني ان يكون لديه القدرة على ان يمثل كل ابناء الشعب الفلسطيني في اماكن تواجده.
قال عبدالرحيم ملوح:
نعاهد اللاجئين الفلسطينيين ان نستمر في النضال حتى عودتهم الى ديارهم التي هجروا منها.
يجب التأكيد على ان اي قضية تتم للبحث في القضايا الفلسطينية هي الشرعية الدولية، وبالتالي على القيادة الفلسطينية ان تتمسك بهذه القضايا.
نرى اي تقدم في المصالحة او في انهاء الإنقسام هو اساس بالنسبة لنا.
الرئيس ابو مازن اعطى وزير الخارجية الأمريكي جون كيري مهلة شهران واسبوعان من اجل تحريك عملية السلام، والمهلة التي اعطاها الرئيس ابو مازن لجون كيري تنتهي في 8/6/2013 وتكون القيادة الفلسطينية محللة من الوعد الذي اعطته لوزرير خارجية امريكيا.
قال احمد يوسف:
كانت فعاليات احياء النكبة لتكون افضل واكثر وقعا لو كان الشعب الفلسطيني متوحدا.
كنا نتمنى ان يكون هناك فعل فلسطيني كبير على ارض الواقع في ذكرى النكبة.
المرحلة الآن هي مرحلة اختبار صدق النوايا وما تم التفاهم والتوافق عليه في القاهرة.
زيارة الرئيس ابو مازن الى مصر من اجل لقاء الرئيس محمد مرسي تعزز الثة لدينا كفلسطينيين بأن الأمر مختلف هذه المرة وان هناك جدية.
هناك كلام تم تماوله على مستويات سياسية عليا ونحن اآن بإنتظار التطبيق على الأرض.
رغم ازمات مصر الداخلية ما زالت وفية للقضية الفلسطيني وللملف المصالحة.
كانت نقطة الخلاف بين الرئيس ابو مازن وبين قيادة حماس في الجلسات السابقة واللقاءات السابقة هو ان الرئيس ابو مازن كان يريد ان تكون الإنتخابات العامة بعد 3 شهور فيما ارادت حماس ان تكون بعد 6 شهور.
حماس تتحدث عن شراكة سياسية، وحركة فتح وحماس لن تحصل في الانتخابات العامة إلا على نسبة 30% لكل منهما وهذا ما أشارة اليه استطلاعات الرأي الداخيلة واستطلاعات الرأي في الإعلام، بالتالي لن تستطيع اي حركة ان تشكل حكومة لوحدها.
المطلوب في المرحلة القادمة هو جهد وشراكة الجميع داخل اي تركيبة حكومية قادمة.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى