• برنامج ما وراء الخبر، قناة الجزيرة، 20/07/2013، التحريض الإعلامي لقناة الجزيرة، ضد المفاوضات، ضد السلطة، ضد الرئيس، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام، عبد الستار قاسم، عبد الله عبد الله، يحيى موسى،

    قال د. عبد الستار قاسم أستاذ العلوم السياسية في جامعة النجاح:
    • إن ذهبنا للمفوضات سوف يستمر الإستيطان علماً أن المفاوضات لم تتوقف هي توقفت أمام وسائل الإعلام ولا تتوقف سراً وجرت لقاءات في القدس وعمان، الكلام عن وقف الإستيطان ختى يتجمد الإستيطان هذاالكلام لا يصدقه الماضي.
    • إن كنا نتحدث عن الفصائل والسلطة الفلسطينية هذا شيء وإن كنا نتحدث عن الشعب الفلطسني شيء أخر، ماجيري يختلف تماماً عن ما يجري في الشعب الفلسطيني، الشعب الفلسطيني فقد الثقة في قيادته ومؤسسته.
    • نحن نرجوا أن تكرس السلطة والفصائل جهودهم لمواجهة إسرائيل.
    • لا يوجد شرعية في الساحة الفلسطينية، أبو مازن غير شرعي المجلس التشريعي غير شرعي الوزراء لدينا غير شرعيين، مجالس منظمة التحرير الفلسطينية غير شرعيه لأنها تخالف كل القواعد والقوانين الداخلية المعمول بها، هؤلاء دمروا الشعب الفلسطيني.

    قال عبد الله عبد الله عضو المجلس الثوري لحركة فتح:
    • المفاوضات سوف ترتكز على هدف محدد وهو إقامة الدولة الفلسطينية على حدود 67.
    • التحولات في المنطقة ترعب من يدعمون إسرائيل ولا أحد يستطيع التكهن في نتيجتها، ولا بد أن تكون نتيجتها في جانب الحق الفلسطيني وفي وجه الإحتلال الإسرائيلي.
    • مركز القرار الإسرائيلي الحالي والجو السياسي الحالي الرعب يسيطر عليها أين تقود هذه الحكومة الإسرائيلية إسرائيل، هي تركز على نهب المال العام الإسرائيلي لتمويل الإستيطان وتسرق الأرض.
    • لا يمكن أن نغفل التحول الأوروبي بخصوص أن الأرض الفلسطيني المحتلة عام 67 هي محتلة ولا شرعية لمستوطنة ولا مستوطنين عليها.
    • الوقت الحالي لا يستطيع الرئيس أوباما أن يضغط على إسرائيل، لظروف داخلية ولكن هناك عوامل أخرى تدعم هذا التوجه وهذا مستند لصلابة الموقف الفلسطيني.
    • الكلام الذي يتحدث عن فقد الشرعية غريب أن 138 دولة تعترف في شرعية فلسطين ودولتها وقيادتها السياسية، هذا شيء مؤسف.
    • السلطة ليست من سيفاوض من سيفاوض منظمة التحرير الفلسطينية.
    • الرسالة الفلسطينية التي ذهب لكيري تطلب ضمانات خطية على أسس العودة للمفاوضات إلى الهدف الذي نسعى إليه والإتفاق على المرجعية القانونية والسياسية لعملية التفاوض هذه.
    قال يحيى موسى ممثل حركة حماس:
    • الجميع يعلم أن المصالحة تعطلت في أكثر من محطة إنتظاراً لهذه المفاوضات التي تجري، أي طرف يريد أن يدخل تفاوض يجب أن يمتلك أوراق قوة لى الطاولة ومن لا يملك هذه القوة لا يستطيع أن يحقق نتائج
    • لا يمكن للطرف الفلسطيني أن يدخل المفاوضات وهو في حالة إنقسام لا بد أن تكون الساحة الفلسطينية متفقة على إستراتيجية واضحة وتحت قيادة واحدة وضمن رؤية واضحة، لذلك الدخول في تفاوض الأن ونحن في هذا الواقع الذي فيه إنقسام وإرتباك في المنطقة العربية وأمريكا تريد إعادة ترتيب الساحة العربية هذاالدخول يمثل خطر كبير على القضية الفلسطينية.
    • الشعب المصري والشعوب العربية مع القضية الفلسطينية ولذلك نحن لا نخشى أحد عشنا ظروف أسوء من الظروف الحالية لا بد أن نبحث في القضايا الإستراتيجية.