• برنامج هنا فلسطين، قناة الأقصى، 17/06/2013، وسام عفيفة، جمال الطويل، الإعتقالات السياسية بالضفة الغربية، ضد الأجهزة، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، ضد السلطة، ضد المفاوضات،


    جمال الطويل
    • نحن نعيش في سلطة قائمه بضل الاحتلال وهي قد جاءت ضمن اتفاقيات امنيه مذله كما انه عندها اتفاقيات اقتصاديه اكثر اذلالاً لذلك هذه السلطة ضمه هذا التوصيف لا شك ان لها دوراً وظيفياً واضحاً ومعروفاً
    • ان الاعتقال السياسي هو تكامل للادوار من العدو الصهيوني الذي لم يعد خافياً وهناك ايضاً غياب للراده السياسيه بأن يكون هناك اي تغير لهذا الموضوع طالما ان الاعلان يأتي باستمرار من قبل مختلف المستويات السياسيه واخرها الاستاذ نبيل شعث عضو اللجنة المركزيه لحركة فتح
    • ان الذي يملك الامور هو الذي يترأس الهرم السياسي فمن يجلس على قمه الهرم السياسي هو من يتحمل اعباء هذا الموضوع ليقول نحن بالنسبه لنا نحن انهينا الاعتقال السياسي واذا كان هناك اعتقال سياسي فأنا لست مسؤول عن ذلك انما هناك بعض الاشخاص المتنفذين بالاجهزه الامنيه يقمون بهذا الموضوع بخلاف القرار السياسي فأذا صدر هذا الموضوع نحن جميعاً نقف مع القرار السياسي ونعمل على تطبيقه وتحجيم الذي يخاف هذا القرار
    • نحن في الضفة الغربيه عباره عن رهائن لمفاوضات الحل النهائي لحتى انهاء موضوع المصالحة والحكومة والانتخابات وتأتي حكومة جديده وتوقف الاعتقالات واذلال الناس التي لن توقف وان هذه قضيه محوريه جداً
    وسام عفيفه
    • الاعتقال السياسي عقيده امنيه وهي ليست وليده الانقسام السياسي فمنذ نشوء السلطة في عام 96 في قطاع غزة معضم ابناء حركة حماس تعرضوا للاعتقال السياسي وتعرضوا للتعذيب في سجون السلطة وسنوات طويله مرت على قطاع غزة كانت تحت قبضه جلاد وقد تفننت الاجهزة الامنيه بالاعتقال والتعذيب والتنسيق الامني
    • لا يمكن ان نجلس مع بعضنا البعض في فندق بالقاهره نتحاور وويقبع العشرت في سجون السلطة تحت التعذيب بالتالي هذه المعادله لا تستوي بالتالي الامر لا يحل في ايطار قرارات شكليه في القاهره من خلال بعض لجان المصالحة
    • ما سعا اليه دايتون هو خلق فلسطيني جديد الذي يعيد تشكيل علاقاته الوطنيه وخصومه على اساس جديد بمعنى ان العدو الاسرائيلي اصبح صديق او جار وان الحمساوي او المقاوم بشكل عام ارهابي وحتى انهم اقنعوا المواطن العادي حيث قالوا له انظروا كيف هو حال قطاع غزة تحت الحصار وان هذا هو جزاء من يرفع البندقيه
    • قال وزير الحرب الصهيوني السابق ايهود باراك ان حركة فتح شريك امني لنا في الضفة الغربيه وجاء يتوج هذا المفهوم السيد محمود عباس في مؤتمر الاقتصادي في البحر الميت عندما اعلن عن كم مستوطن وجندي دخلوا الضفة الغربيه واعادوهم سالمين بسلاحهم