• تغطية خاصة، قناة الأقصى، 14/04/2014، صلاح البردويل، مهرجان نصرة الأقصى، مع المقاومة المسلحة، الإنتفاضة الثالثة، ضد المفاوضات، ضد التنسيق الأمني،

    قال صلاح البردويل القيادي في حركة حماس في مهرجان للوقوف أمام ما يحصل في المسجد الأقصى المبارك:
    • إن العدو الصهيوني يعد اليوم عدته ليقيم الهيكل المزعوم الثالث فإننا على وشك أن ندشن الإنتفاضة الثالثة.
    • إن تحرير فلسطين هو حتمية أقرها الله في القرآن الكريم والأقصى جزء من عقيدتنا.
    • من هنا نعلن الولاء للقدس وللمرابطين على أرضها وللمجاهدين على ترابها.
    • نعلن البراءة من المفاوضات والمساومات ونلعن البراءة من الذين يفاوضون ومن الذين يسايسون ويساومون.
    • القدس ليست خاضعة للخطاب السياسي، وإن القدس هي جزء من أرواحنا وعقيدتنا، ولن نسمح أبدا أن تتحول صيغة للمفاوضات.
    • المفاوضات خبيثة يصوغها بعض القادة الفاشلين.
    • القدس يحاول البعض أن يجعلها صيغة في مفاوضات نقول لهم بشكل واضح أن القدس ليست لكم لتعبثوا بها والقدس ليست صيغة على لسانكم وأنتم لا تستحقون أن تمثلوا القدس ولا تستحقون أن تكونوا مدافعين عن القدس وأنتم لا تستقون أن تمثلوا هذا الشعب الأبي الكريم.
    • نقول لكل المطبعين والمنسقين والمزورين لحقائق التاريخ إيها المشايخ الذين تدعون إلى زيارة المسجد الأقصى المبارك إلى السياحة سيحوا بعيدا عن دمائنا وسيحوا بعيدا عن كرامتنا وسيحوا بعيدا عن قدسنا فالقدس ليست للسياحة.
    • القدس لن تتحرر إلا عندما تتحرك الجموع لإبادة كل ما أقيم عليها زورا وباطلا.
    • نحن لا نؤمن بشرعية إسرائيل ولا نعترف بإسرائيل ولا نعترف بإسرائيل ولا نعترف بأي كيان على هذه الأرض.
    • لا بد أن توقف المفاوضات والمساومات وإلا لا غطاء ولا شرعية للمفاوض ولا لمن يؤيد المفاوض.
    • لا بد أن يتوقف التنسيق الأمني والعمالة الأمنية والخيانة الأمنية وملاحقة المقاومة.